تمكنت سيدة في عمر ال 44 عامًا من تحقيق معادلة إنقاص الوزن بشكل سريع وصحى وبدون مساعدة طبيب مما أثار دهشة العالم.

و خسرت المرأة البريطانية 30 كيلوجرامًا في 6 أشهر فقط وتمكنت من تحقيق هذا رغم أنها أم لثلاثة أطفال.

أعراض جرثومة المعدة وعلاجها .. لدى الأطفال والكبار والحوامل طريقة عمل الكيكة بمختلف أنواعها.

. عادية واسفنجية وبالشوكولاتة والبرتقال

ووفقا لموقع "تايمز أوف إنديا" قالت راشيل ساكردوتي، المرأة التى تمكنت من إنقاص الوزن بسرعة في المنزل ،إنها اكتسبت وزنًا بعد أن أصبحت أم في سن الثلاثينيات من عمرها.

وقالت راشيل ، بدأت رحلة إنقاص الوزن بالتخلص من كيلوجرام واحد في الأسبوع  بتغيير عادات الغذائية ببطء وترك الحلويات والعادات الخاطئة.

و المشي لمدة 10 دقائق حول منزلى و ممارسة التمارين الرياضية بانتظام  لمدة 20 دقيقة داخل المنزل.

ممارسة المشي يوميا

و قررت راشيل القيام بكل شيء بمفردها في رحلة إنقاص الوزن ولم تستعن بمدربًا شخصيًا أو أخصائي تغذية وبالفعل الخطوات البسيطة وصلتها في النهاية لنتائج مذهلة.
 

واعتادت المرأة التى تمكنت من إنقاص الوزن من تغيير عادات الأكل المنتظمة والنظيفة لدرجة أنها أدرجتها في وجبات عائلتها بأكملها.

ففي السابق كان الأطفال قد اعتادوا مثلها على تناول الكربوهيدرات والسكر، ولكن نظامهم الغذائي الجديد يركز أكثر على البروتين والكربوهيدرات الجيدة مثل الأرز البني والبطاطا والخبز بالحبوب الكاملة.

وعبرت المرأة التى تمكنت من إنقاص الوزن بهذه السرعة الكبيرة عن فرحتها بالتحول قائلة"عائلتي وأصدقائي صدموا بالتحول الجذري الذي حدث لي، وطلبوا مني تدريب ومساعدة الأشخاص الذين يكافحون من أجل إنقاص الوزن"،

وتابعت “بالفعل أنا  حاليا أقوم بتقديم برنامجًا صحيًا هو مزيج من اللياقة والتغذية”.

وكشفت أن بعض الأمور الأساسية التي يجب التركيز عليها للنجاح في إنقاص الوزن، وهي تناول الطعام النظيف و الصحي وممارسة التمارين الرياضية باستمرار.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: انقاص الوزن التمارين الرياضية ممارسة التمارين الرياضية

إقرأ أيضاً:

مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا

دمشق – أطلقت وزارة الثقافة السورية مسابقة لكتابة النشيد الوطني وتلحينه، الاثنين الماضي، تزامنا مع ذكرى تحرير سوريا.

وأثار إعلان الوزارة عن المسابقة موجة واسعة من الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي، فاعتبر كثيرون أن صيغة الإعلان وشروطه غير واقعية، وأن الوقت المحدد لتقديم المقترحات غير كاف، كما انتقد آخرون ما رأوه تجاوزات دستورية في طرح مسألة تأليف النشيد في مسابقة.

لتعود الوزارة وتتراجع، في منشور على صفحتها الرسمية في فيسبوك أمس الأربعاء، عن بعض شروط ومعايير المسابقة التي اعتمدتها، وتمدّد المهلة المخصصة لتسليم النصوص الشعرية في المرحلة الأولى دون تحديد مدى التمديد.

وقالت الوزارة في منشورها إنه "تم وضع دليل إرشادي مزود ببريد إلكتروني للاستعلام والمقترحات، إضافة إلى حذف الشرط المتعلق بالمقامات الموسيقية".

منشور لوزارة الثقافة السورية يوضح ما تعلق بمسابقة النشيد الوطني (مواقع التواصل الاجتماعي)جدل

ووضعت الوزارة عدة معايير وشروط تتعلق بالنص الشعري واللحن، واشتملت معايير النص الشعري على الفصاحة والجزالة، والرمزية والهوية، والوزن والإيقاع، والوضوح والجماهيرية.

واشتملت معايير اللحن على الأصالة، أي أن يكون اللحن مبنيا على المقامات الشرقية السورية (نهاوند – حجاز – رست)، والقوة التعبيرية، والقابلية للأداء الجماعي، والعالمية.

وحددت الوزارة يوم 31 ديسمبر/كانون الأول موعدا نهائيا لتسليم الألحان والنصوص. وأثار شرط أصالة اللحن والموعد النهائي لتسليم الأعمال المنجزة جدلا واسعا.

