5 معاهد فني علوم صحية وتكنولوجيا في المرحلة الثالثة 2024.. وظيفتك مضمونة
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
قائمة كاملة بنحو 5 معاهد فني علوم صحية وتكنولوجيا في المرحلة الثالثة 2024 لطلاب الشعبة العلمية، إذ تعتبر أهم بدائل كليات التمريض للطلاب المُتقدمين في تنسيق المرحلة الثالثة، والناجحين في امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2024.
5 معاهد فني علوم صحية وتكنولوجيا في المرحلة الثالثة 2024وحددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي معاهد وعلوم صحية وتكنولوجيا في المرحلة الثالثة 2024 كبدائل التمريض، وجاءت كالآتي:
- معهد التكنولوجيا العالي للعلوم الصحية التكنولوجية بسوهاج.
- معهد التكنولوجيا العالي للعلوم الصحية التكنولوجية بالمنيا.
- المعهد العالي التكنولوجي للعلوم الصحية بمدينة بدر.
- المعهد التكنولوجي العالي للعلوم الصحية التطبيقية بشربين - الدقهلية
- المعهد التكنولوجي العالي للعلوم الصحية التطبيقية ببني سويف
- المعهد التكنولوجي للتمريض ببني سويف.
فيما يتعلق بأقسام معاهد العلوم التكنولوجية، فهي كالآتي:
- تكنولوجيا المختبرات الطبية.
- تكنولوجيا الأجهزة الطبية الحيوي.
- تكنولوجيا علوم الأشعة والتصوير الطبي.
- تكنولوجيا التغذية وسلامة الغذاء.
- تكنولوجيا صناعة تركيبات الأسنان.
- تكنولوجيا الرعاية الحرجة والتخدير.
- تكنولوجيا البصريات.
وحددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أوراق التقديم في الكليات والمعاهد كالآتي:
- شهادة إتمام الثانوية العامة وصور منها
- شهادة ميلاد الطالب وصور منها.
- صور شخصية للطالب.
- صورة بطاقة الرقم القومي للطالب.
- صورة بطاقة الرقم القومي لولي الأمر.
- إيصال دفع المصروفات.
- إيصال عمل الكشف الطبي.
- نموذج 2 جند لطلاب الذكور.
يُمكن للطلاب خريجي معهد تكنولوجيا العلوم الصحية العمل في مجالات مٌتعددة كالآتي:
«العمل بالمختبرات الطبية، المستشفيات، ومعاهد ومراكز البحث العلمي».
- العمل بشركات ومراكز صيانة وتركيب الأجهزة الطبية والإلكترونية.
- العمل بمراكز الأشعة التشخيصية والتصوير الطبي بالمستشفيات المختلفة.
- العمل بوحدات العناية المركزة بالمستشفيات والمراكز الطبية المتخصصة.
سنوات الدراسة في معاهد التكنولوجيا للعلوم الصحية.
يتم منح الطالب دبلوم فني في التخصص لمن يدرس سنتين فقط، ويمنح درجة البكالريوس في التخصص لمن يدرس 4 سنوات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق تنسيق الكليات تنسيق المرحلة الثالثة كليات المرحلة الثالثة العالی للعلوم الصحیة
إقرأ أيضاً:
مؤتمر الباحثين اليمنيين بإسطنبول يؤكد على ضرورة مواءمة التعليم العالي اليمني مع التحولات العالمية
شدد مؤتمر الباحثين والخبراء اليمنيين الذي تنظمه مؤسسة توكل كرمان والمنعقد في إسطنبول اليوم السبت، على ضرورة مواءمة التعليم العالي اليمني مع التحولات العالمية عبر تطوير المناهج، وتفعيل التعليم عن بُعد، وتعزيز الشراكات الدولية، بما يتيح للطلبة مواكبة متطلبات سوق العمل المحلي والعالمي.
وناقش مؤتمر الباحثين والخبراء اليمنيين في أولى أيام المؤتمر عددًا من البحوث وأوراق العمل التي قدمها أكاديميون وخبراء، تناولت جملة من القضايا التي تمس جوهر القضية اليمنية.
وقال د. شاكر الأشول في بحثه المعنون "التوجهات الحديثة في التخصصات الجامعية: رؤية استراتيجية لمستقبل التعليم العالي في اليمن"، إن ما يقرب من 40% من المهارات الأساسية ستتغير بحلول عام 2030، فيما ما تزال الجامعات اليمنية بعيدة عن التخصصات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة والأمن السيبراني.
