«مرارتي اتفقعت».. تفاصيل خضوع بدرية طلبة لعملية جراحية
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
كشفت الفنانة بدرية طلبة عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام، عن خضوعها لعملية استئصال المرارة.
وشاركت بدرية طلبة، جمهورها صورة لها داخل المستشفى، معلقة: «الحمد لله مرارتي اتفقعت وشيلتها، وشكرا لكل اللي سأل عليا ربنا يتم شفايا على خير».
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Badria Tolba (@badriatolbaofficial)
ومؤخرا انتشرت شائعات عن وجود خلاف بين الفنانة بدرية طلبة، والفنانة ياسمين عبد العزيز، بعد عدم ذهاب الأخيرة لحفل زفاف ابنة بدرية طلبة، لتحرص على الرد على هذه الشائعات.
تحدثت بدرية طلبة خلال لايف عبر موقع الفيديوهات تيك توك عن شائعة الخلاف بينها وبين ياسمين عبد العزيز، قائلة: «مفيش خلاف بينا ومعروف عن ياسمين عبد العزيز إنها مش بتروح أي أفراح، فبلاش كلام كتير في الموضوع»، مؤكدة وجود عمل فني يجمعها مع ياسمين عبد العزيز، خلال الفترة المقبلة، مشيرة إلى أن الفيلم سيكون مفاجأة للجمهور.
آخر أعمال بدرية طلبةفيلم الملكة، كان آخر عملاً فنياً شاركت به الفنانة بدرية طلبة، وهو من بطولة عدد من نجوم الفن أبرزهم: هالة صدقي، شيرين رضا، رانيا يوسف، كريم عفيفي، عارفة عبد الرسول، باسم سمرة، انتصار، دارين حداد، دينا، بدرية طلبة، من تأليف هشام هلال وأحمد رمزي، إخراج سامح عبد العزيز.
وحقق فيلم الملكة نجاحاً فنياً وجماهيرياً كبيراً، بعد طرحة بسينمات مصر.
أحداث فيلم الملكةفيلم الملكة تدور أحداثه في إطار كوميدي اجتماعي، حول هالة صدقي التي تقدم شخصية «ماجدة»، والتي تتعرض للعديد من المشكلات، وتستعين بأصدقائها والمقربين من أجل استعادة حقوقها، وتشهد الأحداث العديد من مراحل الهروب من أجل كسب المزيد من الوقت، في إطار تشويقي تصاعدي للأحداث.
اقرأ أيضاًمهرجان الإسكندرية يدعم القضية الفلسطينية في دورته الـ 40
«يحب الإلتزام».. أنوشكا تكشف سبب انفعالات عادل إمام خلال التصوير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بدرية طلبة الفنانة بدرية طلبة یاسمین عبد العزیز فیلم الملکة بدریة طلبة
إقرأ أيضاً:
فنانة شهيرة تروي معاناتها مع فقدان السمع.. تفاصيل
كشفت الفنانة اللبنانية نتاشا شوفاني، عن تعرضها الى فقدان للسمع معبرة عن صعوبة أن تكون ممثلة وتحاول التعبير بدون أحد الحواس.
وقالت نتاشا شوفاني ، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام : ”أحياناً أجد نفسي في مواقف أحتاج فيها إلى إثبات أنني شرقية، وهذا أمر لا يتوقّعه كثيرون. اسمي نتاشا، شعري ليس غامق اللون، عيناي خضراوان، ولهجتي لا تشبه الصورة النمطية لما يُفترض أن تبدو عليه “المرأة الشرقية الأصيلة”. لذلك، اضطررت في كثير من الأحيان إلى الدفاع عن هوّيتي، لا أمام نفسي، بل أمام الآخرين".
وأضافت نتاشا شوفاني : ”ما لا يدركه معظم الناس هو مدى صعوبة أن تكوني ممثلة من دون واحدة من الحواس الخمس. السمع ليس مسألة تقنية فحسب، بل هو إحساس، إيقاع، توقيت، وطاقة. وحين لا تسمعين بشكل كامل، تصبحين مُجبرة على ملء الفراغات طوال الوقت. أقرأ الشفاه، أستند إلى الحدس، وأضاعف تركيزي… لكن كل هذا له ثمن نفسي. هناك حوار داخلي مستمر يرافق كل أداء، يُرهقني بصمت. تقبُّل هذا الأمر لم يكن الجزء الأصعب، بل الظهور وكأن كل شيء طبيعي، ليس بدافع الغرور، بل بدافع البقاء. كنت أحاول أن أحمي عملي، مكاني، وحضوري. سمعت جملة لن أنساها: ”لا تُخبري المخرجين عن حالتك، لماذا قد يختارون مَن لا تسمع، بينما هناك مَن تسمع؟”.
View this post on InstagramA post shared by Natasha Choufani نَتاشا شوفاني (@natashachoufani)
وأوضحت نتاشا شوفاني : هذه الكلمات بقيت في داخلي. شعرت وكأن عليّ أن أُثبت نفسي مرّتين، مرّة بموهبتي، ومرّة لأُقنع الجميع بأنني لن أكون عبئاً على أحد. كنت أخشى أيضاً أن يُساء فهمي، أن يعتقدوا أنني متكبّرة أو غير مكترثة. لكنني لم أكن أياً من ذلك. كنت فقط أحاول أن أكون حاضرة، وأنا أُدير معركة صامتة لا يراها أحد وهذه كانت أصعب نقطة: أن تحملي ثقلاً لا يراه الآخرون. شعرت كأنني أقاتل بصمت يومياً، ليس فقط من أجل مهنتي، بل من أجل حقي في الانتماء… تماماً كما أنا.”