اكتشاف آثار ديناصور من العصر الطباشيري بروسيا
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أعلن المكتب الإعلامي لمعهد جيولوجيا النفط والغاز والجيوفيزياء، عن اكتشاف علماء المعهد مع علماء معهد نانجينغ الصيني للجيولوجيا وعلم الحفريات، آثار ديناصور من العصر الطباشيري.
وجاء في بيان المكتب: "قد تعود بصمات الأطراف ذات ثلاثة أصابع إلى ديناصور قريب من ديناصورات إغواندون العاشبة من رتبة طيريات الورك.
ويشير الباحثون، إلى أن هذه الآثار اكتشفت على لوحة صخرية وزنها 800 كغ. نقلت بواسطة رافعة إلى متحف منجم الذهب- أوست كارا.
ووفقا للباحثين الصينيين هذه الآثار شبيهة جدا بتلك التي تكتشف دائما في الصين.
وبالإضافة إلى آثار الديناصور، عثر العلماء على بقايا حشرات وقشريات مختلفة وأسماك معظمها غير معروفة سابقا، لذلك سيتعين عليهم دراستها ووصفها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ديناصور علم الحفريات روسيا
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أكبر سحابة مشحونة في الكون!
#سواليف
يحيط تكوين عملاق بتجمع كامل من #المجرات يبعد مليارات السنين الضوئية. لا يتوافق هذا الاكتشاف مع النماذج التقليدية، وقد يغير التصورات عن سلوك المادة في #الكون الواسع.
وقد عرضت في اجتماع الجمعية الفلكية الأمريكية الـ 246 الذي عقد بأنكوريج في ألاسكا نتائج عمل علماء من مركز معهد هارفارد ومعهد سميثسونيان للفيزياء الفلكية.
ويشير موقع arXiv للنشر المسبق، إلى أن العلماء درسوا تجمع #المجرات PLCK G287.0+32.9، الواقع على بعد حوالي 5 مليارات سنة ضوئية من الأرض، الذي يجذب اهتمام #علماء_الفلك دائما، لكنهم لم يتمكنوا إلى الآن إلا من تسجيل انبعاث راديوي ضعيف، ولكنه واسع النطاق يحيط بالجسم بأكمله. يبلغ قطر السحابة حوالي 20 مليون سنة ضوئية، ما يجعلها الأكبر من نوعها المعروفة.
مقالات ذات صلةواكتشف الباحثون في مركز التجمع هالة راديوية، أو #سحابة خافتة تصدر موجات راديوية، يتجاوز عرضها 11 مليون سنة ضوئية. والمثير للدهشة أنها ترى بتردد 2.4 غيغاهرتز، حيث لا ترصد مثل هذه البنى عادة، ما يشير إلى وجود أشعة كونية، أو #جسيمات_مشحونة، و #حقول_مغناطيسية على مسافات شاسعة من مركز التجمع.
ولكن لا يزال من غير الواضح كيف تحصل الإلكترونات التي تنتج هذا الإشعاع على الطاقة لأن هذه الجسيمات عادة ما تفقد شحنتها تدريجيا، ولكنها هنا في هذه الحالة تبقى نشطة. وقد يكون السبب وفقا للباحثين، موجات ضاربة عملاقة أو حركات مضطربة للغاز الساخن بين المجرات، ولكن لتأكيد ذلك، يجب تصميم نماذج نظرية جديدة.
ووفقا للباحثين، يغير هذا الاكتشاف التصورات عن مدى ومصادر الطاقة الكونية، ويثير تساؤلات حول دور الثقوب السوداء الهائلة في تطور المجرات.