بوابة الفجر:
2025-07-03@17:21:39 GMT

شاهد.. حسن أبو الروس يقدم الشكر لهؤلاء

تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT

حرص الفنان حسن أبو الروس عن تقديم الشكر والتقدير لكل من قام بدعمه والوصول إلى مستوى أعلى من خلال أغنية العيون بصالي، حيث حرص "حسن" على مشاركة جمهوره بصورة له من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام".

 

وأرفق بالصورة تعليقًا قال فيه:" العيون بصالي الحمد لله أهم جائزة مزيكا في إفريقيا اختارتها إنه ا تكون على قائمة الأغاني المؤثرة المتقدمة وهي نوع مزيكا جديد في إفريقيا، ودا شرف كبير قوي ليا شكرا جدا".


 

تفاصيل أغنية العيون بصالي

 

العيون بصالي" من كلمات حسن أبو الروس، وزة منتصر، وإنتاج الموسيقي دكتور ديزيل، عيسى وأسود، نوفو، بيج مو، وميكس وماستر استوديوهات Overnite.

 

وجاءت الكلمات كالتالي:

العيون بصالي بس مش وصلالي

تيجي قصادي لساني هو حصاني

عالمكشوف مش وخدلي ستارة

مشوفش حركة غير بعد الصفارة

هنا بتاعتي الملعب واسع أنا على مهلي

وتاتا تاتا متنكشنيش الوحش فاق

مفيش مقارنة أساسا

شكلك بان بان بان

كتير الكلام لام لام

هأخدك فان فان

مش هتبان بان بان

فوق فوق اسمع يا صاحبي

اسمع يا رجولة

خدتك مقلب هنزيعهولك

أنا عالمزيكا أجدد موضة

يا كومبارس مشافش بطولة دوم تك

قولي شفتك فين

شايف فيك ميزتين

إنك مهمش وبوشين

أنا يا أنا الواد الجن

اللي لا يهدى ولا يون

طالع أزن

نازل أزن

اللي يحب صاحبه يرفع إيده لفوق

فوق فوق فوق

وبعد تبادل نظرات كإني في المحيط بصطاد

معرفش حب ولا صحاب

معرفش كاش ده ولا أقساط

فأنا متسبش ده أنا اللي بسيب

مفيش نصيب

تيجي شمال أو تيجي يمين

ملكش فيه

دلوقتي فل وكله ماشي

معايا مايكي لابس تاجي

ماشي براحتي وعلى مزاجي

خلص وقتك قبل ما أجي

وإيه يا جن مش هتحن

تيجي بطن أشوطها سن

بقت حرب مفيش سلم

بالسنان مش بالسن

فوق فوق

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حسن ابو الروس الفجر الفني أغنية العيون بصالي

إقرأ أيضاً:

السيد القائد يقدم رسالة عالمية ويكشف الحقائق .. العدو يذبح الأمة ولا عذر للساكتين

في زمنٍ تتكاثر فيه المآسي وتختلط فيه المواقف بين الإنكار والتجاهل، يخرج صوت السيد القائد عاليًا، حادًّا كالسيف، وناصحًا كضمير لا ينام ،  كلمة حملت في طيّاتها وجع غزة، وخذلان الأمة، وجرائم العدو، ونداء المسؤولية،  لم تكن خطابًا عابرًا، بل مرآة تكشف العورات السياسية والإنسانية، ونداءً يعيد ترتيب الأولويات من رحم المأساة.

يمانيون / تحليل/ خاص

في كلمته حول آخر المستجدات اليوم ، يلامس السيد القائد نبض الحقيقة من كل الجهات، عابرًا السياسي إلى الإنساني، ومن الميداني إلى الأخلاقي، حتى يصل إلى أقصى درجات النداء الحضاري للأمة،  وهنا قراءة تحليلية لأبرز ما جاء في كلمته :

 الأمة الغائبة .. خذلان بلا مبرر 

الكثير من أبناء الأمة هم بدون أي موقف معتبر، وهذا يكشف الحقيقة السلبية لواقع الأمة ، السيد القائد يحفظه الله هنا لا يتحدث بلغة المبالغة، بل بلغة الألم،  يضع الأصبع على جرح عميق ، غياب موقف الشعوب، في وقت تُباد فيه غزة بكل ما تعنيه الكلمة من فظاعة، تصمت الجماهير، وتتقوقع الأنظمة، يصف السيد القائد هذا التخاذل بأنه انحدار في القيم الإنسانية، وكأن الأمة فقدت معيار الشرف والكرامة.

الصمت ليس حيادًا.. بل تواطؤ مكلف

يؤكد السيد القائد يحفظه الله أن استمرار الأمة في تجاهل مسؤوليتها ليس حلاً لأنها ستتحمل تكاليف باهظة جداً ، وهنا تحذير استراتيجي ،يؤكد أن الصمت لا يجنّب الأمة البلاء، بل يؤجّله حتى يُفجّر في وجهها. فالسيد القائد يربط بين التخلي عن فلسطين، وبين عواقب مستقبلية تصيب كل من رضي بالخذلان، حتى وإن تأخرت،  إنها دعوة لفهم أن العدوان لا يتوقف عند حدود غزة، بل يستهدف الضمير الجمعي والمصير المشترك.

