النائب العام: الخطاب الملكي يعكس رؤية القيادة وحرصها على التطوير
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
نوه النائب العام الشيخ سعود بن عبد الله المعجب بمضامين الخطاب الملكي الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، - أيده الله - في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى، الذي يعكس عمق الرؤية الثاقبة للقيادة الرشيدة، وحرصها الدائم على خدمة المواطن وتطوير المملكة في شتى المجالات.
وأكد المعجب أن الخطاب عبّر بصدق عن المنجزات العظيمة التي تحققت بفضل الله ثم بفضل رؤية المملكة 2030، التي وضعت الإنسان في صلب أولوياتها، وأكدت على الارتقاء بمؤسسات الدولة وتحديث الأنظمة لتواكب الطموحات الوطنية، عاداً الإنجازات الاقتصادية، والاجتماعية، والتكنولوجية، مصدر فخرٍ، وتعكس أيضاً التزام المملكة بالمسار التنموي المستدام والشامل.
#وزير_الخارجية: #الخطاب_الملكي جدد التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية واهتمام #المملكة بها
أخبار متعلقة شاهد| تخريج 7922 رجل أمن من مدن التدريب بمناطق المملكةرئيس الترفيه: المنجزات المتحققة ثمرة رؤية القيادة الحكيمة وتوجيهاتهاللتفاصيل | https://t.co/16py35OlAz#اليوم@KSAMOFA@FaisalbinFarhan pic.twitter.com/14iTOLAtlx— صحيفة اليوم (@alyaum) September 18, 2024حقوق الشعب الفلسطينيوشدد على أن الخطاب جسد قوة المملكة في الساحة الدولية، بفضل تحقيقها لمراتب متقدمة في المؤشرات العالمية، إلى جانب جهودها في تعزيز السلم والأمن الإقليمي والدولي، مشيداً بما ورد في الخطاب من التزام المملكة الثابت بدعم حقوق الشعب الفلسطيني ورفض أي تسوية لا تقوم على أساس الشرعية الدولية.
ودعا المعجب الله سبحانه وتعالى أن يوفق القيادة الحكيمة، ويجعل الجهود المباركة سبباً في المزيد من التقدم والرخاء للوطن العزيز، في ظل القيادة الرشيدة الحكيمة، ويبارك في مجلس الشورى ويعين رئيسه وأعضاءه على تعزيز أداء مؤسسات الدولة، والمتابعة المستمرة لتنفيذ الاستراتيجيات والخطط المعتمدة للجهات الحكومية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض النائب العام الخطاب الملكي القيادة مجلس الشورى
إقرأ أيضاً:
الغويل: النائب العام حافظ على استقلال القضاء ومنعه من الغرق
قال سلامة الغويل، المرشح لرئاسة الحكومة، إن في ليبيا اليوم، وفي ظل ما تعيشه من بقايا دولة متقطعة الأوصال، ومنقسمة في مؤسساتها كافة تقريبًا، يظل مكتب النائب العام هو المعقل الأخير الذي ما زال يقف على قدميه، محافظًا على هيبة الدولة، وعلى الحد الأدنى من وحدتها القانونية والمؤسساتية.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “الجميع يعرف — من السياسيين، إلى الخبراء والمتابعين — أن النائب العام، بفضل حكمته وكفاءته واستقلاليته وانفتاحه على كل الأطراف دون انزلاق في الاستقطاب السياسي، استطاع أن يحافظ على استقلال القضاء، ويمنعه من الغرق في لعبة الاصطفافات”.
وتابع قائلًا “لقد نجح في توحيد المؤسسات القضائية، ومواكبة القوانين مع واقع البلاد، وتحريك ملفات لم يكن أحد يجرؤ على الاقتراب منها. وقد أثبت، في كل مرحلة حرجة، أن القضاء ليس مجرد مرفق، بل ضامن لنجاة الدولة من الانهيار الكامل”.
وواصل قائلًا “لأن الجميع بدأ يدرك أن من الممكن أن تجتمع ليبيا على رجل واحد، فإن من امتهنوا الفساد والسيطرة لا يروق لهم أن يكون هذا الرجل قادمًا من سلك العدالة، لا من كواليس الصفقات”.
ورأى أن الهجوم على النائب العام، في هذا التوقيت بالذات، ليس بريئًا، بل هو محاولة لضرب آخر ما تبقى من مؤسسات قادرة على المحاسبة، وقادرة على الحفاظ على ليبيا واحدة.