إعفاء الخمس الأوائل بالثانوية العامة من المصروفات الدراسية بجامعة سوهاج
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
أعلن الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج، أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي برئاسة الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي، قد أصدرت قرارًا بالموافقة على تخصيص منح دراسية للطلاب الخمس الأوائل من الثانوية العامة الملتحقين بالجامعات المصرية لعام 2024/ 2025، وذلك من كل شعبه من شعب "علمي علوم، علمي رياضة، وأدبي"
وأوضح النعماني، أنه تقرر منح الطلاب إعفاء من المصروفات الدراسية فى البرامج العامة بالجامعة، مع استمرار تمتعهم بهذه الميزة في حالة حصولهم على تقدير ممتاز فى نهاية كل فرقة دراسية خلال المرحلة الجامعية الأولى، مشيرًا إلى أن هذا القرار يأتي في إطار تشجيع الوزارة لطلابها لاستمرار تفوقهم العلمي وتميزهم الدراسي، ليكونوا قدوة لزملائهم ونموذج إيجابي يحتذي به.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة سوهاج المصروفات الدراسية أوائل الثانوية العامة
إقرأ أيضاً:
دراسة بآداب سوهاج: 54% من المسئولين لا يثقون في الترندات
حصل الباحث فهد فكري، على درجة الماجستير في قسم الإعلام كلية الآداب جامعة سوهاج، بتقدير ممتاز عن رسالته التي حملت عنوان «تعرض المسؤولين للتريند على مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيره عليهم نحو القضايا المثارة» .
تكونت لجنة الإشراف والمناقشة والحكم من الدكاترة: صابر حارص أستاذ الإعلام المتفرغ بجامعة سوهاج "رئيسا"،والدكتور حلمى محسب أستاذ الإعلام بجامعة جنوب الوادى مناقشا ،والدكتور أحمد حسين أستاذ الإعلام بجامعة سوهاج "مشرفا"،والدكتور هانى السمان أستاذ الإعلام بجامعة سوهاج "مشرفا مشاركا".
حضر المناقشة الدكتور محمد عبدالهادي نائب محافظ سوهاج، والدكتور محمد توفيق عميد كلية الآداب.
وأشار الدكتور صابر حارص الى أهمية نتائج الدراسة التي أظهرت أن
54% من المسئولين لا يثقون في التريندات، و38% لا يتابعونها، والذين يتابعونها 46% كنوع من تقدير الرأي العام، والخوف على صورة المؤسسة أو الوزارة، ومن أجل الردود والاستفسارات على التعليقات.
وأضاف حارص أن 48% من المسئولين تأثروا بالتريندات، فتابعوا ردود الأفعال، أو أعادوا ترتيب الأولويات، أو عدلوا في القرارات، أو عززوا الثقة مع الجمهور، أو أرضوا الجمهور على حساب المصلحة العامة، أو اتخذوا قرارات غير مدروسة.
وأوضح أن المسئولين يتابعون الترندات السياسية والاجتماعية أكثر من غيرها، خلافا لمتابعة الشباب وعامة الناس الذين يهتمون بالتريندات الترفيهية والدينية.
وأشار إلى الدور الخطير الذي تلعبه وسائل الإعلام في التعاطي مع التريندات ومحاولة ركوب كل فضائية وموقع المحتوى الرائح للترند والخضوع لمساره واتجاهاته، حيث يؤدي هذا إلى تفاقم الترند وتوظيفه سلبا، أو ايجابا .