من جانبه أكد أ.د. أحمد الدبعي في أولى جلسات اليوم الأول للمؤتمر أن اليمن كان عبر التاريخ مهدًا لحضارات معرفية كبرى، غير أن تراجع دور المعرفة وغياب المنهجية العلمية أديا إلى حالة “احتباس حضاري” في العصر الحديث. مشيرا إلى أن البحث العلمي يمثل الركيزة الأساسية لبناء الحضارة والدولة الحديثة،
ودعا الدبعي في ورقته الموسومة بـ"البحث العلمي في اليمن: من صناعة المعرفة إلى صناعة الدولة والحضارة" إلى إنشاء المجلس الوطني للبحث العلمي بتمويل مستدام، ووضع استراتيجية وطنية تستخدم المنهج العلمي في استغلال الموارد وحل مشكلات الأمن الغذائي والبطالة، وتطوير التعليم ليعزز الإبداع والابتكار، مع الاستفادة من قدرات الباحثين اليمنيين في الداخل والخارج لربط المعرفة بمشروع الدولة الحديثة.
من جهته قال د. سعيد أسكندر في بحثه عن “التغلغل الطائفي في الجامعات اليمنية (2014–2025م)” إن الحوثيين عمدوا إلى تحريف المناهج، وتوجيه أبحاث الدراسات العليا بما يخدم مشروعهم السلالي.
واستعرض أسكندر في بحثه مظاهر الاختراق الطائفي الذي طال مؤسسات التعليم الجامعي في مناطق سيطرة الحوثيين منذ انقلاب سبتمبر 2014، من خلال تعيين الموالين للجماعة في المناصب الأكاديمية، وإقصاء المخالفين، وتحويل الجامعات إلى ساحات للشعارات الطائفية والدورات الثقافية والمسلحة.
وأكد أن هذه الممارسات تمثل تهديداً مباشراً لحياد واستقلال الجامعات اليمنية ومستقبل التعليم الجامعي.
بدوره تناول د. علي الكازمي في ورقته "التعليم العالي في عصر الذكاء الاصطناعي: ردم الفجوة بين اليمن والتطورات العالمية"، الفجوة الواسعة بين الجامعات اليمنية ونظيراتها العالمية، نتيجة ضعف البنية التحتية وغياب السياسات الداعمة للتحول الرقمي.
وقال إن إدماج الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي يتطلب سياسات وأطرًا أخلاقية واضحة، وتدريب الكوادر الأكاديمية، واعتماد حلول منخفضة التكلفة.
ولفت إلى أن البدء بخطوات تدريجية واقعية يمكن أن يضع الجامعات اليمنية على طريق التحول المعرفي رغم الأزمات.
في حين عرض د. محمد طاهر التبالي في بحثه "معاناة الأستاذ الجامعي في اليمن وأثرها على مستقبل التعليم العالي"، صورة قاتمة لوضع أعضاء هيئة التدريس في ظل الحرب والانهيار الاقتصادي، حيث يعاني الأكاديميون من تدهور المعيشة وانعدام الأمن وتوقف الرواتب، ما أدى إلى هجرة الكفاءات وانهيار البنى الأكاديمية.
ودعا التبالي إلى إنشاء صندوق طوارئ دولي لدعم الأساتذة والباحثين اليمنيين للحفاظ على الموروث العلمي ومنع انهيار منظومة التعليم العالي.
أ.د. مختار علي العمراني هو الأخر قدم بحثًا بعنوان "واقع طلبة الجامعات في اليمن خلال الفترة 2015–2025م: التحديات والحلول"، عرض فيه نتائج دراسة ميدانية شملت أكثر من 13 ألف طالب من مختلف المحافظات، كشف خلالها أن نسبة تسرب الطلبة نحو سوق العمل بلغت نحو 50% قبل إكمالهم الدراسة الجامعية، بسبب الأوضاع المعيشية الصعبة وانعدام فرص العمل.
وأكد العمراني أن تدهور البنية الجامعية وتراجع جودة التعليم وتغلغل الأيديولوجيا الطائفية أسهمت جميعها في إضعاف البيئة الجامعية، داعيًا إلى سياسات وطنية تضمن بيئة تعليمية آمنة وتكافؤ الفرص بين الجنسين.
وأكدت الجلسة الأولى في الختام على أن النهضة العلمية تمثل مدخلاً ضرورياً لإعادة بناء اليمن، وأن استثمار الطاقات البحثية والأكاديمية اليمنية في الداخل والخارج يمكن أن يسهم في وضع أسس دولة مدنية حديثة قادرة على تحقيق التنمية المستدامة، وترسيخ قيم المواطنة والعدالة والمعرفة.