شبكة انباء العراق:
2025-06-09@07:57:59 GMT

تداعيات الحرب التكنولوجيا تلوح في لبنان

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

بقلم : وسن الوائلي ..

ياسادة انها حرب كسر الإرادات والبقاء إلى الأصمد.
في سابقة ً تعد هي الأخطر ضمن مسلسل إستهداف محور المقاومة حيث كان ماحدث في بيروت اليوم رسالة صغيرة ( نحن قادرون ومتى شئنا ) ان نستهدفكم اينما كنتم خارج وداخل لبنان وفتح جبهة ( صهيو _ لبنانية ) .
حيث استخدمت إسرائيل تقنية متطورة في رصد الحيز الترددي لجهاز بيجرز المطور وبث موجات كهرونغناطيسية قامت بتفجير الأجهزة بيد مستخدميها حيث أودت بحياة الكثير واصابة الاغلب القريبين منه .


علما ً أن هذه العملية ليست الاولى فسبقتها عملية أمريكية في العراق أبان الغزو الأمريكي هنا يتبادر ذهنياً أن إسرائيل قامت بتحديد الحيز فقط وأعتقد المنفذ حليفتها أمريكا بإمتياز لأنها ضد أي محور مقاوم للكيان الصهيوني وضد أي حزب يستهدف مصالح إسرائيل في الشرق الأوسط.


حيث تم اختيار هذا النوع من الاختراق لانه الأكثر قرباً من القيادات والسفارات وكان لها ما خمنته فأصيب السفير الايراني في بيروت وقتل نجل عضو حركة حزب الله وعدد كبير من محور المقاومة في لبنان و سوريا على حدٍ سواء .
وهنا نجد إيران محرجة فكلما ثبتت قواعد الاشتباك عملت إسرائيل على تغيير المسار وتبيان انك أقل قدرة على مواجهتي او إن الحرب بيننا غير متماثلة وارجاع المقاومة الاسلامية عدت خطوات إلى الخلف!!!!.
ليحمي الله لبنان التي تواجه حرب من نوع جديد مع عدو ماكر يستهدف الجميع.
????وسن الوائلي

وسن الوائلي

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

أولمرت: إسرائيل مسؤولة عن تلبية حاجة سكان غزة

نقلت القناة الرابعة البريطانية -عن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت– قوله إن من الواضح أنه لا يوجد احتمال بأن العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة ستؤدي لإنقاذ حياة الأسرى.

وأضاف أن على إسرائيل أن تنهي الحرب، وأن تضمن تلبية كل احتياجات سكان غزة بطريقة فعالة.

وكان أولمرت صرح قبل أيام أن أغلبية الإسرائيليين يريدون وقف الحرب، وإدخال المساعدات والانسحاب من قطاع غزة لأنه أرض فلسطينية.

وقال في مقابلة مع "الجزيرة مباشر" إن الولايات المتحدة وأوروبا ساندتا إسرائيل في الرد على هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 من باب حقها في الدفاع عن نفسها -حسب تعبيره- لكنه أضاف أن الجميع كان يعرف أن هذه الحرب ستعرّض الكثير من المدنيين للخطر، معتبرا أن مواصلة الحرب لن تحقق أي هدف وستعرّض حياة الأسرى للخطر وستؤدي لقتل مزيد من الفلسطينيين.

ومن ناحية أخرى، نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن رئيس تحالف الديمقراطيين يائير غولان قوله إنه يجب إعلان أهداف الحرب التي يمكن تحقيقها بوضوح.

وأوضح غولان أن المستوى السياسي ما يزال يرفض تحديد أهداف الحرب بوضوح، وأن الحكومة تخلت عن المخطوفين وأنها تقود خطاً جنونياً تجاه قطاع غزة وأن عليها التوصل إلى تسوية مع حركة حماس.

إعلان

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية في غزة، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.

وقد خلفت حرب الإبادة الإسرائيلية -بدعم أميركي- أكثر من 180 ألف شهيد وجريح فلسطيني -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.

مقالات مشابهة

  • إتصالات ديبلوماسية مرتقبة لاحتواء تداعيات الغارات الإسرائيلية الأخيرة
  • من تحت الأنقاض..كيف تُعيد كمائن القسام صياغة معادلة الردع في غزة؟
  • محللون: تصدع بين حكومة الاحتلال وجيشه بسبب مستنقع غزة
  • تحمّل الألم مع قوّة الأمل
  • أسطرة المقاومة في مواجهة عوالم الموت الإسرائيلية
  • كم وردة أحرقتها إسرائيل في غزة!
  • غزة واليمن ومعادلات حزيران
  • أولمرت: إسرائيل مسؤولة عن تلبية حاجة سكان غزة
  • محللون عسكريون: المقاومة بغزة تقاتل بطريقة مختلفة ضد جيش يتخبط ويستنزف
  • من قلب التحديات... مبادرات لبنانية تعلّم العالم المقاومة وفنّ البقاء!