تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استأنف الدكتور أيمن الشهابى محافظ دمياط، جولته التفقدية لعدد من المدارس فى أول أيام العام الدراسى الجديد، لمتابعة سير العملية التعليمية، والتى جاءت بحضور محمد رمضان مدير مديرية التربية والتعليم في دمياط .
وأكد الشهابى، حرصه على متابعة العملية التعليمية من خلال الزيارات الميدانية، حيث لفت إلى أن ١١٢٩ مدرسة على مستوى المحافظة بعدد ١١٤٤٥ فصلا دراسيا، استقبلت ٣٩٣٦٤٢ طالبا وطالبة، مع انطلاق العام الدراسى الجديد.
كما تفقد اليوم الأحد مدرسة التجارة الثانوية المشتركة الملحقة بمدرسة الإعدادية بنات، لمتابعة سير العملية التعليمية بالفترة المسائية ، كما تفقد الشهابى، أيضًا مدرسة كفر حميدو الثانوية الصناعية المحلقة بمدينة عزبة البرج والتى تعد مدرسة تكميلية لمدرسة الفنية بنات قسم "الخياطة والتريكو"، حيث اطمأن على استقرار اليوم الدراسى وجاهزية المدارس وأكد على تسليم الكتب للطلبة.
وعلى جانب آخر، تفقد " المحافظ " المدرسة الإلكترونية بنات بشطا "المهنية سابقًا"، حيث استهل زيارته للمدرسة بمتابعة كنترول لجنة التقييم والتحقيق الخاص بنظام الجدارات، والذى يتضمن إعداد ملف كامل خاص بكل طالبة يتضمن جزأين تعريفى ومهارى، كما تفقد الفصول الدراسية وتواصل مع الطالبات واستمع الى مطالبهن بشأن تغطية المنطقة بسيارات للاجرة بخط سير "الشهابية/ شطا"، حيث أكد حرصه تنفيذ هذا المطلب للتيسير عليهن، وتفقد قاعات الإلكترونيات والمناهل و دورات المياه، ووجه بتوصيل الكهرباء للقاعات لتشغيل الأجهزة وتجهيز دورات المياه بشكل مناسب للمعلمات والطالبات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية:
تعليم دمياط
دمياط
الدكتور أيمن الشهابي محافظ دمياط
إقرأ أيضاً:
من هو القائد الجديد لهيئة أركان الجيش الإيراني؟
الجديد برس| أصدر قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران، علي خامنئي، قراراً بتعيين
اللواء عبد الرحيم
موسوي رئيساً لهيئة
الأركان العامّة للقوات المسلحة الإيرانية، خلفاً للشهيد اللواء محمد باقري. ويعدّ هذا المنصب العسكري الأعلى في البلاد من حيث الرتبة والمسؤولية. وجاء قرار تعيين اللواء موسوي وعدد من القادة الآخرين، بعد إعلان إيران ” استشهاد قائد حرس الثورة، اللواء حسين سلامي، ورئيس أركان القوات المسلحة، محمد باقري، وقائد مقر “خاتم الأنبياء” في الجيش الإيراني، اللواء غلام علي رشيد، إلى جانب قادة عسكريين آخرين، وعلماء نوويين”، في العدوان الإسرائيلي على إيران. اللواء موسوي من مواليد مدينة قم عام 1959، التحق بالجيش
الإيراني عام 1979 بعد حصوله على درجة الدكتوراه في العلوم الدفاعية من جامعة الدفاع الوطني. ويُعرف بتاريخه المهني الممتد لأكثر من 4 عقود، تدرّج خلالها في مواقع قيادية بارزة في المؤسسة العسكرية الإيرانية. ومنذ عام 1999 حتى 2005، شغل موسوي منصب رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الإيراني، ثم تولّى موقع نائب القائد العامّ للجيش من عام 2008 حتى عام 2015، في واحدة من أكثر المراحل حساسية في تاريخ البلاد. في عام 2016، عُيّن موسوي نائباً لرئيس هيئة الأركان العامّة للقوات المسلحة، ثم رُشّح في
العام التالي من قبل قائد الثورة ليشغل منصب القائد العامّ للجيش الإيراني، وهو المنصب الذي ظلّ يشغله حتى تعيينه الأخير رئيساً لهيئة الأركان العامّة. كما تولّى موسوي مسؤوليات أخرى في مسيرته، من بينها رئاسة جامعة الإمام علي العسكرية، وقيادة مقر الجيش في المنطقة الشمالية الشرقية، بالإضافة إلى إشرافه على قسم العمليات في الجيش الإيراني. يُنظر إلى اللواء موسوي على نطاق واسع باعتباره من أبرز القادة العسكريين الإيرانيين في العقود الأخيرة، بفضل كفاءته العالية وخبرته الواسعة في إدارة الملفات الدفاعية والعملياتية الحساسة، ما جعله يُلقّب في الأوساط العسكرية بـ”رجل المهام الصعبة”، وفق مواقع إيرانية.