السعودية.. أمران ملكيان بإعادة تشكيل هيئة كبار العلماء ومجلس الشورى
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أصدر الملك سلمان بن عبد العزيز، الاثنين، أمرين ملكيين بإعادة تشكيل هيئة كبار العلماء ومجلس الشورى، بالمملكة العربية السعودية.
ووفقاً لما أوردته وكالة الأنباء السعودية «واس»، يُعاد تكوين هيئة كبار العلماء ابتداءً من 1/ 3/ 1446هـ، برئاسة مفتي عام المملكة العربية السعودية الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ، إضافة إلى 20 عضواً.
وأشارت الوكالة إلى أن أمرا ملكيا آخر صدر بتشكيل مجلس الشورى برئاسة الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، والدكتور مشعل بن فهم بن محمد السلمي «نائب رئيس مجلس الشورى»، والدكتورة حنان بنت عبد الرحيم بن مطلق الأحمدي «مساعد رئيس مجلس الشورى»، وذلك لمدة أربع سنوات هجرية.
اقرأ أيضاً«تجربة فريدة».. «القدية» تحول السعودية إلى وجهة عالمية للترفيه والرياضة والثقافة
رؤية السعودية 2030.. مبادرات عديدة أنجزتها المملكة في كافة المجالات
مدينة الملك سلمان للطاقة «سبارك».. مركز عالمي يرسخ مكانة السعودية وركيزة أساسية لرؤية 2030
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السعودية المملكة العربية السعودية هيئة كبار العلماء الملك سلمان بن عبد العزيز مجلس الشورى بالسعودية
إقرأ أيضاً:
“كبار العلماء” ترفع التهنئة للقيادة الرشيدة بمناسبة النجاح المميز لموسم حج عام 1446هـ
رفعت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله- بمناسبة النجاح المميز لموسم حج هذا العام 1446 هـ. وقال الأمين العام لهيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور فهد بن سعد الماجد: “إن نجاح موسم الحج يعكس رؤية المملكة الطموحة في خدمة ضيوف الرحمن، وتوفير أفضل الخدمات لهم، ويبرز الجهود العظيمة للمملكة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، والتنظيم الدقيق والخدمات النوعية المتكاملة التي يسرت لضيوف الرحمن أداء مناسكهم بكل طمأنينة في أجواء إيمانية عظيمة”.
وأكد أن هذا النجاح ثمرة للرعاية الكريمة من القيادة الحكيمة والتوجيهات السديدة، والجهود الحثيثة والمخلصة من قبل جميع الأجهزة المعنية، ويجسد ما يتمتع به أبناء الوطن من كفاءة واقتدار في أداء مهامهم لخدمة ضيوف الرحمن.. وعد ما تحقق مدعاة للفخر والاعتزاز، ومحل تقدير من جميع المسلمين.
وثمن معاليه عاليًا الدعم غير المحدود من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، الذي كان له أكبر الأثر في تحقيق هذا النجاح، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهما، إنه سميع مجيب.