أحمد عزمي يناشد "المتحدة": لا طعم للحياة بدون عمل
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كتب الفنان أحمد عزمي عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك " أمنيته في عيد ميلاده وهي العمل في الإنتاجات الفنية للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
وقال أحمد: "صباح الخير ..ومع الأيام الاولي في عام جديد من حياتي ادعو الله تعالي أن يرزقني وإياكم بنعمة الرزق والعمل واتمني أن يتيح لي الساده المسئولين عن (الشركه المتحده#) فرصه للمشاركه في أعمالهم المتميزة".
وسرد عزمي مؤهلاته الفنية وقال: "تخرجت من قسم التمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحيه عام ٢٠٠٦ وشاركت في العديد من الاعمال وحصلت من خلالها علي جوائز منها علي سبيل المثال، احسن ممثل دور ثاني عن فيلم الابواب المغلقه (المهرجان القومي للسينما...احسن ممثل دور ثاني من مهرجان الاعلام عن مسلسل الجماعه ..احسن ممثل مهرجان الاسكندريه (قبلات مسروقه)، جائزه خاصه من لجنة التحكيم عن فيلم (الوعد)".
وتابع أحمد عزمي: "وخلال الأعوام الثلاثه الماضيه قدمت أعمالا في كثير من الدول العربيه ومع كبار النجوم ...مسرحية (الملك لير) مع النجم يحي الفخراني والتي عرضت في مهرجان الترفيه بالمملكه العربيه السعوديه ومسلسل (حرب الجبالي)مع الاستاذ صادق الصباح (لبنان) كما قدمت لشبكة راديو وتليفزيون العرب برنامج اعمال خالده وفيلم(المنبر) الامارات العربيه المتحده ..ومع ذلك لم يعرض علي اي عمل من الشركه المتحده".
واستطرد عزمي: "أتمني من أصدقائي وزملائي الفنانين الذين عملت معهم علي مدار حياتي مساعدتي علي التواصل مع الشركه المتحده والانضمام إلى ركب الدراما في مصرنا الحبيبة".
واختتم أحمد عزمي حديثه وقال:"لا طعم للحياة بدون عمل، ابني يكبر أمامي ولا اعلم كيف سأعينه علي مواجهة صعوبات الحياه وانا محروم من تحقيق ذاتي داخل بلدي ولا املك مهنة اخري واخشي من الموت كمدا وحزناهذا طلب ورجاء لاحد اهم واكبر المؤسسات المصريه والتي تعلي من قيمة التسامح واعطاء الفرص للشباب ..وفقكم الله الي ما فيه خير امتنا وشكرا... اعتذر للاطاله".
وينتظر أحمد عزمي عرض فيلم المنبر خلال الفترة المقبلة ويشارك في بطولة فيلم المنبر مجموعة من الفنانيين بجانب أحمد حاتم، وأبرزهم: ميدو عادل، وعمر السعيد، آيتن عامر، كمال أبو راية، سامح الصريطي، وتدور أحداث الفيلم في إطار تاريخي عن عدد من مشايخ الأزهر الشريف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد عزمي يناشد المتحدة طعم للحياة بدون عمل أحمد عزمی
إقرأ أيضاً:
عون يناشد الأحزاب اللبنانية التعجيل بتسليم أسلحتها
دعا الرئيس اللبناني جوزيف عون الأحزاب السياسية في بلاده إلى التعجيل بتسليم أسلحتها، مؤكدا أن الجيش "بسط سلطته على (منطقة) جنوب الليطاني غير المحتلة وجمع السلاح ودمر ما لا يمكن استخدامه منه".
وفي كلمته التي ألقاها اليوم الخميس في وزارة الدفاع بمناسبة عيد الجيش، قال عون "نؤكد على حصرية السلاح بيد الجيش والقوى الأمنية، وحرصي على حصرية السلاح نابع من حرصي عن سيادة لبنان وحدوده وعلى تحرير أراضينا المحتلة وبناء دولة تتسع لجميع أبنائها".
وأضاف "على الأحزاب السياسية اللبنانية اغتنام الفرصة وتسليم أسلحتها عاجلاً وليس آجلاً" وذكر أن بلاده ستسعى "للحصول على مليار دولار سنوياً لمدة 10 سنوات لدعم الجيش وقوات الأمن في لبنان".
كما أشار إلى أن الجيش اللبناني "تمكّن من بسط سلطته على (منطقة) جنوب الليطاني غير المحتلة وجمع السلاح وتدمير ما لا يمكن استخدامه منه".
واعتبر عون أن أبرز مطالب لبنان الوقف الفوري للأعمال العدائية الإسرائيلية في الجو والبحر والبر بما في ذلك الاغتيالات "وعلينا أن نوقف الموت والدمار على أرضنا خصوصاً حين تصبح الحروب عبثية ومجانية".
حزب الله يحذرمن جهته اعتبر الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم أن كل من يطالب حزبه في الوقت الراهن بتسليم سلاحه إنما "يخدم المشروع الإسرائيلي" متهما الموفد الأميركي توم براك بـ "التهويل" على لبنان.
وفي كلمة ألقاها أمس بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لاغتيال القيادي بالحزب فؤاد شكر بضربة إسرائيلية في ضاحية بيروت الجنوبية، قال قاسم "كل من يطالب اليوم بتسليم السلاح، داخليا أو خارجيا أو عربيا أو دوليا، هو يخدم المشروع الإسرائيلي".
كما اتهم براك الذي زار لبنان الأسبوع الماضي بـ"التهويل والتهديد" بهدف "مساعدة إسرائيل" معتبرا أن الولايات المتحدة "لا تساعدنا" بل "تدمر بلدنا من أجل أن تساعد إسرائيل".
واعتبر قاسم أن "الخطر الداهم هو العدوان الإسرائيلي.. هذا العدوان يجب أن يتوقف. كل الخطاب السياسي في البلد يجب أن يكون لإيقاف العدوان، وليس لتسليم السلاح لإسرائيل" مضيفا أن بقاء اسرائيل في النقاط الخمس "مقدمة للتوسع، وليست نقاطا من أجل المساومة ولا التفاوض عليها".
إعلانوتشدّد إسرائيل على أنها ستواصل العمل "لإزالة أي تهديد" ضدها، ولن تسمح لحزب الله بإعادة ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها خسائر كبيرة على صعيد البنية العسكرية والقيادية. وتوعّدت إسرائيل بمواصلة شنّ ضربات ما لم تنزع السلطات اللبنانية سلاح الحزب.
وأفاد مسؤول لبناني بأن "السلطات اللبنانية اليوم تحت ضغوط دولية وإقليمية، مع مطالبتها بأن تلتزم رسميا في جلسة حكومية بنزع سلاح حزب الله".
وقد اصطدم اشتراط لبنان بانسحاب اسرائيل -قبل تبني نزع سلاح حزب الله- برفض أميركي، وفق مصدر لبناني.