المركزي المكلف من الرئاسي: إيرادات العام حتى نهاية أغسطس بلغت66.7 مليار دينار، بفائض 7.1 مليار دينار
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
أعلن مصرف ليبيا المركزي المكلف من الرئاسي عن بلوغ قيمة الإيراد منذ بداية العام وحتى نهاية أغسطس 66.7 مليار دينار، وبلوغ الإنفاق العام 59.6 مليار دينار، بفائض بلغ 7.1 مليار دينار
وقال المركزي المكلف من الرئاسي في بيان له، إن الدين العام المقيد في دفاتره قد تم إطفاؤه وأصبح “صفراً” ويجري اتخاذ القيود الدفترية اللازمة بالخصوص، بحسب قوله.
وأضاف المركزي أن هناك إيرادات نفطية أخرى ما تزال في حساب مؤسسة النفط بالمصرف الخارجي سيتم توريدها لاحقا
وأوضح المركزي أن إيرادات النقد الأجنبي بلغت 13.5 مليار دولار، فيما بلغت استخدامات النقد الأجنبي التي نفذت فعليا 16.2 مليار دولار، بعجز بلغ 2.7 مليار دولار فقط
وأشار المركزي المكلف من الرئاسي إلى أن الإدارة السابقة للمصرف أفادت في بيان لها الشهر الماضي أنها صرفت 950 مليون دولار من احتياطيات المصرف بالخارج، موضحا أنه لم يجد أوامر الصرف أو التحويل، على حد تعبيره.
كما بين المركزي أن إجمالي الالتزامات القائمة بالنقد الأجنبي حتى نهاية أغسطس بلغت 6.12 مليار دولار، تشمل اعتمادات مستندية بالنقد الأجنبي وعقود مشروعات التنمية والتزامات مؤسسة النفط وشركة الكهرباء
ولفت المركزي إلى أن الإيرادات المحصلة من الرسم المفروض على مبيعات النقد الأجنبي خلال الفترة بلغت 15.1 مليار دينار.
وعن أرباح المصرف المركزي، أوضح البيان أنه لم يتم الإفصاح عن الأرباح؛ نظرا لعدم الإدارة السابقة لاعتماد آلية شفافة للإفصاح عنها وتحديدها، مضيفا أن العمل جار من الإدارة الجديدة للتحقق من ذلك، الإفصاح عنه في البيان القادم، بحسب نص البيان.
المصدر: بيان
مصرف ليبيا المركزي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف مصرف ليبيا المركزي
إقرأ أيضاً:
الكوارث الطبيعية على مستوى العالم تتسبب بأضرار بقيمة 131 مليار دولار في النصف الأول من 2025
كشف تحليل، أجرته شركة إعادة تأمين ألمانية، عن أن الكوارث الطبيعية حول العالم، مثل حرائق الغابات والعواصف والزلازل، تسببت في أضرار بقيمة 131 مليار دولار في النصف الأول من العام الجاري (2025).
وأوضح التحليل أن هذه الخسائر تعتبر ثاني أعلى إجمالي خسائر يتم تسجيله خلال النصف الأول من العام منذ عام 1980.
وبحسب الخبراء في الشركة، فإن الكوارث الطبيعية المرتبطة بالطقس أصبحت أكثر تواترًا وشدة بسبب الاحتباس الحراري.