مصطفى بكري: علينا توحيد الصفوف أمام من يسعى لتشويه الدولة «فيديو»
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن الدولة مرت بفترات تاريخية دفع ثمنها الشهداء، ضد محاولات خلخلة الداخل والدعوى للفوضى عبر جماعة الإخوان الإرهابية.
وأضاف مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد: الجيش الوطني المصري يسعى دائما لحماية الدولة ومقدرات الشعب ورفض ما تقوم به جماعة الادعاءات والأكاذيب، منوها أن الدولة تمضي للأمام شاء من شاء وأبى من أبى.
وشدد مصطفى بكري على أن الجيش المصري لن يفرط في شبر من أرض مصر، ويشارك في حماية الأمن القومي العربي، معلقا: يجب علينا توحيد الصفوف أمام الذين يسعون إلى تشويه الصورة ونشر الأكاذيب.
تابع بكري قائلا: هناك مؤامرات تهدف لتدمير الدول العربية عبر الإرهاب الأسود، سواء في سوريا أو ليبيا أو السودان، مشددا على أن ترامب اعترف بأن «داعش» وليدة أمريكية بدعم من قادة أمريكا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري جماعة الإخوان الإرهابية برنامج حقائق وأسرار توحيد الصفوف مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
محاكمة خمسة نيجيريين متورطين في مجزرة بكنيسة عام 2022
مثل خمسة رجال أمام القضاء النيجيري يوم الاثنين بتهمة تنفيذ هجوم دموي نفذه مسلحون إسلاميون على كنيسة كاثوليكية في مدينة أوو بولاية أوندو جنوب غرب البلاد، أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 50 من المصلين وإصابة أكثر من 100 آخرين عام 2022.
المتهمون، وهم إدريس أوميزة، والقاسم إدريس، وجميل عبد المالك، وعبد الحليم إدريس، وموموه أوتوهو أبو بكر، مثلوا أمام المحكمة الاتحادية العليا في العاصمة أبوجا، حيث وُجهت إليهم تهم بموجب قانون مكافحة الإرهاب النيجيري.
وقد أنكر المتهمون التهم الموجهة إليهم، وأمرت المحكمة بإيداعهم في الحبس لدى جهاز أمن الدولة.
وقرر القاضي إيميكا نوايتي تأجيل بدء المحاكمة إلى 19 أغسطس/ آب الحالي، في قضية يُتوقع أن تشكل اختبارا لقدرة الحكومة على التعامل القضائي مع ملفات الإرهاب، في ظل ما تواجهه البلاد من هجمات مسلحة وانفلات أمني واسع.
وبحسب وثائق المحكمة، يُشتبه في أن المتهمين انضموا إلى جماعة الشباب الإرهابية في شرق أفريقيا عام 2021، وخططوا لهجمات على مدرسة عامة في وسط نيجيريا، وأخرى قرب مسجد يبعد نحو 30 كيلومترا عن كنيسة القديس فرنسيس الكاثوليكية في أوو.
جماعة الشباب لم تعلن مسؤوليتها عن هجوم يونيو/تموز 2022، كما أن وجودها العملياتي في نيجيريا لا يزال غير مؤكد.
وكانت السلطات قد وجهت في البداية، الاتهام إلى تنظيم "ولاية غرب أفريقيا" التابع لتنظيم الدولة، والذي يخوض إلى جانب جماعة بوكو حرام تمردا طويل الأمد في شمال شرق البلاد، إلا أن التنظيم لم يتبن الهجوم أيضا.