صندوق AS20 من الشركة المتحدة للأستثمارات الماليه بوابة آمنة لصغار المستثمرين
تاريخ النشر: 12th, October 2025 GMT
صراحة نيوز- يُعد صندوق AS20 الذي تديره الشركة المتحدة للاستثمارات ( احدى شركات مجموعة البنك الأردني الكويتي ) أحد أبرز الأدوات الاستثمارية الحديثة في السوق الأردني، لما يوفره من فرصة متكاملة لصغار المستثمرين والراغبين في دخول عالم الأسهم دون الحاجة إلى خبرة متقدمة أو رأس مال كبير.
ويحاكي الصندوق مؤشر ASE20 لبورصة عمان، الذي يضم أكبر 20 شركة مدرجة وأكثرها استقرارًا ونشاطًا وربحية، ما يمنح المستثمرين فرصة الاستفادة من أداء الشركات القيادية بطريقة آمنة ومنظمة.
يهدف الصندوق إلى تمكين المستثمرين من تنويع محافظهم الاستثمارية عبر مزيج من الأسهم والودائع البنكية 15%، وهو ما يضمن توازن المخاطر وتحقيق عائد مستقر.
كما يتم مراجعة مكونات الصندوق دوريًا وفق أداء الشركات وقيمها السوقية، لضمان مواكبة حركة السوق وتحقيق أفضل النتائج.
يوفّر الصندوق حلاً عمليًا للراغبين بالاستثمار في البورصة من غير ذوي الخبرة أو المتابعة اليومية للأسهم، إذ يتولى فريق متخصص في الشركة المتحدة إدارة الصندوق وتحليل الشركات ومتابعة أدائها، بما يحقق أفضل عائد ممكن ضمن مستوى مخاطرة منخفض.
ويتمكّن المستثمر من شراء أو استرداد وحداته الاستثمارية أسبوعيًا من خلال الشركة المتحدة، مما يمنحه مرونة في الدخول والخروج من الاستثمار.
يخضع الصندوق لإشراف هيئة الأوراق المالية ورقابة أمين الاستثمار بنك الإسكان للتجاره والتمويل ، مما يعزز الثقة والشفافية في إدارة أموال المستثمرين.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال الشرکة المتحدة
إقرأ أيضاً:
ترامب يدعو الشركات الأمريكية لتعزيز وتكثيف تواجدها واستثماراتها في مصر
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، الرئيس دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، حيث عُقدت جلسة مباحثات ثنائية ضمت وفدي البلدين قبل قيام الرئيسين بافتتاح ورئاسة "قمة شرم الشيخ للسلام".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن السيد الرئيس استهل المقابلة بالترحيب بالرئيس "ترامب" في مصر، مشيداً بالعلاقات الوثيقة التي تجمع مصر بالولايات المتحدة، ومثمناً رؤية الرئيس الأمريكي الرامية لإنهاء النزاعات والصراعات الممتدة حول العالم، وهو ما ساهم في إعطاء دفعة قوية لمساعي إنهاء الحرب في قطاع غزة.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن جلسة المباحثات تناولت مجمل العلاقات الثنائية التاريخية والمتشعبة بين مصر والولايات المتحدة وتعاونهما الممتد في مجال تحقيق السلام والحفاظ على الاستقرار في الشرق الأوسط، حيث أكد السيد الرئيس تقدير مصر البالغ للدور الذي اضطلع به الرئيس الأمريكي في وقف الحرب في قطاع غزة، مجدداً التزام مصر بالاستمرار في جهدها المخلص والدؤوب لوضع "خطة الرئيس ترامب" لإنهاء الحرب وتحقيق الاستقرار موضع التنفيذ، وإزالة أي عقبات أو صعوبات قد تواجه الخطة.
وأشار المتحدث الرسمي إلى أن السيد الرئيس شدد على أن مصر، التي اضطلعت بدور رائد في إطلاق مسيرة السلام في الشرق الأوسط، تدرك جيداً أن الدور الأمريكي هو أحد المتطلبات والضمانات الأساسية لتحقيق السلام، وأنها تؤمن أيضاً بأن قرار السلام يحتاج لشخصيات استثنائية قادرة على اتخاذ وتنفيذ مبادرات شجاعة على غرار الرئيس ترامب، وأعرب السيد الرئيس عن أمله في أن تكون "قمة شرم الشيخ للسلام" هي نقطة تحول وبداية لمرحلة جديدة من السلام الحقيقي والشامل والعادل في المنطقة، كما شدد السيد الرئيس على اهمية دعم الولايات المتحدة والرئيس ترامب شخصيأ لمؤتمر اعادة إعمار قطاع غزة، وهو الأمر الذي ثمنه الرئيس الأميركي.
وأكد المتحدث الرسمي أن الرئيس ترامب، أعرب عن بالغ تقديره لمصر قيادةً وشعبًا، مشيدًا بالقيادة الحكيمة للسيد الرئيس، والتي أفضت إلى التوصل إلى هذا الاتفاق التاريخي. كما عبّر الرئيس ترامب عن سعادته بزيارة مصر، وبمشاركته السيد الرئيس في رئاسة مؤتمر شرم الشيخ للسلام، مؤكدًا التزام الولايات المتحدة بالانخراط مع شركائها في المنطقة من أجل تحقيق التكامل والتنمية والازدهار الاقتصادي لكافة شعوبها، وبناء مستقبل أفضل يرتكز على التعاون لا الصراع. وقد تناول اللقاء أيضًا آخر المستجدات على الساحة الإقليمية.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول أيضاً العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث أعرب السيد الرئيس عن تطلعه لمواصلة العمل مع الرئيس "ترامب" لدفع وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة، ووضع العلاقات على مسار يهدف للارتقاء بها في شتى المجالات، وبما يشمل تطوير التعاون في المجالات الاقتصادية. ومن جانبه، أشار الرئيس ترامب إلى انه يدعم تعزيز العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين مصر والولايات المتحدة، وانه يدعو الشركات الامريكية لتعزيز وتكثيف تواجدها واستثماراتها في مصر، كما أكد على أن بلاده سوف تدعم مصر في المؤسسات المالية الدولية.