وكتب محمّد الجوير في منشور على صفحته في فيسبوك "لا شك أن هذا الإعلان ضرورة لصياغة نشيد وطني يتوافق مع مرحلة الثورة وما بعدها، لكن ثلاثة أسابيع ممنوحة لكتابة النشيد وتلحينه مدة غير كافية".

وأضاف الجوير أن "ربط الكتابة بالتلحين أمر غير مقبول، فليس الشاعر والملحن شخصا واحدا".

في حين كتب منعم هلال مشيدا بهذا الإعلان "أنا مع المسابقة، ولمن لم يعجبه النشيد الذي سيتم اختياره يمكنه رفضه إذا تم التصويت عليه أو ضمن مسودة الدستور القادم".

إعلان

وأضاف منعم "أعتقد أن النشيد السوري يجب أن يكون سوريا ويشبه السوري اليوم".

بينما وصف نزار الصباغ شروط ومعايير إعلان وزارة الثقافة بأنها تصيب بـ"الذهول الثقافي"، لما تشترطه من تنظيم القصيدة المحكمة وتلحينها ضمن ما وصفته الوزارة بـ"مقامات الموسيقى الشرقية السورية"، والتقدّم إلى المسابقة خلال ثلاثة أسابيع، مشيرا إلى أن الموضوع قد يكون "مطبوخا سلفا"، على حد تعبيره.

ومن جهته، علق رامي الحاج قدور على الإعلان ساخرا "لجنة تحكيم النشيد ستحكم على النص واللحن في آن معاً؟ وكأننا أمام عبقرية نهضوية واحدة تمسك بالوزن والإيقاع وتحكم على النص بصفاء لا يخطئ".

تجاوز دستوري

بينما اعترض آخرون على الإعلان معتبرينه ينطوي على "تجاوزات دستورية".

ويتساءل أحمد خياطة في منشوره على فيسبوك "هل يحق للوزارة تغيير النشيد دون موافقة مجلس الشعب أو قرار رسمي من أعلى السلطة؟".

أما عمر هزاع فيقول في منشوره "أرجو من كل شاعر حر وشريف ألا يسكت على هذا الموضوع حتى تتراجع الوزارة عن جرمها ويتم محاسبتها، ﻷن هذه سوريتنا وهذا نشيدنا الوطني الذي لن نسمح باختطافه".

وأضاف "اختيار النشيد الوطني يجب أن يكون بتوجيه من رئيس الجمهورية وبتكليف من رئاسة الوزراء والبرلمان عبر لجان مختصة ويتم بآليات واضحة وفترة زمنية مناسبة".

النشيد السوري

اعتُمد أول نشيد وطني سوري بالعهد الجمهوري في عام 1938، وهو نشيد "حماة الديار" الذي كتب كلماته الشاعر خليل مردم بك ولحنه الأخوان فليفل.

وردّد السوريون هذا النشيد في المحافل الوطنية والمدارس مع السنوات الأخيرة من عهد الانتداب الفرنسي، فارتبط بالحركة الوطنية والتحرر من الاستعمار قبل اعتماده رسميا بقرار حكومي صادقت عليه السلطات التشريعية في تلك المرحلة.

ومع إعلان الوحدة بين جمهورية مصر العربية والجمهورية العربية السورية في عام 1958، تم اعتماد نشيد "والله زمان يا سلاحي"، وهو من كلمات الشاعر المصري صلاح جاهين وألحان الملحن كمال الطويل، وهو النشيد الذي اعتمد رسميا للدولة الاتحادية.

وحمل النشيد آنذاك دلالات سياسية تعكس التوجهات القومية والعروبية والوحدوية للدولة الوليدة.

وبعد انفصال سوريا عن مصر عام 1961، أُعيد اعتماد نشيد "حماة الديار" نشيدا وطنيا رسميا، ضمن عملية استعادة الرموز الوطنية السورية بعد انتهاء تجربة الوحدة مع مصر.

مقالات مشابهة

  • هاندا ارتشيل تثير الجدل مجدداً.. شائعات عاطفية وعلاقة جديدة
  • دراسة: مضغ الطعام ببطء يقلل خطر زيادة الوزن ويحسن الهضم
  • حرب تصريحات بين بين شوبير وأحمد حسن: الاتهامات بالتلقيح والشخصنة تثير الجدل
  • قصة 5 كيلو لحمة تثير أزمة فى الموسيقيين.. النقيب رفض طلبه.. وعاطف إمام: كذب وافتراء
  • السعال المزمن.. أثر جانبي جديد محتمل لأدوية إنقاص الوزن والسكري
  • صورة عبلة كامل داخل المستشفي تثير الجدل| حقيقة أم ذكاء اصطناعي؟
  • صورة للفنانة عبلة كامل داخل المستشفى تثير الجدل .. ما قصتها؟
  • تنبؤات تحققت.. ليلى عبد اللطيف تثير الجدل بنهاية 2025
  • تنبؤات تحققت.. ليلى عبد اللطيف تثير الجدل في نهاية 2025
  • مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا