«إكسترا نيوز»: فعاليات مهرجان العلمين حولت المنطقة إلى أرض الأحلام
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
قالت نانسي نور، موفدة قناة «إكسترا نيوز»، إن مدينة العلمين تعتبر من أجمل المناطق بمصر وتعتبر ذات مناظر مبهرة وقد وصف المتابعون على تويتر مدينة العلمين بأنها مكان تحول من أرض الألغام لأرض الأحلام .
تحول مدينة العلمين إلى أرض الأحلامأضافت خلال تغطية لمهرجان العلمين الجديدة ببرنامج «هذا الصباح»، عبر قناة «إكسترا نيوز»، مدينة العلمين كانت تعتبر من أخطرالمناطق التي لا يقترب منها أحد بسبب وجود الألغام بها ولكنها تحولت بفضل مهرجان العلمين والتطورات القائمة والفعاليات الفنية والرياضية والثقافية أيضا إلى مقصد للزائرين من جميع أنحاء العالم.
تابعت موفدة قناة «إكسترا نيوز»، فرقة مسرح الشارع البارحة لاقت حضورا جماهيريًا كبيرًا بسبب الفعاليات الخاصة بها بسبب عرض عرائس أم كلثوم واستمتاع الزائرين به من جميع الأعمار والفئات وخاصًة الأسر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدينة العلمين مهرجان العلمين العالم علمين العلمين الجديدة مدینة العلمین إکسترا نیوز
إقرأ أيضاً:
فتوح : الخيارات الفردية حولت غزة لساحة دمار شامل
قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح ، الاثنين 2 يونيو 2025 ، إن الشعب الفلسطيني، وفي طليعته أهلنا في قطاع غزة ، يواصل دفع أثمان باهظة من دمه ومعاناته اليومية نتيجة استمرار حكومة نتنياهو العنصرية المتطرفة في عدوانها الممنهج متذرعة بالسياسات والمغامرات العسكرية المتهورة غير المحسوبة التي بدأت في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 دون تشاور أو إجماع وطني، والتي جرّت على قطاع غزة كارثة إنسانية ومأساة غير مسبوقة لا تزال تداعياتها تتفاقم حتى اليوم.
وأكد فتوح، في بيان صحفي، اليوم الاثنين، أن هذه الخيارات الفردية التي افتقرت إلى الحد الأدنى من المسؤولية الوطنية، حولت القطاع إلى ساحة دمار الشامل وأدت إلى استشهاد وجرح عشرات الآلاف من المدنيين وتدمير البنية التحتية ومحو مدن كاملة، وتهجير مليوني فلسطيني داخل وطنهم بينما غابت الرؤية السياسية الجامعة وانعدمت المحاسبة، إضافة إلى التهديد بخطة تهجير شعبنا في غزة الأمر الذي يقضي على الهدف الوطني القائم على الحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف أن الكرامة الوطنية لا يمكن أن تبنى على أنقاض البيوت ولا أن تختزل في خطاب ناري لا يرى في الإنسان إلا أداة، ولا في الشعب إلا وقودا لمعارك لا أفق لها، فالإنسان هو أساس المقاومة، والحاضنة الشعبية هي الشرعية الوحيدة لأي حركة وطنية، وحين يذبح الأبرياء وتفجر المدن وتمحى الحياة تحت الأنقاض، فإن كل ادعاء بالمقاومة يسقط أمام فداحة الثمن وتفكك المجتمع.
ودعا فتوح حركة " حماس " إلى وقفة مراجعة شجاعة تستمع فيها إلى صوت الشعب لا صدى الشعارات وتعيد الاعتبار لأولويات الشعب الفلسطيني في هذه اللحظة المصيرية، وقال إنه لا مجال للمكابرة أمام هذا النزيف المتواصل، وأن الشراكة الوطنية الحقيقية، والموقف الموحد، وحدهما القادران على حماية شعبنا وإعادة بناء ما دمره الاحتلال.
وأكد أنه يجب وقف نهج العناد السياسي والابتعاد عن منطق التفرد والتكفير الوطني، فالتاريخ لن يرحم والشعب لن يغفر لمن ساهم في تمزيق نسيجه الاجتماعي وتهميش النخبة السياسية والعلمية والثقافية ودفعه إلى الفقر والشتات والضياع.
وأضاف أن اختلال موازين القوى لصالح الاحتلال الإسرائيلي الذي يتلقى دعما لا محدود من الإدارة الأميركية، يفرض على حماس إعادة تقييم مواقفها وسياساتها واتخاذ موقف شجاع رفقا ورحمة بشعبنا، وأن تتعامل بمنطق الحرص الوطني على كل قطرة دم فلسطينية وأن ترحم شعبنا في قطاع غزة.
وتابع أنه بالرغم من أن المشروع المطروح لا يلبي الحد الأدنى من المطالب لكن تبقى الأولوية هي إنقاذ شعبنا من مقتلته بالجوع والعطش والقصف الجوي والبري والبحري، وأن على حماس أن تأخذ قرارها الذي يوفر لو بالحد الأدنى إنقاذ ما يمكن إنقاذه من أرواح أهلنا في القطاع.
وقال: نؤكد رفضنا المطلق لرفع الراية البيضاء والاستسلام أمام العدو المتغطرس، ولكن أولوية رفع المعاناة والمقتلة عن أهلنا في غزة تفرض القبول في ظل موازين القوى المختلة التي تميل لصالح العدو الإسرائيلي، ومع ذلك فإن ما يجري في قطاع غزة فاق بكل المستويات حجم ردة الفعل على 7 تشرين الأول/ أكتوبر، وعليه فإننا نحمل إسرائيل وحكومتها المتطرفة المسؤولية الكاملة على حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وعلينا أن نفشل مخططاتها الرامية إلى تهجير شعبنا وتفريغ القطاع من أهله.
وأكد فتوح أن المشروع الوطني الفلسطيني لا يختزل في السلاح أو فصيل بل في الوحدة الوطنية الجامعة التي تحمي الإنسان قبل الأرض وتحفظ القرار الوطني المستقل من العبث وتعيد الاعتبار لمؤسساتنا التمثيلية الجامعة.
وشدد على أن الوقت قد حان لاستعادة وحدة شعبنا ومؤسساته تحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، وبناء استراتيجية مقاومة شعبية حقيقية عاقلة لا تدار من دول لها حساباتها الإقليمية ولا تدار أيضا بردود فعل أو حسابات ضيقة، بل تنبع من معاناة الناس وتستند إلى كرامتهم وحقهم في الحياة والحرية بعيدا عن المغامرات القاتلة والانفصال المدمر.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين كتائب القسام تعلن قتل وإصابة جنود باشتباكات شمال غزة مصطفى: نعمل على دمج العملية التعليمية في قطاع غزة مع باقي الوطن رئيس المخابرات التركية يؤكد لـ "الحية" أهمية استمرار مفاوضات غزة الأكثر قراءة اتحاد المقاولين يصدر بيانا حول آلية توزيع المساعدات في غزة تطورات جديدة بشأن وقف إطلاق النار في غزة موعد قص الشعر والأظافر في أيام العشر من ذي الحجة 1446 سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الثلاثاء 27 مايو عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025