عاجل| تفاصيل إصابة محمد الشناوي أمام بوتسوانا.. وموقفه من المشاركة بلقاء جورماهيا
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
كشف مصدر داخل الجهاز الفني لمنتخب مصر، تفاصيل إصابة محمد الشناوي حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي والمنتخب، بعدما اشتكى من إصابة في العضلة الخلفية، خلال فوز الفراعنة برباعية على بوتسوانا في الجولة الثانية من التصفيات المؤهلة لنهائيات.
تفاصيل إصابة محمد الشناويقال المصدر: «إصابة محمد الشناوي، بشد إجهادي في العضلة الخلفية، واللاعب جاهز للمشاركة مع فريقه في المباريات القادمة، وهذا أمر طبيعي بسبب الإجهاد نظرًا للعب يوم الجمعة الماضي في القاهرة أمام كاب فيردي ثم السفر 9 ساعات إلى بوتسوانا».
وأضاف:«اللاعب سيكون جاهزًا طبيًا للمشاركة مع الأهلي أمام جورماهيا، في اللقاء الذي سيجمع الفريقين يوم الأحد المقبل.
الأهلي يستعد لمواجهة جورماهيا الكينيويستعد الأهلي للسفر يوم الجمعة المقبل إلى كينيا، استعدادًا لمواجهة جورماهيا المقرر لها في الثالثة عصر يوم الأحد المقبل الموافق 15 سبتمبر في ذهاب دور الـ32 من دوري أبطال أفريقيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد الشناوي النادي الأهلي الأهلي إصابة محمد الشناوی
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس تحذر: الأحد المقبل أخطر أيام المسجد الأقصى.. ماذا سيحدث ؟
أصدت محافظة القدس اليوم الخميس تحذيرا خطيرا بشأن عزم منظمات إسرائيلية تنفيذ اقتحام واسع للمسجد الأقصى الأحد المقبل بالتزامن مع ما يُسمى في الرواية التوراتية بـ "ذكرى خراب الهيكل".
وقالت محافظة القدس في بيان لها أن "هذه الدعوات ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل هي جزء من مشروع استيطاني استعماري مدروس يهدف إلى تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى، وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة، في انتهاك سافر للمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تؤكد على قدسية المسجد كمكان عبادة خالص للمسلمين".
وأضافت المحافظة في بيانها أن جماعات "الهيكل" المتطرفة تصرّ سنويًا على تنفيذ اقتحاماتها داخل المسجد الأقصى المبارك، في تحدٍ مباشر لقدسية المكان.
وأشارت إلى أن الأعوام السابقة شهدت إدخال لفائف "الرثاء" وقراءتها داخل المسجد الأقصى، وارتكاب انتهاكات شملت رفع علم الاحتلال، وأداء طقس "السجود الملحمي" الجماعي (الانبطاح الكامل على الأرض)، والرقص والغناء داخل الساحات، كما شارك في هذه الاقتحامات أعضاء كنيست والوزير المتطرف إيتمار بن غفير نفسه، ما يعكس تورط أعلى المستويات السياسية في انتهاك حرمة المسجد.
وأوضحت محافظة القدس أن هذا التصعيد يترافق هذا العام مع بيئة تحريضية غير مسبوقة، حيث يحلّ الحدث بعد أسابيع فقط من إصدار الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير تعليماته لضباط شرطة الاحتلال بالسماح للمستعمرين بالرقص والغناء داخل المسجد الأقصى، في خطوة تعد تمهيدًا لفرض "وقائع جديدة" بالقوة، خصوصًا بعد تصريحه العلني خلال اقتحامه للمسجد في مايو الماضي أن "الصلاة والسجود أصبحت ممكنة في جبل الهيكل"، في مخالفة واضحة وخطيرة للوضع القائم.
وأشارت إلى أن ذكرى هذا العالم تعد من أخطر أيام المسجد الأقصى إذ تخطط جماعات "الهيكل" لجعل يوم الثالث من أغسطس هو "يوم الاقتحام الأكبر"، في محاولة نوعية لكسر الخطوط الحمراء الدينية والقانونية، مستفيدة من الاصطفاف الحكومي الكامل خلف أجندتها المتطرفة.
وأضافت أن هذا المخطط لا يقتصر على دعوات إلكترونية أو دينية، بل يترافق مع تحركات ميدانية منظّمة، كان أبرزها عقد مؤتمر تحريضي بعنوان "الحنين إلى الهيكل وجبل الهيكل"، نظمته المنظمات المتطرفة في "قاعة سليمان" غربي القدس، بمشاركة مئات الحاخامات ونشطاء اليمين الديني المتطرف، وبرعاية مباشرة من بلدية الاحتلال وبحضور نائب رئيسها المتطرف آرييه كينغ، حيث أُعلن خلاله عن نية "استعادة جبل الهيكل" وتنفيذ طقوس دينية تشمل الذبيحة والتطهير بالبقرة الحمراء.