المخرج عمرو سلامة: حلقة «كاستنج» مخصصة للارتجال بين المواهب الشبابية
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
قال المخرج عمرو سلامة، إن هذه الحلقة من برنامج «كاستنج» مخصصة لتسليط الضوء على الارتجال، بين المواهب الشبابية المشاركة في «كاستنج».
وأشار «سلامة» خلال عرض البرنامج على قناة «dmc» إلى أنه اختار فيلم «اللي بالك بالك» للفنان محمد سعد، ليشعر المشاركون في المسابقة بإبداع الفنان محمد سعد في الارتجال داخل الفيلم.
«كاستينج» هو مشروع البحث عن المواهب التمثيلية الذي أنشأته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويضم متسابقين من الدول العربية والمحافظات المصرية تحت إشراف المخرج عمرو سلامة.
عمرو سلامةأطلقت «الشركة المتحدة» برنامج «كاستينج» الذي يهدف إلى اكتشاف المواهب التمثيلية تحت إشراف المخرج عمرو سلامة، وقد أصبح هذا البرنامج «تريند» في الفترة الأخيرة.
يعتمد البرنامج على معيار واحد للاختيار وهو الموهبة، ويفتح الباب أمام جيل جديد من النجوم الصاعدين للظهور على الشاشة الصغيرة، وبدلاً من استخدام اللغة العربية كمعيار وحيد، يمكن للمواهب تقديم مشاهدهم بلغات مختلفة حيث قدمت في الحلقة الأولى من البرنامج، المشاركتان سهيلة وسلمى مشاهد تمثيلية باللغتين الألمانية والكورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كاستنج برنامج كاستنج الشركة المتحدة عمرو سلامة المخرج عمرو سلامة
إقرأ أيضاً:
حلقة تدريبية في برنامج سكراتش للناشئة بنزوى
شهد مركز نزوى الثقافي على مدى يومين مشاركة 22 طالباً وطالبة من الناشئة من الفئة العمرية 8 –13 سنة من الجنسين في حلقة عمل تدريبية في مجال البرمجة بلغة سكراتش اختتم مساء أمس الخميس.
وهدفت الحلقة إلى تعزيز المهارات الرقمية لدى الطلبة، وتنمية التفكير المنطقي وحل المشكلات، من خلال بيئة تفاعلية تعتمد على التجربة والاكتشاف، حيث تم تقديم المحتوى بأسلوب مبسط يتلاءم مع القدرات العمرية للمشاركين وقدّمت الحلقة التدريبية المدربة رويده بنت محمد حميد الحراصية وتناولت عددًا من المحاور من بينها أساسيات البرمجة باستخدام منصة Scratch والمفاهيم الأساسية مثل الأوامر والحلقات والشروط والمتغيرات كذلك قدّمت المدرّبة مقدمة مبسطة في لغة Python والتدريب على إنشاء ألعاب تفاعلية، قصص مرئية، وبرامج ذكية وتطبيقات تساعد على التعبير الرقمي وتنمية الإبداع.
وتُعد منصة "سكراتش" إحدى الأدوات التعليمية البصرية الرائدة عالميًا، وتستخدم لتعليم البرمجة للأطفال بطريقة تعتمد على السحب والإفلات، مما يساهم في غرس المفاهيم التقنية لدى الناشئة بطريقة مرنة وآمنة بأسلوب بصري مبسّط يتيح للأطفال إنشاء القصص التفاعلية والألعاب والرسوم المتحركة، في بيئة آمنة ومحفزة على الابتكار.
وشهدت الحلقة تفاعلاً لافتاً من المشاركين الذين أبدوا اهتمامًا بتعلّم البرمجة وتطبيقاتها، في تجربة تهدف إلى ربط التعلم بالتقنية، وتحفيز القدرات المستقبلية لدى الجيل الجديد حيث وفّرت بيئة تفاعلية ممتعة، تَعرّف خلالها المشاركون على أساسيات البرمجة بلغة سكراتش من خلال تصميم مشاريع رقمية بسيطة تحمل لمساتهم الإبداعية، وتُساعدهم على التعبير عن أفكارهم بطريقة مرئية وذكية حيث اكتشف الطلبة أهمية البرمجة كأداة للتعلّم والتفكير، وفرصة لبناء مهارات تواكب متطلبات المستقبل الرقمي.