منح حقوق تسمية محطة مترو «المشرق» لـ «سوق التأمين»
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
دبي: «الخليج»
منحت هيئة الطرق والمواصلات في دبي، حقوق تسمية محطة مترو المشرق إلى شركة سوق التأمين، التي تعد من أكبر منصات التأمين في دولة الإمارات.
وستتم إعادة تسمية محطة مترو المشرق بالكامل، ليصبح اسمها الجديد محطة مترو سوق التأمين، لمدة 10 أعوام.
وبهذه المناسبة، صرح عبد المحسن إبراهيم كلبت، المدير التنفيذي لمؤسسة القطارات في هيئة الطرق والمواصلات: «تحرص الهيئة دائماً على ترسيخ شراكات ناجحة مع القطاع الخاص، لما لها من دور حيوي في تحفيز النمو الاقتصادي، ويمثل هذا التعاون مع شركة سوق التأمين نموذجاً يحتذى به للشراكة الناجحة بين القطاعين، الحكومي والخاص، الذي من شأنه أن يسهم في الاستفادة من مشاريع ومبادرات الهيئة، وخلق فرص عمل في مجموعة متنوعة من المجالات، ويمهد الطريق للقطاع الخاص لدعم التوجه الحكومي في هذا الصدد».
من جانبه عبّر أفيناش بابور، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة سوق التأمين، عن بالغ تقديره لمنحهم حقوق تسمية إحدى محطات مترو دبي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات هيئة الطرق والمواصلات في دبي مترو دبي سوق التأمین محطة مترو
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يبحث فرض عقوبات على دولة الاحتلال الإسرائيلي
#سواليف
قال رئيس #المجلس_الأوروبي أنطونيو كوشتا، إن #المفوضية_الأوروبية تعمل على إعداد تقرير قانوني لاتخاذ إجراءات ضد #دولة_الاحتلال الإسرائيلي من المتوقع عرضه في 23 حزيران أمام مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي.
وأفادت مصادر صحفية، بأن هذا التقرير المرتقب قد يفتح الباب أمام فرض #عقوبات جزئية ضد #إسرائيل دون الحاجة لإجماع كامل الأعضاء، في حال تقرر أنها لا تفي بالتزاماتها في مجال حقوق الإنسان بموجب البند الثاني من اتفاقية الشراكة مع الاتحاد.
وقال كوشتا في تصريح صحفي، في إشارة إلى محتوى التقرير المرتقب: “الوضع في #غزة غير مقبول إطلاقا، وعندما تشاهدون قنواتكم وتقرؤون صحفكم، أظن أن الاستنتاج الذي ستصلون إليه واضح”.
مقالات ذات صلةيشار إلى أن 17 دولة من أصل 27 طلبت هذا التقييم القانوني، بينما عارضته 9 دول، ويمنح البند الثاني من الاتفاق إطارا قانونيا للعلاقات الخاصة بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي في مجالات عدة، منها التجارة.
ورغم أن إلغاء اتفاق الشراكة بشكل كلي يتطلب إجماع الدول الأعضاء، وهو ما يُتوقع أن تعارضه بعض الدول، إلا أن الاتحاد يبحث اتخاذ خطوات جزئية قد تقلص الاتفاق دون الحاجة إلى إجماع، بل بالاكتفاء بأغلبية خاصة فقط.
وقال أربعة دبلوماسيين أوروبيين لموقع “بوليتيكو” إن الضغط يتزايد على المفوضية الأوروبية لتقديم مقترحات عملية تخفّض مستوى العلاقات مع إسرائيل إذا ثبت أنها تنتهك بند حقوق الإنسان في الاتفاق.
وكان وزير الخارجية الفرنسي، جان نُويل بارو، قد دعا قبل أسبوعين إلى إعادة النظر في الاتفاقية، كما أفادت تقارير سابقة بأن فرنسا، بريطانيا، هولندا وبلجيكا تبحث إمكانية الاعتراف بدولة فلسطينية.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ترتكب دولة الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي مطلق إبادة جماعية في قطاع غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 180 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.