برعاية وزير الثقافة… هيئة الموسيقى تنظّم حفل “روائع الأوركسترا السعودية” في لندن
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
المناطق_واس
برعاية صاحب السمو الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة، تُنظّم هيئة الموسيقى حفل “روائع الأوركسترا السعودية” في العاصمة البريطانية لندن، والذي من المقرر له أن يُقام في مسرح سنترل هول وستمنستر يوم السبت 28 سبتمبر المقبل.
وسيتاح الحضور للجمهور من خلال رابط شراء التذاكر يوم 5 سبتمبر على منصة ويبوك, ويأتي الحفل امتداداً للجولات العالمية للأوركسترا والكورال الوطني السعودي التي تنظّمها هيئة الموسيقى في كل عام، إذ أقامت حفلها الأول في العاصمة الفرنسية باريس بقاعة دو شاتليه، ثم تلاه حفلٌ في العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي على المسرح الوطني، بالإضافة إلى جولتها الأخيرة التي شهدتها مدينة نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية على مسرح دار الأوبرامتروبوليتان، لتحط رحالها بمدينة لندن العاصمة التي تشتهر بتاريخها العريق، وثقافتها الغنية.
ويتضمن الحفل مشاركة الأوركسترا والكورال الوطني السعودي، بباقة من الأعمال الموسيقية التي تعكس التراث والتنوع الثقافي في المملكة، بجانب “ميدلي” لمجموعة من الأغاني السعودية، ويشهد الحفل مشاركةً خاصة للأوركسترا الفيلهارمونية الملكية؛ لتقديم مجموعة من المقطوعات الموسيقية التي اشتهرت بها الموسيقى البريطانية، كما سيتم تقديم فقرة موسيقية مشتركة تدمج بين الثقافتين السعودية والبريطانية.
وتهدف مبادرة “روائع الأوركسترا السعودية ” إلى تعزيز المشهد الثقافي السعودي عالمياً، وتعكس التزام المملكة بدعم الفنون والثقافة بمختلف أشكالها، وتقديمِ سلسلةٍ من المبادرات الثقافية التي تُثري المشهد الفني والثقافي، وتبادلِ المعرفة محلياً ودولياً، وتعزيز العلاقات الثقافية بين المملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة، كما تعكس حرص الهيئة على تعزيز التبادل الثقافي الدولي بوصفه أحد أهداف الإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 30 أغسطس 2024 - 8:15 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد30 أغسطس 2024 - 7:36 مساءًأمينُ عام رابطة العالم الإسلامي يستهلّ برنامجَ زيارته إلى تنزانيا بخطبة الجمعة في مدينة دار السلام أبرز المواد30 أغسطس 2024 - 7:20 مساءًنائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على صاحبة السمو الأميرة نورة بنت عبدالله آل عبدالرحمن آل سعود أبرز المواد30 أغسطس 2024 - 7:06 مساءً“الأرصاد”: أمطار على منطقة المدينة المنورة أبرز المواد30 أغسطس 2024 - 6:54 مساءًرسميًا.. رامسديل ينضم إلى ساوثهامبتون قادمًا من أرسنال علوم وتكنولوجيا30 أغسطس 2024 - 6:50 مساءًقمة الذكاء الاصطناعي بالرياض تستعرض التجارب العالمية حول توظيف الذكاء الاصطناعي في دعم قادة الأعمال وزيادة الإنتاج30 أغسطس 2024 - 7:36 مساءًأمينُ عام رابطة العالم الإسلامي يستهلّ برنامجَ زيارته إلى تنزانيا بخطبة الجمعة في مدينة دار السلام30 أغسطس 2024 - 7:20 مساءًنائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على صاحبة السمو الأميرة نورة بنت عبدالله آل عبدالرحمن آل سعود30 أغسطس 2024 - 7:06 مساءً“الأرصاد”: أمطار على منطقة المدينة المنورة30 أغسطس 2024 - 6:54 مساءًرسميًا.. رامسديل ينضم إلى ساوثهامبتون قادمًا من أرسنال30 أغسطس 2024 - 6:50 مساءًقمة الذكاء الاصطناعي بالرياض تستعرض التجارب العالمية حول توظيف الذكاء الاصطناعي في دعم قادة الأعمال وزيادة الإنتاج مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 1.000 سلة غذائية في إقليم كانم في تشاد مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 1.000 سلة غذائية في إقليم كانم في تشاد تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد30 أغسطس 2024 الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
