اكبر شهادة زور فى تاريخ السودان
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
راشد عبدالقادر
اكبر شهادة زور فى تاريخ السودان كانت على الهواء مباشرة من اللواء مدير شرطة كسلا لامن كضب فى موضوع اغتيال الشهيد احمد الخير..
وجاب شهادات طبية مزورة من مستشفى كسلا وافادات كضب من جهاز الامن..
كضب علنا بدون خوف من الله ولا رأي عام ولا اختشا وبقوا شركاء فى التستر الجنائي وتضليل العدالة والادلاء ببيانات كاذبة.
شايف كيف كضب وزور من اجهزة رسمية مسئولة عن العدالة وسلامة الناس..
وواضح انهم لسه فى ذات الكضب والزور والاجرام الممنهج لا بيتوبوا لا بيعتبروا..
وعشان كدا احمد هرون اول ما طلعوه من السجن مشى كسلا لأنهم عندهم ناس هناك لا بيعرفوا الله لا بيعرفوا الحق ومستعدين يشاركوا ويعملوا اي جريمة.. ومستعدين يحرقوا باقى البلد بخلق الفتن والازمات..
ناس كسلا ما تتجروا للفتنه حافظوا على مدينتكم وحددوا المجرمين بالاشخاص فلان وفلان وفلان.. وطالبوا بالعدالة الناجزة الفورية عشان ما يسوفوكم .
#اجهزة_الاجرام
#حرب_عبثية
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
تليسكوب جيمس ويب يرصد أبعد مجرة في تاريخ البشرية
خاص
في إنجاز علمي غير مسبوق، تمكن تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة الفضاء الأميركية “ناسا” من رصد أبعد مجرة معروفة حتى اليوم، وأُطلق عليها اسم MoM-z14، لتضيف بذلك سطرًا جديدًا في فهمنا لنشأة الكون وتطوره.
بحسب ما أعلنه الفريق البحثي، تقع المجرة على مسافة تقارب 13.53 مليار سنة ضوئية من الأرض، وهو ما يعني أن الضوء الذي التقطه التلسكوب بدأ رحلته بعد نحو 280 مليون سنة فقط من حدوث الانفجار العظيم.
وهذه الفترة تُعد واحدة من أقدم المراحل الكونية المعروفة، وتحديدًا من عصر يُعرف بـ”الفجر الكوني”، حين بدأت أولى المجرات في التشكُّل.
ويؤكد العلماء أن المجرة المكتشفة صغيرة نسبيًا، إذ يبلغ عرضها نحو 240 سنة ضوئية، وتحتوي على كتلة تعادل حوالي 100 مليون ضعف كتلة شمسنا.
وعلى الرغم من ذلك، فإنها تُظهر نشاطًا ملحوظًا في تكوين النجوم، ما يشير إلى ديناميكية عالية في هذه المرحلة المبكرة من عمر الكون.
ما يثير الدهشة في هذا الاكتشاف ليس فقط البُعد الهائل، بل أيضًا الصفات الفيزيائية للمجرة التي لا تتوافق تمامًا مع النماذج التقليدية لتكوين المجرات.
فظهور مجرة بهذا السطوع وهذا التنظيم في زمن قصير بعد الانفجار العظيم، يدفع العلماء إلى إعادة النظر في تصوراتهم حول سرعة تشكّل البُنى الكونية الكبرى.
ويأتي هذا الاكتشاف ليُعزز دور تلسكوب جيمس ويب بوصفه الأداة الأهم في استكشاف أعماق الكون، بعد أن تمكّن في أقل من عامين على إطلاقه من تغيير الكثير من المفاهيم حول بدايات نشأة النجوم والمجرات.
ويأمل الباحثون في أن تقود هذه النتائج إلى اكتشافات أقدم، وربما إلى رصد أولى نجوم الكون المعروفة باسم “النجوم الأولى” أو “الجيل الثالث من النجوم”.