موقع 24:
2025-06-04@16:10:50 GMT

"أبطال أوروبا".. الريال يبدأ رحلة البحث عن الـ16

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

'أبطال أوروبا'.. الريال يبدأ رحلة البحث عن الـ16

يبدأ ريال مدريد رحلة الدفاع عن لقبه في بطولة دوري أبطال أوروبا في شكلها الجديد، بحثاً عن اللقب الـ16، حيث ستكون كلمة البداية وسط أنصاره أمام شتوتغارت على ملعب سانتياغو برنابيو.

لا تمثل المباراة تحدياً لفريق يعرف جيداً كل "خبايا" البطولة فحسب، ولكن أيضاً لنجمه الجديد القادم من باريس سان جيرمان الفرنسي، كيليان مبابي، الذي فشلت كل محاولاته مع فريقه السابق في رفع الكأس "ذات الأذنين"، والاكتفاء في كل مرة بدور المتفرج.

???? @MrAncelotti ????#UCL pic.twitter.com/LwKOvqcklR

— Real Madrid C.F. (@realmadrid) September 16, 2024

كما أن مدرب ريال مدريد كارلو أنشيلوتي، يدرك هو الآخر مدى أهمية ضربة البداية، لاسيما وأنه يسعى لتصحيح صورة الفريق الباهتة التي ظهر بها في الليغا بتعادلين و3 انتصارات، والابتعاد في المركز الثاني بفارق 4 نقاط عن غريمه التقليدي، برشلونة، صاحب العلامة الكاملة حتى الآن بـ5 انتصارات.

وبحثاً عن الهدف الأبرز والأوحد لكبير القوم في القارة العجوز، وهو التواجد في نهائي ميونخ الذي يحتضنه ملعب (أليانز أرينا)، معقل بايرن ميونخ، في 31 مايو (أيار) 2025، يجد المدرب الأكثر تتويجاً بلقب هذه البطولة نفسه في وضع لا يحسد عليه بسبب الإصابات التي يعاني منها الفريق منذ بداية الموسم وكان آخرها النجم المغربي براهيم دياز، الذي أصيب بتمزق في العضلة الضامة، وسيغيب نحو 3 أشهر.

في المقابل، سيستعيد "الميرينغي" خدمات نجميه الفرنسي أوريليين تشواميني، والإنجليزي جود بيلينغهام بعد تعافيهما من الإصابة.

أمر آخر يبحث ‘كارليتو’ عن حل له، وهو زيادة حالة "الإنسجام" بين النجمين البرازيلي فينيسيوس جونيور، ومبابي، وهي بالطبع الشراكة التي ستساهم كثيراً في تغير صورة الريال الهجومية فيما هو قادم من الموسم.

بينما يستمر في الغياب المدافع النمساوي، دافيد ألابا، الذي يخوض برنامجه التأهيلي للشفاء من إصابته بقطع في الرباط الصليبي للركبة.

في المقابل، شاءت الأقدار أن تكون عودة شتوتغارت وصيف بطل الدوري الألماني (البوندسليغا) في الموسم المنقضي، لبطولة الأندية الأكبر في العالم بعد 14 عاماً من الغياب، أمام صاحب "المقام الرفيع" فيها.

ويدخل الممثل الألماني هذه النسخة تحت قيادة مدربه الأربعيني، سيباستيان هونيس، نجل شقيق رئيس نادي بايرن ميونخ، أولي هونيس، والذي استطاع أن يحدث تغيراً كبيراً منذ قدومه في مارس (آذار) 2023، في شكل الفريق الذي طالما كان يعاني في مواسمه الأخيرة، قبل أن يقوده لوصافة الدوري في الموسم الماضي خلف البطل، باير ليفركوزن.

وبعد رحيل نجمه وهدافه الأول، الغيني سيرهو غيراسي، إلى بروسيا دورتموند مقابل 27 مليون يورو، وضع هونيس ثقته في المهاجم الدولي الشاب دينيز أونديف القادم هذا الصيف من برايتون آند هوف ألبيون الإنجليزي، إلى جانب البوسني إيرميدين ديميروفيتش القادم أيضاً في "الميركاتو" الأخير من أوغسبورغ.

