علّق الكاتب الصحفي إسلام عفيفي، رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم، على زيارة الرئيس الألماني  فرانك شتاينماير لمصر، قائلا إن ما يربط بين القاهرة وبرلين علاقات وطيدة وتاريخية، وهناك تطابق في وجهات النظر فيما يتعلق بقضايا كثيرة إقليمية ودولية، كما أن الشركات الألمانية الكبرى تقوم بتنفيذ مشروعات ضخمة في مصر على مدار العشر سنوات الماضية.

«عفيفي»: مصر تلعب دورا محوريا في المنطقة

وأضاف «عفيفي»، خلال لقاء ببرنامج «حديث الأخبار»، وتقدمه الإعلامية منة فاروق، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك تقديرا لدور مصر في المنطقة من ألمانيا بشكل كبير للغاية، ومن يتابع الصحف الألمانية والدولية يرى كيف أن ألمانيا تثمن الدور المصري فيما يتعلق بالقضية الكبرى بالشرق الأوسط وهي القضية الفلسطينية، وضرورة أن يكون هناك نوع من الموضوعية والتوازن وميزان للعدالة في رؤية المواقف أو الصراع على الأرض بين المقاومة وقوات الاحتلال.

وأشار إلى أن الصحف ذكرت في تقارير سابقة أنه يجب أن تحافظ ألمانيا على علاقتها مع الدول الأهم في المنطقة وفي مقدمتها مصر، لأنها أساس استقرار المنطقة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الكاتب الصحفي إسلام عفيفي إسلام عفيفي الرئيس السيسي الاحتلال مصر

إقرأ أيضاً:

كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة

#سواليف

اقترح المعلق الاسرائيلي في القناة 12 الإسرائيلية، في مقال قصير اعتماد مسار تفاوضي بديل تسلكه #الحكومة_الإسرائيلية لإنهاء #الحرب والتوصل إلى #اتفاق_نهائي بشأن #الأسرى وتفكيك حركة #حماس.

وأشار ايهود يعاري في مقاله إلى أن الحكومة الإسرائيلية تركز جهودها حاليًا على التفاوض مع قيادة حماس في #قطر، في حين تتجاهل خيارًا آخر يتمثل في فتح قنوات تواصل مباشرة مع الجناح العسكري لحماس في غزة، والذين وصفهم بأنهم “يمسكون بمفتاح #إنهاء_الحرب” لكونهم الجهة التي تحتجز #الرهائن فعليًا.

ودعا اسرائيل الى طرح عرض علني وواضح تمامًا، يقضي بضمان خروج آمن لهم من القطاع مقابل عودة الأسرى الأحياء والأموات.

مقالات ذات صلة مصادر إيرانية: حصلنا على آلاف الوثائق الحساسة لمنشآت إسرائيل النووية 2025/06/07

مضيفا”هذا هو السبيل أيضًا لإنهاء الحرب… برحيل الصفين الأول والثاني، وربما أكثر، من أعضاء حماس سيمهد الطريق لإقامة نظام بديل في القطاع، تتولى فيه الدول العربية، وخاصة دول الخليج، بتمويل دولي ودعم عسكري إسرائيلي، زمام الأمور.

ويزعم أن هناك فجوة بين صفوف قادة الصف الثاني في حماس في قطاع غزة والقادة السياسيين المقيمين في قطر، معتمدا على تصريحات أدلى بها أحمد يوسف، أحد قادة حماس في قطاع غزة، والذي يصرح علنًا بأن السابع من أكتوبر كان خطأً فادحًا، وأن القتال يجب أن يتوقف فورًا، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن، وبالطبع، وقف إطلاق النار. وهناك أمثلة أخرى كثيرة على هذا التوجه داخل الحركة.

كذلك يزعم المعلق الاسرائيلي قائلاً: من المحتمل جدًا ألا يكمن مفتاح حل المشكلة بالضرورة في المحادثات في قطر والقاهرة – حيث لمصر وقطر مصالحهما الخاصة – ولكن بالتحدث بطريقة غير مباشرة مع أولئك الذين ما زالوا في سلسلة قيادة الجناح العسكري لحماس في غزة.. وكثير منهم يبحثون عن مخرج”.

قد يكمن مفتاح الحل في نهاية المطاف في التواصل مع قادة حماس المحليين في مختلف القطاعات، الذين فقدوا منذ زمن طويل ثقتهم بـ”قادتهم” في قطر. قائلا :” الحل في غزة ليس في القاهرة وبالتأكيد ليس في قطر، بل في خان يونس ورفح”.

مقالات مشابهة

  • الافتراء بالتبعية: حين يصبح تداول النص في الواتساب جريمة كاتبِه!
  • برلماني: دور مصر في غزة يؤكد ريادة القاهرة في الدفاع عن القضايا العربية
  • فلامينغو يصرف النظر عن التعاقد مع مالكوم بسبب راتبه المرتفع
  • زيزو: لم أنكر فضل الزمالك ولكنني اجتهدت كثيرًا.. وهذه قصة اختيار القميص رقم 25
  • فتح: مصر تؤدي دورًا محوريًا في القضايا العربية وعلى رأسها الفلسطينية
  • كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة
  • بريطانيا ترحب بالتزام سوريا فيما يتعلق بالتعاون مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية
  •  أبرز صحفي في إسرائيل: تتبع أكاذيب نتنياهو مهمة شاقة .. حتى حاملات طائرات لا تكفي
  • أبرز صحفي إسرائيلي: حاملة طائرات لا تكفي لتتبع كذبات نتنياهو
  • مواطن يتزعم مبادرة زواج من ذوات الاحتياجات الخاصة