بدء تدريب 900 إماراتي ضمن "إثراء" للتوطين في القطاع المالي
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أعلن معهد الإمارات المالي، في مقره بدبي، اليوم الإثنين، بدء تدريب المجموعة الأولى من الفوج الثالث من منتسبي برنامج التوطين في القطاع المالي "إثراء".
ويستمر التدريب من سبتمبر (أيلول) الجاري ويستمر حتى نهاية العام الجاري، إذ جرى تدريب أكثر من 500 شاب وشابة إماراتية من المرشحين، الذين عُيّنوا في النسخة الثالثة والرابعة من معرض “إثراء” للتوظيف، بعد نجاحهم في الحصول على فرص وظيفية في القطاع المالي، على أن يتم بدء تدريب المجموعة الثانية، التي تضم 400 شاب وشابة أيضاً في يناير (كانون الثاني) من العام المقبل.وسيلتحق المرشحون بـ21 مساراً تدريبياً في مجالات تخصصية من بينها البرمجة، والمالية والمحاسبة، والأمن السيبراني، وأمن المعلومات، وهندسة بيانات ومسار تحليلات البيانات، والتدقيق، والتكنولوجيا المالية "فنتك"، والبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والشبكات، والموارد البشرية، وإدارة المنتج، والاستثمار، وإدارة المشروع، وإدارة الاكتتاب ،والمطالبات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات التوطين وزارة الموارد البشرية والتوطين
إقرأ أيضاً:
أول تعليق إماراتي على الاعتراف البريطاني بالدولة الفلسطينية
رحب الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، بإعلان كير ستارمر رئيس وزراء المملكة المتحدة عزم حكومة بلاده الاعتراف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.
واعتبر وزير الخارجية الاماراتي في بيان له أن هذه الخطوة تعزز جهود المجتمع الدولي لتحقيق حل الدولتين، وإرساء سلام عادل ودائم في المنطقة.
وعبر أيضا عن تقدير بلاده لهذا القرار المهم الذي يأتي في لحظة مفصلية تتطلب من المجتمع الدولي تحمّل مسؤولياته، والعمل بشكل جماعي لتفعيل المسار السياسي، وإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بما يُسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
وواصل الوزير الاماراتي بيانه بالتأكيد على ان هذا القرار سيدعم في الوقت نفسه الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة، وفقًا لقرارات الأمم المتحدة والاتفاقيات الدولية ذات الصلة.
كما جدّد الشيخ عبدالله بن زايد تأكيد التزام دولة الإمارات الثابت بدعم تطلعات الشعب الفلسطيني، وصَون حقوقه، ومواصلة العمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لتحقيق حل عادل ومستدام يُنهي الصراع، ويُمهّد لبناء مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا لشعوب المنطقة كافة.