ضبط عناصر إجرامية لقيامهم بالاتجار في الأسلحة والمخدرات
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
شنت قطاع مكافحة المخدرات التابع لوزارة الداخلية خلال الأيام الماضية حملات مكبرة، أسفرت عن ضبط العديد من قضايا المخدرات والأسلحة النارية في مديريتى أمن (القليوبية - الدقهلية).
فقد تمكنت من ضبط العديد من العناصر الإجرامية لقيامهم بالاتجار فى الأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة والمواد المخدرة نستعرض الضبطيات خلال السطور التالية:
مديرية أمن القليوبية
ضبط تشكيل عصابى مكون من (3 عناصر إجرامية "لهم معلومات جنائية") بدائرة مركز شرطة الخانكة، وبحوزتهم (2 بندقية آلية –2 بندقية خرطوش – طبنجة – فرد محلى – عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة).
ضبط (عنصر إجرامى "له معلومات جنائية") بدائرة قسم شرطة ثان العبور، وبحوزته (بندقية خرطوش – فرد محلى – عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة – 1٫200 كيلو جرام لمخدر الحشيش – مبلغ مالى "متحصلات نشاطه الإجرامى").
مديرية أمن الدقهلية
ضبط "عنصر إجرامي (له معلومات جنائية)" بدائرة مركز شرطة أجا وبحوزته ( بندقية آلية – طبنجة – 3 فرد محلى - 7 خزائن متنوعة– عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة – 7٫5 كيلو جرام لمخدر الحشيش- 2 كيلو جرام لمخدر الهيدرو- عدد 400 قرص مخدر) وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
جاء ذلك استمرارًا لجهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها، لا سيما جرائم الاتجار فى الأسلحة النارية والذخائر والمواد المخدرة، وملاحقة وضبط العناصر الإجرامية القائمة على ترويجها.
وفى سياق اخر فقد تلقى مركز شرطة القرنة بمديرية أمن الأقصر بلاغًا من ربة منزل مقيمة بدائرة المركز بغياب نجلها عن مسكنهما.
وبإجراء التحريات وجمع المعلومات تنسيقاً وقطاع الأمن العام أمكن تحديد مرتكبى الواقعة 3 أشخاص – مقيمون بدائرة المركز وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطهم وبمواجهتهم إعترفوا بقيامهم بالإستعانة بالمتغيب فـى أعمال التنقيب عن الآثار بإحدى القرى بدائرة المركز ، وأثناء الحفر إنهالت الأتربة عليه مما أدى إلى وفاته.
وأضافت التحريات بأن المتهمين قاموا بترك المجني عليه والإنصرف من محل الواقعة عقب تسوية التربة لإخفاء موقع الحفر وأرشدوا عن محل الواقعة وتم إستخراج جثة المتغيب، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نجاحات متتالية الأسلحة النارية القليوبية الدقهلية وزارة الداخلية مكافحة المخدرات حملات مكبرة
إقرأ أيضاً:
محلل إسرائيلي: نتنياهو يُسلح جماعات إجرامية بغزة بدل حل حقيقي
إسرائيل – انتقد المحلل السياسي الإسرائيلي آفي إشكنازي، امس الأحد، إقدام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، على تسليح “جماعات إجرامية” بغزة عوضا عن إيجاد ما أسماه “بديل حقيقي لحركة الفصائل الفلسطينية.
وكتب إشكنازي، مقالا في صحيفة “معاريف” العبرية، أوضح من خلاله أن نتنياهو “يقدم السلاح لعصابات في القطاع عوضا عن إيجاد بديل حقيقي لحركة الفصائل.
واعتبر أن “الحل الحقيقي” يتمثل في “شرطة فلسطينية بإشراف مصري وأردني وسعودي وأمريكي”، من وجهة نظره.
إشكنازي أضاف أن نتنياهو لم يكتف بتسليح عصابات في قطاع غزة بالسلاح، “بل جميع أنواع الجماعات الإجرامية والعشائر ذات الانتماء السلفي”، على حد قوله.
يأتي ذلك بعد أيام من إقرار نتنياهو بتسليح مليشيا في غزة، بزعم استخدامها ضد حركة الفصائل، وذلك بعد أن كشف ذلك وزير الدفاع الأسبق أفيغدور ليبرمان.
والجمعة، قالت “يديعوت أحرونوت” إن “المليشيا” التي تسلحها إسرائيل في قطاع غزة “تعمل بالتهريب والابتزاز ولا تهتم بالقضية الفلسطينية”، وإن “جهاز الأمن العام (الشاباك) دبر عملية سرية لتسليح ميليشيا فلسطينية في غزة خلال الأشهر الأخيرة”.
فيما قالت هذه العصابة إنه يتم دراسة إدخال مساعدات إنسانية إلى شمال قطاع غزة “بالتنسيق مع الصليب الأحمر والجيش الإسرائيلي وبحمايتها”، في منشور على حساب في فيسبوك منسوب لزعيم العصابة المدعو ياسر أبو شباب، لم يتسن للأناضول التأكد من صحته، الأمر الذي نفته بشكل قاطع اللجنة الدولية للصليب الأحمر، مساء السبت.
من جانب آخر، أكد إشكنازي في مقاله أن منتصف شهر يوليو (تموز) القادم سيكون موعدا لنهاية العملية العسكرية “عربات جدعون”، التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة.
وشكك الكاتب الإسرائيلي في جدوى عملية “عربات جدعون” بقوله: “من المشكوك فيه أن تنجح حكومة نتنياهو في تلبية التوقعات وتحقيق أهداف العملية”.
واستأنفت إسرائيل منذ 18 مارس/أذار الماضي، جرائم الإبادة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين فلسطينيين، فيما أعلن جيشها في 8 مايو/أيار الماضي، بدء عملية “عربات جدعون” لتوسيع الحرب على غزة بما يشمل هجمات برية في أنحاء مختلفة.
الأناضول