موقع 24:
2025-07-31@15:00:19 GMT

المجر تدخل على خط عملية "بيجر" حزب الله

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

المجر تدخل على خط عملية 'بيجر' حزب الله

نفت الحكومة المجرية، الأربعاء، أن تكون الشركة المصنعة لأجهزة "البيجر" التي انفجرت بأيدي عناصر حزب الله اللبناني، لها فروع على أراضي البلاد.

وقال المتحدث باسم الحكومة المجرية زولتان كوفاكس على منصة إكس: "أكدت السلطات أن الشركة المعنية هي وسيط تجاري، وليس لها موقع تصنيع أو تشغيل في المجر... الأجهزة المشار إليها لم تكن في المجر مطلقاً".

‼️ ???????? The Hungarian government’s position on the "pager issue": authorities have confirmed that the company in question is a trading intermediary, with no manufacturing or operational site in Hungary. It has one manager registered at its declared address, and the referenced…

— Zoltan Kovacs (@zoltanspox) September 18, 2024

وأضاف أن القضية "لا تشكل خطراً على الأمن القومي".

وكانت تايوان قد نفت في وقت سابق، أن تكون قد صدرت أجهزة "بيجر" إلى لبنان، بينما أكدت شركة "غولد أبولو" أن الأجهزة، صنعت وبيعت من قبل شركة مجرية.

وأعلنت الحكومة المجرية أنها راجعت بيانات التصدير للشركة، نافية وقوع أي انفجارات مرتبطة مشابهة في 49 ألف جهاز صدرته إلى الولايات المتحدة والدول الأوروبية خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري.

وقالت إن الشركة المصنعة لأجهزة الاتصال ترجح إدخال تعديل على الأجهزة بعد تصديرها.

ميقاتي يشكر الدول المتضامنة مع لبنانhttps://t.co/bGaQyoOqci

— 24.ae (@20fourMedia) September 18, 2024

وأكدت شركة "غولد أبولو" التايوانية، أن الأجهزة من صنع شركة مجرية متحالفة معها.

والثلاثاء، أدّت انفجارات متزامنة لأجهزة اتصال يستخدمها حزب الله اللبناني المدعوم من إيران، إلى مقتل 12 شخصاً بينهم طفلان وإصابة ما بين 2750 و2800 آخرين بجروح، وفق حصيلة صادرة عن وزير الصحة اللبناني الأربعاء.

واتهم حزب الله إسرائيل بالمسؤولية عن الحادثة، وتعهد بالانتقام.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المجرية لبنان الله اللبناني لبنان حزب الله المجر حزب الله

إقرأ أيضاً:

بياستري يسعى لتعزيز فرصه في الفوز بجائزة المجر الكبرى

بودابست «أ.ف.ب»: يعود الأسترالي أوسكار بياستري إلى مسرح أول فوز له في سباق جائزة المجر الكبرى هذا الأسبوع، ساعيا إلى توسيع فارق النقاط في سباق اللقب على بطولة العالم للفورمولا واحد مع زميله في فريق ماكلارين البريطاني لاندو نوريس، ويتقدم السائق الأسترالي البالغ من العمر 24 عاما والذي حقق ستة انتصارات من 13 مرحلة حتى الآن هذا العام، بفارق 16 نقطة عن نوريس، لكنه يدرك جيدا المخاطر المحتملة التي تنتظره.

وقال بياستري: "أتطلع الى العودة إلى حيث حققت فوزي الأول، إنها مدينة رائعة وحلبة رائعة وعطلة نهاية أسبوع ممتعة، لذا ستكون تجربة رائعة، ولكن بمجرد دخولنا إلى السيارات والحلبة، سيُنسى كل ذلك".

وجاء فوزه العام الماضي بفضل أوامر الفريق، بعد أن انتزع الصدارة من نوريس الذي انطلق من المركز الأول، في البداية، تراجع خلال توقفات الصيانة، طلب فريق ماكلارين من نوريس إعادة مركزه إليه، مانحا إياه انتصاره الأول بطريقة جعلت البريطاني يشعر بالظلم.

هذه المرة، يسعى نوريس إلى ضمان فوزه لنفسه لتقليص فارق النقاط مع بياستري، وحل نوريس ثانيا في بلجيكا، حيث تجاوزه بياستري بعد انطلاقة متعثرة على حلبة جافة متأثرة بالأمطار، وكان أداؤه أقل ثباتا من سائق ملبورن المعتاد.