إلا أن نتائج الفريق المحلية المهتزة في بداية هذا الموسم، انتصار وتعادل وخسارة، تبعث بالقلق بين الجماهير المتعطشة لرؤية فريقها يواجه كبار أوروبا من جديد.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كيليان مبابي ريال مدريد شتوتغارت ريال مدريد شتوتغارت دوري أبطال أوروبا كيليان مبابي

إقرأ أيضاً:

في موسم «التفوق الهجومي».. برشلونة يستعيد «القوة التهديفية» من الريال

معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة أتلتيكو يتمسك بالقائد كوكي لعام إضافي جريزمان يجدد عقده مع أتلتيكو مدريد حتى 2027

حصد برشلونة لقب الدوري الإسباني هذا الموسم على حساب ريال مدريد، وذلك للمرة الثامنة والعشرين في تاريخه، ولم يكتف الفريق بلقب الليجا فقط، حيث واصل التفوق على غريمه التقليدي، وصنع برشلونة بقيادة فليك التاريخ مجدداً، بفضل أهدافه الـ 102 في الدوري الإسباني هذا الموسم، حيث استعاد «البلوجرانا» لقب الفريق الأكثر تهديفاً في تاريخ الليجا الإسبانية منذ بدايتها بـ (6579) هدفاً، متجاوزاً ريال مدريد (6561)، بفارق 18 هدفاً، وهو اللقب الذي طالما حققه الريال. وقبل بداية الموسم، كان ريال مدريد يتصدر هذا الصراع بفارق 6 أهداف (6483 مقابل 6477)، لكن قوة برشلونة الهجومية، بقيادة الثلاثي القوي روبرت ليفاندوفسكي (27)، ورافينيا (18)، ولامين يامال (9)، قلبت الموازين. وليست هذه المرة الأولى التي يتصدر فيها برشلونة قائمة هدافي الدوري على مر العصور، لكن ريال مدريد سبقه في 24 مناسبة، مع احتفاظه بهذا المركز لما يصل إلى 70 موسماً. وتجدر الإشارة أيضاً إلى أنه منذ تولي يوهان كرويف تدريب الفريق، تقلص الفارق تدريجياً بين برشلونة وريال مدريد، ففي موسم 1989/1990، بلغ فارق الأهداف بين الفريقين 139 هدفاً لصالح ريال مدريد، ما يعني أن برشلونة سجل على مدار الثلاثين عاماً الماضية 157 هدفاً أكثر من ريال مدريد في المسابقات المحلية. ولم يكن ذلك هو التفوق الوحيد الذي حققه البلوجرانا هذا الموسم، ففي مباراة الكلاسيكو، بدأ برشلونة الموسم متأخراً بـ 4 انتصارات في إجمالي المنافسات (101 للبلوجرانا مقابل 105 لريال مدريد). ومع ذلك، فإن انتصارات فليك الأربعة المتتالية مع برشلونة - اثنان في الدوري الإسباني، واثنان في نهائي كأس السوبر وكأس الملك - ضمنت تقارباً كبيراً في المواجهات الثنائية، حيث انتهت بالتعادل 105-105 لكل فريق.

مقالات مشابهة

  • القحطاني: إطلاق مبادرة الدرونز التي تختصر رحلة الإمداد الدوائي للمشاعر إلى 5 دقائق.. فيديو
  • محمود عبد العزيز.. الساحر الذي لم يغادر الشاشة رغم الغياب
  • اختفاء طالبين يمنيين في شاطئ كيرالا الهندي وعمليات البحث مستمرة
  • في موسم «التفوق الهجومي».. برشلونة يستعيد «القوة التهديفية» من الريال
  • لقب دوري أبطال أوروبا يقرب ديمبلي من الكرة الذهبية
  • عثمان ديمبلي يفوز بجائزة أفضل لاعب في دوري أبطال أوروبا
  • ???????? كابتن سوداني.. رحلة الخطوط الجوية القطرية التي ذهبت إلى باريس ونقلت نادي باريس سان جيرمان
  • عثمان ديمبلي يفوز بجائزة أفضل لاعب في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم
  • ديمبلي يفوز بجائزة الأفضل في «الأبطال» ويغازل الكرة الذهبية
  • بوريطة: الموقف الذي عبرت عنه المملكة المتحدة بشأن قضية الصحراء المغربية سيعزز الدينامية التي يعرفها هذا الملف