عمان الأهلية تشارك بالمؤتمر الدولي السابع لجمعية أطباء الأمراض النفسية الأردنية
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
#سواليف
أقيم برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة منى الحسين المعظمة ” السفير الفخري العالمي لمرض الزهايمر” حفل افتتاح المؤتمر الدولي السابع لجمعية أطباء الأمراض النفسية الأردنية ، حيث أناب عن سموها سعادة العين الفريق الطبيب المتقاعد يوسف باشا القسوس.
وقد تم إطلاق فعاليات المؤتمر بحضور نخبة من الأطباء والمختصين في مجال الصحة النفسية في فندق لاندمارك عمان.
وشارك من جامعة عمان الأهلية في المؤتمرعميدة كلية التمريض الأستاذ الدكتورة إيمان النزلي، والدكتورة منى النسور مديرة مركز صحة المرأة في الجامعة والمديرة التنفيذية لجمعية العون لرعاية مرضى الزهايمر، والدكتورة فداء أبو الخير من كلية الآداب والعلوم قسم علم النفس الإكلينيكي.
مقالات ذات صلة التعليم العالي يحدد الكليات والتخصصات لطلبة التوجيهي – روابط 2024/09/08وفي كلمة مسجلة، قالت سمو الأميرة منى الحسين: “في شهر الزهايمر العالمي لهذا العام تتخذ المجتمعات والمنظمات والحكومات خطوات جادة لتعزيز فهم وإدراك الخَرَف”.
ويشارهنا إلى المشاركة المجتمعية الفاعلة لكلية التمريض ومركز صحة المرأة في الجامعة وبالتعاون مع جمعية العون لرعاية مرضى الزهايمر ، بهدف تبادل الخبرات واستعراض أحدث المستجدات العلمية والمشاركة في زيادة الوعي بالصحة النفسية في المجتمع من خلال مجموعة من المبادرات والأنشطة والقيام بزيارات توعوية ميدانية مختلفة في كافة مناطق المملكة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
رحلة الكفاح والوعي: دراسة علمية تكشف التحولات العميقة في تمكين المرأة الأردنية سياسيًا
#سواليف
#رحلة_الكفاح_والوعي: #دراسة_علمية تكشف #التحولات_العميقة في #تمكين_المرأة_الأردنية سياسيًا
في خطوة بحثية جريئة تضع الأصبع على جوهر التحول السياسي في الأردن، نشرت مجلة دراسات: العلوم الإنسانية والاجتماعية الصادرة عن الجامعة الأردنية دراسة نوعية بعنوان: “الرحلة إلى التمكين: تقييم التقدم السياسي للمرأة من خلال الإصلاحات التشريعية في الأردن”، أعدّها الأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة، أستاذ العلوم السياسية في جامعة اليرموك، بالشراكة مع الدكتور أسامة عيسى السليم من جامعة الخليل.
تُعد هذه الدراسة علامة فارقة في تحليل المسار السياسي للمرأة الأردنية، حيث تسلط الضوء على قوة الحركة النسوية ودورها المحوري في الضغط من أجل إصلاحات تشريعية ساهمت في إعادة تشكيل مشهد المشاركة السياسية للنساء، بدءًا من بدايات القرن العشرين حتى عام 2022.
مقالات ذات صلة وزارة التربية والتعليم تعلن قوائم ترقيات لـ(2070) معلمًا وإدارياً 2025/07/01وبمنهج قانوني-تاريخي رصين، توثق الدراسة التحولات المفصلية في النضال النسوي الأردني، متتبعةً نشأة الجمعيات النسائية، تطور القوانين الانتخابية، وصعود رموز نسوية قادت التغيير من الصفوف الأولى. وتركز الدراسة على نظام الكوتا كنموذج ملموس لهذا التحول، حيث بدأ العمل به عام 2003 بتخصيص 6 مقاعد للنساء، ليرتفع تدريجيًا إلى 18 مقعدًا في قانون 2022.
ورغم هذا التقدم، تكشف الدراسة أن الحضور النسوي في البرلمان لا يزال مقيدًا، حيث لم تفز أي مرشحة خارج الكوتا في انتخابات 2020، ما يعزز الحاجة إلى استمرار الحصص كآلية مرحلية لتحقيق التوازن والعدالة السياسية.
الدراسة تطرح تساؤلات جادة حول فعالية النظام السياسي في استيعاب المرأة كمكوّن رئيس في صناعة القرار، كما ترسم خارطة طريق للعمل النسوي المستقبلي، داعيةً إلى إصلاحات أعمق تضمن تمكينًا حقيقيًا لا يقتصر على الشكل وإنما يتجذر في بنية النظام السياسي.
الدكتور محمد تركي بني سلامة، المعروف بتحليلاته النقدية العميقة واهتمامه بالقضايا الوطنية، يواصل عبر هذا البحث مسيرته العلمية التي أثرت الحقل الأكاديمي العربي، مقدمًا قراءة شجاعة للواقع ومقترحات قابلة للتطبيق في ملف الإصلاح السياسي وتمكين المرأة.
للاطلاع على الدراسة كاملة:
اضغط هنا
https://www.researchgate.net/publication/393096268_The_Journey_to_Empowerment_Evaluating_Women’s_Political_Progress_through_Jordan’s_Legislative_Reforms