جهاز الخدمة السرية: ترامب في أمان بعد حادث فلوريدا
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أكد متحدث باسم جهاز الخدمة السرية الأمريكي، أن المرشح الرئاسي الأمريكي دونالد ترامب في أمان بعد تقارير عن وقوع إطلاق نار بالقرب منه.
وقال المتحدث باسم جهاز الخدمة السرية أنتوني جوجليلمي، في منشور على تطبيق إكس: "جهاز الخدمة السرية، بالتعاون مع مكتب عمدة مقاطعة بالم بيتش، يحقق في حادث حماية احترازية يتعلق بالرئيس السابق دونالد ترامب وقع قبل الساعة الثانية ظهرًا بالتوقيت المحلي بقليل".
أخبار متعلقة إصابة أكثر من 30 مدنيًا في ضربات روسية على خاركيف"حملة ترامب" تكشف عن حالته بعد إطلاق نار في المنطقة المجاورة لهوأضاف المتحدث أن "الرئيس السابق في أمان". ولم يكشف عن مزيد من التفاصيل.حماية كبار السياسيينويتولى جهاز الخدمة السرية مسؤولية حماية كبار السياسيين في الولايات المتحدة، ومن بينهم الرئيس الحالي والرؤوساء السابقون.
الحملة الرسمية: تأمين #ترامب بعد إطلاق نار في منطقة قريبة منه#اليوم
للتفاصيل | https://t.co/jeyEZGnUC3 pic.twitter.com/S1XmDoaWgX— صحيفة اليوم (@alyaum) September 15, 2024
وفي واشنطن، قال البيت الأبيض إنه جرى إطلاع الرئيس جو بايدن ونائبة الرئيس كامالا هاريس على حادث إطلاق النار بالقرب من الرئيس السابق دونالد ترامب.
وأوضح البيت الأبيض في بيان، أنه "جرى إطلاع الرئيس ونائبة الرئيس على الحادث الأمني في ملعب ترامب الدولي للجولف، إذ كان الرئيس السابق ترامب يمارس رياضة الجولف، وقد شعرا بالارتياح لمعرفتهما أنه آمن، وسيجري إطلاعهما بانتظام على المستجدات من قبل فريقيهما".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واشنطن الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب محاولة اغتيال ترامب إطلاق نار على ترامب جهاز الخدمة السریة الرئیس السابق
إقرأ أيضاً:
التحقيق مع الرئيس البوليفي السابق موراليس بتهمة الإرهاب
أعلنت النيابة العامة في بوليفيا أمس الاثنين فتح تحقيق ضد الرئيس السابق إيفو موراليس، عقب شكوى قدمتها الحكومة بتهمة "الإرهاب" وجرائم جنائية أخرى تتعلق بقطع الطرق في البلاد.
وقال المدعي العام البوليفي، روجر مارياكا، في مؤتمر صحفي: "تقرر قبول هذه الشكوى، ما يعني فتح التحقيق".
كانت الحكومة البوليفية قد قدمت شكوى في 5 يونيو الجاري ضد إيفو موراليس بتهمة "الإرهاب" و"التحريض على ارتكاب جرائم" و"تقويض أمن الخدمات العامة".
وينص القانون البوليفي على عقوبة السجن من 15 إلى 20 عامًا للمتهمين بالإرهاب.
وتأتي هذه الشكوى في أعقاب نشر تسجيل صوتي مزعوم يُنسب إلى الرئيس السابق يدعو فيه إلى إغلاق الطرق الرئيسية المؤدية إلى لاباز، العاصمة الإدارية للبلاد.
وسُرّب التسجيل إلى وسائل الإعلام من قِبل مسؤول سابق مُقرّب من الرئيس اليساري السابق.
وفي الأسبوع الماضي، اتهم إيفو موراليس الحكومة بـ"اختلاق قصص" لتشويه سمعته، نافيًَا صحة التسجيل الصوتي المسرب.
ومنذ 2 يونيو الجاري، يُغلق أنصار موراليس الطرق، لا سيما في مقاطعة كوتشابامبا، معقله السياسي في وسط البلاد.
وأفادت الهيئة الوطنية للطرق أمس الاثنين بإغلاق 28 طريقًا.
ويطالب أنصار موراليس باستقالة الرئيس لويس آرسي، الذي يتهمونه بالمسؤولية عن الأزمة الاقتصادية العميقة التي تواجهها البلاد، وبالتلاعب بالقضاء والناخبين لاستبعاد إيفو موراليس من الانتخابات الرئاسية المُقرر إجراؤها في 17 أغسطس المقبل.
وتزعم الحكومة البوليفية أن إغلاق الطرق يهدف إلى منع الانتخابات الرئاسية وإجبار موراليس على الترشح.
كان موراليس قد حكم البلاد ثلاث مرات بين عامي 2006 و2019 وأعلنت المحاكم أنه غير مؤهل لرئاسة البلاد بسبب تجاوزه العدد المسموح به من مرات إعادة الانتخاب.