 العدو الصهيوني .. من الفخر بالقتل إلى الذعر في الميدان

يحكي السيد القائد الحقيقة القرآنية التي أكدت أن اليهود جبناء ويتجمدون من الذعر حتى داخل آلياتهم ،  ويذكر قصة ذلك الجندي الصهيوني الذي ظهر متفاخراً بأنه قتل 600 فلسطيني، وهنا السيد القائد يحفظه الله يرسم صورة مزدوجة للعدو  مابين الغطرسة الدموية والتفاخر بقتل النساء والأطفال  وبين هشاشة ميدانية وجبن يظهر عند أول مواجهة مع المجاهدين ، هذا التصوير لا يهدف فقط إلى تعرية العدو، بل إلى كسر هيبته المفتعلة، وتشجيع الأمة على رؤية حقيقته المجردة ، كيان يعتمد على الطيران والمدفعية، ويذوب في الاشتباك القريب.

قطاع غزة .. بين آلة التدمير ومقاولي الهدم

العدو الإسرائيلي أصبح يستدعي مقاولين لهدم ما تبقى.. حين تتحول الحرب إلى صفقة تدمير منظمة، نكون أمام جريمة من نوع جديد، يتحدث السيد القائد عن إدارة عسكرية ملوثة بالربح، حيث يدفع العدو للمقاولين أجرًا مقابل كل بيت يُهدم. هذه ليست فقط حربًا على البشر، بل على الحجر والذاكرة والهوية.

مجازر المساعدات ، مصائد الموت هي هندسة أمريكية إسرائيلية للتحكم بالمساعدات الإنسانية ، ربما كان هذا الجانب من كلته حفظه الله هو الأشد تأثيراً ، لأنه يكشف عن إبادة مقنّعة بالمساعدات ، لم يعد العدو يقتل في الميدان فقط، بل يستدرج الضحايا إلى ما يسمى “ممرات آمنة” ليُصفّيهم بدم بارد ، وهنا يصف القائد هذه المشاهد بأنها “من أبشع أنواع الجرائم”، حيث يُقتل الفلسطيني وهو جائع، ضعيف، حالم بكيس طحين ، مشاهد تصعب على الرواية، لكنها تتكرر يوميًا في غزة ، يذهب الناس للمساعدات، فيُقتلون أثناء الذهاب، أو أثناء التجمع، أو أثناء العودة… أو حتى وهم يضعون الطعام أمام أطفالهم.

خطاب مقاوم .. بوعي إنساني ورسالة عالمية

كلمة السيد القائد، رغم أنها موجّهة لأبناء الأمة، إلا أن فيها لغة موجهة للعالم أيضًا ، الخطاب يحمّل “الهندسة الأمريكية الإسرائيلية” مسؤولية هذه الإبادة، في تلميح إلى أن الجريمة دولية الصنع، وليست محلية فقط ، إنه ليس فقط خطابًا تعبويًا، بل أيضًا نداء حقوقي وأخلاقي للعالم الذي لا يرى أو لا يريد أن يرى.

خاتمة 

كلمة السيد القائد ليست مجرد حديث سياسي، بل وثيقة تاريخية وأخلاقية تعبّر عن موقف الحق في زمن الضياع. إنها صرخة في وجه الصمت، ووقفة في وجه الجبن، وإدانة أخلاقية لكل من رضي أن يرى غزة تحترق دون أن يتحرك.

إنها كلمة تحمل دماء الأطفال وأشلاء الأمهات بين حروفها، وتضع الأمة أمام مفترق ، إما أن تكون مع الحق، أو تُدفن تحت أنقاض الخذلان.

مقالات مشابهة

  • السيد القائد يقدم رسالة عالمية ويكشف الحقائق .. العدو يذبح الأمة ولا عذر للساكتين
  • تحذير طبي من الماسكرا المقاومة للماء: قد تضر العيون
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأبراج الخميس 3 يوليو 2025: مكافأة لهذا البرج.. وتحذير لهؤلاء
  • روسيا تدعو رعاياها في أذربيجان إلى "توخي الحذر الشديد"
  • محافظ مطروح يوجه الشكر لجهود الهيئة العامة للإستعلامات
  • كوريا الشمالية تفتتح منتجعا ترفيهيا سياحيا.. من سيزوره؟
  • بعد توجيه الشكر له.. أيمن عيد العزيز: في خدمة الزمالك بأي وقت
  • أحمد حسن: حازم إمام لم يوجه له الشكر من الجهاز الفني السابق للزمالك
  • الزمالك يوجه الشكر رسميا للمدير الفني أيمن الرمادي
  • مدرب عراقي يقدم شكوى للفيفا ضد العروبة