مجرات راقصة تصنع «وحشاً عملاقاً»
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
المناطق_متابعات
رصد علماء الفلك مجرتين راقصتين في طور الاندماج منذ 12.8 مليار سنة، تشير خصائصهما إلى أن الاندماج سيشكل مجرة هائلة ووحشاً عملاقاً، وفق «ساينس ديلي».
وتعد هذه النتائج التي نشرتها «مجلة الفيزيائية الفلكية»، مهمة لفهم تطور المجرات والثقوب السوداء في الكون المبكر.
أخبار قد تهمك منظمة العفو الدولية تدعو الاتحاد الأوروبي لفرض حظر على تزويد إسرائيل بالأسلحة 2 سبتمبر 2024 - 7:15 صباحًا تحطم مروحية أوكرانية خلال تدريب عسكري ومقتل طاقمها 2 سبتمبر 2024 - 7:14 صباحًا نسخ الرابط تم نسخ الرابط 2 سبتمبر 2024 - 7:54 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد2 سبتمبر 2024 - 7:10 صباحًاحالة الطقس المتوقعة اليوم الإثنين منوعات2 سبتمبر 2024 - 7:06 صباحًاالمركز الوطني للأرصاد : أمطار غزيرة على محافظتيّ الحناكية والمهد أبرز المواد2 سبتمبر 2024 - 6:40 صباحًااستشهاد 6 فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة ومدينة جنين أبرز المواد2 سبتمبر 2024 - 2:27 صباحًا32 % من السعوديات يعانين من اكتئاب ما بعد الولادة أبرز المواد2 سبتمبر 2024 - 2:23 صباحًا147 نقطة تُدخل التايلاندي سانغاهام تاريخ بطولة الماسترز السعودية للسنوكر2 سبتمبر 2024 - 7:10 صباحًاحالة الطقس المتوقعة اليوم الإثنين2 سبتمبر 2024 - 7:06 صباحًاالمركز الوطني للأرصاد : أمطار غزيرة على محافظتيّ الحناكية والمهد2 سبتمبر 2024 - 6:40 صباحًااستشهاد 6 فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة ومدينة جنين2 سبتمبر 2024 - 2:27 صباحًا32 % من السعوديات يعانين من اكتئاب ما بعد الولادة2 سبتمبر 2024 - 2:23 صباحًا147 نقطة تُدخل التايلاندي سانغاهام تاريخ بطولة الماسترز السعودية للسنوكر منظمة العفو الدولية تدعو الاتحاد الأوروبي لفرض حظر على تزويد إسرائيل بالأسلحة منظمة العفو الدولية تدعو الاتحاد الأوروبي لفرض حظر على تزويد إسرائيل بالأسلحة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد2 سبتمبر 2024 صباح ا
إقرأ أيضاً:
عبد الله الثقافي يكتب: الحرب جرح لا يندمل
الحرب والقتل ليسا سبيلًا إلى حلّ المشكلات، بل هما سفاهة وجريمة عظيمة يدفع ثمنها الأبرياء من الأطفال والنساء والضعفاء. فالدماء التي تُسفك ظلماً تلطّخ وجه الإنسانية، وتبقى شاهدة على خيبة العقل وانطفاء الضمير.
إنّ العالم اليوم في أمسّ الحاجة إلى قائد رشيد يتفكر في مستقبل الإنسانية، ويعمل لمنافع الأمة جمعاء، بعيدًا عن نزوات السلطة وشهوة السيطرة. فالتفكر في المصير الإنساني، والنظر في نتائج الاحتلال، والتأمل في أحوال الأمم عبر التاريخ، كلّها دروس تدعو إلى نبذ الحرب وإيثار السلام.
لقد أثبت التاريخ أنّ الغزو جريمة لا تُمحى من ذاكرة الزمان، وأن الاحتلال مهما طال، لا يولّد إلا الحقد والثأر. فكل حرب تُخلف جيلاً غاضباً، وكل ظلم يزرع في القلوب بذور كراهية لا تموت.
إنّ ما تمارسه إسرائيل من عدوان وغطرسة، هو مثال صارخ على مصير كلّ دولة تبني مجدها على أنقاض الأبرياء. فمهما بلغت من القوة، فإنها تموت في داخلها بالذلّة والمسكنة، لأنّ الظلم لا يدوم، والحقّ لا يُقهر.
يا قادة الدول، تفكروا مليّاً قبل أن تفتحوا أبواب النار بأيديكم. اسألوا أنفسكم:
ماذا حصدتم من الحروب؟
وماذا كسبتم من تجارة الأسلحة؟
أهي أرباحٌ زائلة؟ أم دماءٌ باقية على جبين التاريخ؟
لقد آن للعالم أن يتعظ، وأن يكتب فجرًا جديدًا من السلام والعدالة. فالحروب لا تصنع النصر، بل تصنع الندم، ولا تبني الحضارة، بل تهدمها.
قال الله تعالى:«وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ»
[الأنفال: 61]
الكلاب تأكل لحوم الإنسان، والسارقون ينهبون أموال الفقراء، ويموت الصغار جوعًا وعطشًا، والأطباء عاجزون لكثرة الجرحى، والطيور تحوم حول جثث البشر.
وَرَاء ذلك كله قلوبٌ لا رحمة فيها ولا إنسانية.وقد صار نتنياهو أكبرَ مجرمٍ في التاريخ.
فانتظروا – يا أمة العرب – الخيانةَ والكيدَ في صورة الحق والصدق، والصهاينة يفتحون ملفًا آخر من القتل والحرب والتجسس، وكأنها أصبحت لهم متعةً قديمًا وحديثًا.
فليكن السِّلم طريقنا، والعقل رائدنا، والإنسانية ميثاقنا، حتى يعيش العالم في أمنٍ ووئام، بعيدًا عن ويلات الحروب وجراح التاريخ.