فرض المقاومة الشعبية خدمة إلزامية !!
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
*الإتجاه الدولى يمضي لتقييد الجيش السوداني و إبطاء عملية الحسم العسكري فوق ما هي بطيئة!!*
*المطلوب -واحد- تنشيط المقاومة الشعبية ورفع اليد عنها وإطلاق سراحها لله والوطن!!*
*عمليات تنظيم المقاومة الجارية هي في الحقيقة عمليات تفطيس سوف يدفع ثمنها المواطن مزيدا من الضعف والاستهداف والانتهاك وسوف تأت أي قرارات دولية تكمل الناقصة*
*لابد من فرض المقاومة الشعبية خدمة إلزامية على كل قادر على حمل السلاح وغير القادر يجب أن تحدد له شكل المشاركة في المقاومة التى تناسب وضعه حتى يصبح الجميع مقاوم*
*الذين غادروا البلاد يجب أن يعودوا للمقاومة أو يرسلوا من يمثلهم في صفوفها بعلاقة من الدرجة الأولى*
*النساء تقاوم في كل مكان مثلما هو حال ميارم الفاشر –!!*
*لا يوجد عذر ولا يسمح بالاستهبال فالحصة دفاع عن الوجود –*
*تنشيط المقاومة الشعبية يفترض أن يكون لها قيادتها التى تلدها من رحمها ونجاح المقاومة يعني أن تكون لها استقلاليتها في القيادة وفي المالية وأن تقوم علاقتها مع الجيش علاقة تنسيق وتدريب وتسليح إن احتاجت المقاومة لذلك*
*إن كانت القوات المشتركة للحركات حتى اليوم قوة مستقلة عن الجيش في قيادتها وفي ماليتها وان التنسيق بينها وبين الجيش فقط في الجانب العملياتي فلماذا الإصرار على تفطيس المقاومة وكتم انفاسها بوضعها تحت قيادة ضباط معاش من الجيش !!*
*لماذا لا تنال المقاومة ثقة القيادة مثلما نالتها القوات المشتركة والنتيجة لصالح الوطن-؟!*
*اين مقرات المقاومة الشعبية اليوم واين حساباتها المالية بل اين شخصيتها الاعتبارية؟!*
*الصحيح في ظل أوضاع مماثلة أن الجيش – قوات الشعب المسلحة- جزءا من المقاومة الشعبية وليس العكس -!*
*هذه معركة الشعب وليس الجيش وحده -!*
*هكذا حروب لا تترك للجيوش وحدها وانما التجييش في الأصل يعني تحشييد الجميع -!*
*أي منطقة يجب أن تعيد ترتيب المقاومة فيها تحسبا للقادم ومجموع قوات المقاومة الشعبية في البلاد يجب أن يكون بينها تنسيق وفزع ومجلس أعلى!!*
*إن بقينا على المقاومة فتلك شروط نجاح المقاومة وإلا فإن (المفاوضة)لأجل المواطن ما عيب!!*
*بقلم بكري المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: المقاومة الشعبیة یجب أن
إقرأ أيضاً:
رقصة "الخماري" تستحضر ذاكرة الفنون الشعبية الشرقية
أحيت جمعية الثقافة والفنون بالدمام، ليلة تراثية استثنائية سلطت الضوء على ”فن الخماري“، أحد أبرز الفنون الشعبية التي تشتهر بها المنطقة الشرقية، وذلك في أمسية قدمها الباحث عادل العميري وأدارها خالد الخالدي.
واستعرض العميري، المهتم بتوثيق الفنون الشعبية، تاريخ هذا الفن العريق وأبرز رواده وشعرائه، مشيرًا إلى الأسماء التي قادت الحراك الفني الشعبي في المنطقة قديمًا وحديثًا، والدور الذي لعبته الفرق الشعبية في الحفاظ على هذا الموروث وضمان انتشاره على مستوى الخليج.
أخبار متعلقة خريجو ”زادك“: قصة نجاحنا بدأت بشغف الطهي وتُوّجت بوظيفة الأحلامأمير المنطقة الشرقية يرعى توقيع عقود استثمارية بين الأمانة ومستثمرين بقيمة تجاوزت ملياري ريال .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رقصة "الخماري" تستحضر ذاكرة الفنون الشعبية الشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });رقصة مميزة
أوضح أن ”فن الخماري“، الذي يعد من الفنون ”اللعبونية“، كان يتميز في الماضي بمشاركة الرجال والنساء معًا، حيث تؤدي النساء رقصة مميزة على إيقاع الطارات.
من جانبه، أوضح مدير الأمسية خالد الخالدي أن فنون المنطقة الشرقية استمدت جذورها من طبيعة الحياة فيها، حيث شكلت مزيجًا فريدًا يجمع بين فنون البحر المرتبطة بالغوص والبحث عن اللؤلؤ، وفنون البادية التي تتجلى في العزف على الربابة ورقصة العرضة، بالإضافة إلى أغاني الفلاحين وأهازيج الحياة المدنية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رقصة "الخماري" تستحضر ذاكرة الفنون الشعبية الشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });الهوية الفنية
أشار إلى أن المنطقة تزخر بالعديد من الألوان الفنية الشعبية كالعاشوري، والحساوي، والسامري، والفجري، ودق الحب، والتي شكلت مجتمعة هوية المنطقة الفنية.
وصاحبت فرقة ”السعد“ للفنون الشعبية الأمسية، حيث قدمت نماذج حية من هذه الفنون المتنوعة، مما أضفى على الليلة طابعًا توثيقيًا حيويًا لاقى استحسان الحضور من محبي وعشاق التراث والفنون الشعبية في المنطقة.