المفوض العام لحقوق الانسان: انهاء الحرب المستمرة في غزة أولوية
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، اليوم الاثنين، إن إنهاء الحرب المستمرة منذ قرابة عام في قطاع غزة يمثل أولوية، وفقا ل"سكاي نيوز عربية،".
فيديو.. عام دراسي جديد في غزة بلا طلاب أو مدارس الاحتلال يمنع الطلاب من الوصول لمدارسهم واستشهاد العشرات..أبرز أحداث غزة فجر اليوموطلب فولكر تورك، في كلمة ألقاها خلال افتتاح الدورة السابعة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف، من الدول التحرك بشأن ما وصفه "بالتجاهل الصارخ" من جانب إسرائيل للقانون الدولي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأضاف فولكر تورك إن "إنهاء الحرب في غزة وتجنب الصراع الإقليمي يشكلان ’أولوية مطلقة وعاجلة.
وأضاف تورك "يتعين على الدول ألا تقبل، ولا يمكنها أن تقبل، التجاهل الصارخ للقانون الدولي، بما يشمل القرارات الملزمة الصادرة عن مجلس الأمن (التابع للأمم المتحدة) وأوامر محكمة العدل الدولية، لا في هذا الموقف ولا في أي موقف آخر".
وأشار تورك في كلمته إلى رأي أصدرته محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة في يوليو وصفت فيه احتلال إسرائيل بأنه غير قانوني وقالت إن هذا الوضع يجب "معالجته على نحو شامل".ورفضت إسرائيل رأي المحكمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك الحرب غزة
إقرأ أيضاً:
مدير الوكالة الدولية: عودة المفتشين إلى إيران أولوية قصوى
أفادت قناة القاهرة الإخبارية بأن رافائيل جروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، أكد أن عودة المفتشين الدوليين إلى إيران باتت أولوية قصوى في هذه المرحلة، وذلك لتقييم الأثر المباشر للضربات العسكرية التي طالت منشآت نووية إيرانية.
وشدد جروسي، خلال تصريحات أدلى بها على هامش قمة حلف شمال الأطلسي "الناتو" المنعقدة اليوم الأربعاء، على أن عمليات التفتيش القادمة لن تكون روتينية، موضحًا أن "هناك أنقاضًا وربما ذخائر غير منفجرة، وبالتالي نواجه بيئة معقدة وخطيرة".
تحذير من إضاعة فرصة التفاوض: الدبلوماسية لا تزال ممكنةوأكد جروسي أن هناك فرصة سانحة الآن للتوصل إلى حل دبلوماسي بشأن البرنامج النووي الإيراني، داعيًا الأطراف المعنية إلى عدم تفويت هذه اللحظة المهمة.
وقال: "علينا أن نغتنم هذه الفرصة لإعادة بناء الثقة وإحياء المسار الدبلوماسي"، مضيفًا أن الوضع الحالي يتطلب إرادة سياسية قوية وتعاونًا دوليًا حقيقيًا.