العين السابق عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : للمشككين بمواقف الأردن .. “القافلة تسير …”
صراحة نيوز- بقلم / العين السابق عبدالحكيم محمود الهندي
مرة، بل مرات، قلنا وتحدثنا وذكّرنا بما قدمه الأردن، وما زال يقدمه لقطاع غزة، ولكل فلسطين، لكن، وعلى إثر رصد اتهامات غريبة وعجيبة من نوعها للموقف الأردني، تجد نفسك أمام واجب أن تتحدث مرة أخرى، ليس دفاعاً عن الأردن وقيادته وشعبه، فهم لا يحتاجون لمن يدافع عنهم، لكن الأمانة تقتضي بأن نقف في وجه هؤلاء موقف المحاجج صاحب الحق لا موقف المدافع عن خطأ أو عن خيانة أو عن نكوص في الموقف، لا سمح الله، فديدن الأردن دائماً، وتحديداً منذ اندلاع أحداث السابع من أكتوبر وحتى الآن، لم يكن موقف المتفرج، بل كان موقف الشقيق الذي ينظر إلى شقيقه الذي يئن تحت وطأة النيران والقصف والمدافع وأزيز المُسيّرات وهو لم يكن صاحب ذنب اقترفه، بل كان ضحية لقراءات كانت قاصرة ولمواقف لم تُحسب بحسابات السياسة والدهاء والمكر الذي يتفنن فيه أعداء هذه الأمة، ويتربصون لكل من يدب على أرضها
لقد كان صوت جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حفظه الله، صوت الحكمة من على منابر كل المؤسسات الدولية الفاعلة والمؤثرة في العالم، وكان صوت الشعب الأردني هو الصوت الأعلى دفاعاً ونصرة لأهلنا في فلسطين وفي قطاع غزة تحديداً وكان الجيش الأردني هو الذي بدأ أول معارك كسر الحصار عن الأهل في قطاع غزة، والسماء تشهد على كل طائرة تحدت الخطر وحملت النشامى في بطنها ومعها المساعدات لأهل غزة حين عزّت حتى لقمة الخبز الواحدة.
وأما الآن، فقد تحدى الأردن كل محاولات تجويع أهل قطاع غزة، فاستغل كل علاقاته وكل تأثيره الدولي في العواصم والمؤسسات العالمية الفاعلة، وكسر الحصار وأوصل الطحين والخبز والدواء والغذاء إلى أولئك الأطفال وتلك الأمهات اللواتي تسمع صوت أنينهن حزناً على أطفالهن “الجوعى”، ورغم ذلك، فقد خرجت أصوات ناعقة من “ناعقين”، يحاولون أن يلوثوا وأن يشوهوا هذا المشهد الإنساني، وهذا الموقف البطولي للأردن ليس على أرضية أنهم يريدون المزيد، بل مع كل أسف، على أرضية التخوين والتشكيك، كيف لا وهؤلاء من حاولوا الطعن قبل ذلك بموقف الأردن الإنساني وحاولوا أن يتهمونه بأنه يقبض ثمن “الإنزالات”، فهل من عاقل يمكن أن يتخيل مثل تلك التهم، وهل من عاقل وصاحب ضمير يمكن أن يقبل بمثل هذا التجني؟! ومع ذلك، فإن الأردن، وبتوجيهات مباشرة من جلالة الملك وبتنفيذ من قواتنا المسلحة الباسلة، وبدعمٍ من هذا الشعب المعطاء، لم يقف، ولن يتوقف عند مثل هذه الترهات، بل سيمضي قدماً في تقديم الواجب الذي يرتبط بضميره.
لربما نحن الآن أمام حالة فرز استوجبتها اتهامات أولئك “الأوغاد”، وحتّمتها مثل تلك الترهات والتجنيات، فمن مع الأردن فليبقى به، ومن ليس مع الأردن، فلن يكون له على أرضه المباركة موطئ قدم، وأنا عن المغرضين في الخارج، فلا رسالة لهم سوى : “القافلة تسير، والكلاب تنبح”!