وتم تسليط الضوء على أخطائه الطفيفة، بينما نادرا ما يرتكب بياستري، المتزن، أخطاء، لا يستبعد حدوث سيناريو مماثل هذا الأسبوع مع سيطرة ماكلارين بعد تحقيقها 10 انتصارات واستهدافها فوزها رقم 200 قبل بدء عطلة الصيف في الفورمولا واحد.

بعد العواصف المطرية على حلبة سبا فرانكورشان عالية السرعة، تُمثل حلبة هنجارورينج، الواقعة على بعد 25 كلم شمال العاصمة، تحديا مختلفا تماما مع مسار متعرج وبطيء وآخر مستقيم يطلق عليه اسم "موناكو بلا حواجز".

كما تقدم الحلبة أجواء مختلفة تماما، حيث يتوقع أن تكون دافئة ومشمسة جدا، على الرغم من وجود تهديدات بالعواصف الرعدية، مما يجعلها تحديا فنيا ملتويا للفرق والسائقين.

انضم السباق إلى روزنامة بطولة العالم عام 1986 عندما كان السفر خلف الستار الحديد إلى أوروبا الشرقية لا يزال يعتبر مغامرة، ولكن أول سباق جائزة كبرى مجري أُقيم قبل 50 عاما في نيبليغيت، وهي حديقة في بودابست.

ويحتاج البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات وسائق فيراري، بشدة إلى عطلة نهاية أسبوع جيدة مع منصة تتويج بعد "لحظة لا تُنسى" كما وصف تجربته البلجيكية، وهو الذي يحمل الرقم القياسي في الفوز على حلبة هنجارورينج في ثماني مرات، كما حقق الانطلاق من المركز الأول تسع مرات، وهو رقم قياسي أيضا.

قد تكون هذه فرصته لتأمين منصة التتويج الأولى مع فريقه الجديد فيراري وتخفيف بعض الضغط عن فريق مارانيلو.

لكن الحلبة تشتهر بالعديد من الانتصارات المفاجئة، وغالبًا ما تكون انتصارات أولى، ويتذكرها أيضًا بطل العالم مرتين الإسباني فرناندو ألونسو، سائق أستون مارتن الذي كان في الثانية والعشرين من عمره عندما أصبح أصغر سائق ينطلق من المركز الأول ويفوز بسباق جائزة كبرى عام 2003.

وتبع ذلك فوزه بلقب السائقين بعد عامين وأصبح أصغر بطل عالم في هذه الرياضة آنذاك، في حلبة حصد فيها البريطاني نايجل مانسل اللقب أيضا عام 1992، وسيكون سباق نهاية هذا الأسبوع هو الثاني والعشرون في المجر لألونسو، وهو رقم قياسي للسائق الاسباني.

سيخوض ماكس فيرستابن، بطل العالم أربع مرات، سباقه رقم 200 مع فريقه ريد بول. فاز الهولندي في عامي 2022 و2023، لكنه لم يعد يتمتع بتفوق على منافسيه.

مقالات مشابهة

  • وسط دعوات حصر السلاح.. ما هي القدرات العسكرية للجيش اللبناني وهل يمكنه مواجهة التهديدات الخارجية؟
  • الرئيس اللبناني: تعبنا من حروب الآخرين على أراضينا وعلينا وقف الانتحار وسحب سلاح حزب الله
  • الرئيس اللبناني يتحدى حزب الله في عيد الجيش: لا سلاح خارج الدولة
  • بياستري يسعى لتعزيز فرصه في الفوز بجائزة المجر الكبرى
  • الرئيس اللبناني يوجه طلبا عاجلا لحزب الله
  • عاجل. الرئيس اللبناني يدعو حزب الله لتسليم سلاحه: يجب وقف الحروب العبثية على أرضنا
  • عميد جامع الجزائر يستقبل الرئيس اللبناني
  • أبرزها قطاع العقارات.. 35 شركة تدخل مؤشر التقلبات السعرية EGX35-LV بالبورصة المصرية
  • رئيس مجلس الأمة يستقبل سفير جمهورية المجر
  • كتائب حزب الله: لسنا طرفا في حادث دائرة الزراعة