فاتح شهر ربيع الأول لعام 1446 هـ بعد غد الخميس وعيد المولد النبوي يوم 16 شتنبر 2024
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن فاتح شهر ربيع الأول لعام 1446 هـ سيصادف يوم بعد غد الخميس وعيد المولد النبوي يوم 12 ربيع الأول 1446 هـ موافق 16 شتنبر 2024 م.
وذكرت الوزارة، في بلاغ لها، أنها راقبت هلال شهر ربيع الأول لعام 1446 هـ، بعد مغرب يوم الثلاثاء 29 صفر 1446 هـ موافق 3 شتنبر 2024 م، فتأكد لها عدم ثبوت رؤيته.
وفي ما يلي نص البلاغ :
“تنهي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى علم المواطنات والمواطنين أنها راقبت هلال شهر ربيع الأول لعام 1446 هـ، بعد مغرب يوم الثلاثاء 29 صفر 1446 هـ موافق 3 شتنبر 2024 م. واتصلت بجميع مندوبي الشؤون الإسلامية بالمملكة، وبوحدات القوات المسلحة الملكية المساهمة في مراقبة الهلال، فأكدوا لها جميعا عدم ثبوت رؤيته. وعليه، فإن شهر صفر يكون قد استكمل الثلاثين يوما، ويكون فاتح شهر ربيع الأول هو يوم الخميس 5 شتنبر 2024م، وعيد المولد النبوي هو يوم الإثنين 12 ربيع الأول 1446 هـ موافق 16 شتنبر 2024 م. أهل الله هذا الشهر المبارك وعيد المولد النبوي الشريف على مولانا أمير المؤمنين وحامي حمى الوطن والدين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله باليمن والخير والبشر والبركات، وعلى ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي الحسن، وصنوه السعيد صاحب السمو الملكي الأمير المجيد مولاي رشيد، وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة بالسعادة والهناء، وعلى الشعب المغربي والأمة الإسلامية قاطبة بالرقي والازدهار، إنه سميع مجيب”.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: شهر ربیع الأول لعام 1446 هـ وعید المولد النبوی شتنبر 2024 م هـ موافق
إقرأ أيضاً:
بعد وقف إطلاق النار| انطلاق قافلة مساعدات إنسانية يوم الخميس من مؤسسة أبو العينين الخيرية لأهالي غزة | صور
يستعد متطوعو مؤسسة أبو العينين للعمل الثقافي والاجتماعي، لإطلاق قافلة مساعدات إنسانية، تحمل آلاف الكراتين الغذائية والمواد الضرورية إلى غزة، يوم الخميس المقبل، ضمن قوافل التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي، في أول تحرك إنساني بعد وقف إطلاق النار، وبدء عودة الأهالي إلى منازلهم.
وأكد المتطوعون، أنهم شاركوا في أكثر من 10 قوافل سابقة، قضوا خلالها أسابيع على معبر رفح، يحرسون الشاحنات، في ظل تعرض أشقاءنا الفلسطينيين للقصف، معتبرين أن كل قافلة كانت «رسالة حياة» أكثر من كونها مجرد مساعدات.
وأكدوا: نُجهّز القافلة الجديدة وداخلنا شعور غير مسبوق… ربما تكون فرحتنا بعودة الناس إلى ديارهم مثل فرحتهم، وربما أكبر، لأننا نرى أن التعب في القوافل السابقة كان طريقًا لهذه اللحظة».
وأضافوا أن هذه القافلة لا تشبه ما سبق، لأنها- كما وصفوها- «قافلة سلام تولد من بين ركام الحرب»، مؤكدين أن دخولها إلى غزة سيكون بالنسبة لهم بمثابة يوم عيد.