احتفالًا باليوم الوطني| حضري كبسة باللحم على الطريقة السعودية
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تُعتبر كبسة اللحم من الأطباق التقليدية الشهية في المطبخ السعودي، حيث تمتاز بنكهتها الغنية وبهاراتها المميزة، وتُعد الكبسة وجبة مثالية للمناسبات والعزائم، تجمع بين الطعم الرائع والقيمة الغذائية العالية، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضير كبسة اللحم بمكونات بسيطة وخطوات سهلة، لتستمتعوا بأحد أشهر الأطباق الخليجية في منازلكم.
المكونات:
- 1.5 كغ لحم غنم أو بقر، مقطع إلى قطع متوسطة
- 3 أكواب أرز بسمتي
- 4 حبات بصل مفروم
- 4 حبات طماطم مفرومة
- 3 حبات فلفل حار (اختياري)
- 2 ملعقة كبيرة معجون طماطم
- 4 فصوص ثوم مفروم
- 1 ملعقة كبيرة بهارات كبسة (هيل، قرفة، كمون، كزبرة)
- 4 ملاعق كبيرة زيت نباتي
- 6 أكواب ماء أو مرق
- ملح وفلفل حسب الذوق
- ليمون حامض للتزيين
- زبيب وصنوبر للتزيين (اختياري)
طريقة التحضير:
1. تحضير اللحم:
- في قدر على نار متوسطة، سخني الزيت وأضيفي البصل وقلبي حتى يصبح ذهبي اللون.
- أضيفي اللحم وقلبي حتى يتحمر من جميع الجهات.
2. إضافة المكونات:
- أضيفي الثوم المفروم، الطماطم، معجون الطماطم، والفلفل الحار. قلبي لمدة 5 دقائق.
- ثم أضيفي البهارات، الملح، والفلفل.
3. طهي اللحم:
- أضيفي الماء أو المرق واتركي الخليط يغلي. ثم غطي القدر واتركيه على نار هادئة لمدة 1.5 إلى 2 ساعة حتى ينضج اللحم.
4. تحضير الأرز:
- بعد نضوج اللحم، أضيفي الأرز بعد غسله جيدًا. ثم اتركيه يغلي مع المكونات.
- خففي النار، غطي القدر واتركيه ينضج لمدة 20-25 دقيقة حتى يتشرب الأرز المرق.
5. التقديم:
- قدمي الكبسة في طبق كبير وزينيها بالزبيب والصنوبر. قدميها مع شرائح الليمون.
نصائح:
- يمكنك إضافة الخضار مثل الجزر أو البطاطس حسب الرغبة.
- قدمي الكبسة مع السلطة أو اللبن الزبادي لمذاق أفضل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كبسة كبسة اللحم عمل كبسة عمل كبسة اللحم
إقرأ أيضاً:
علماء يوصون بـ”تنظيف الدماغ” لتجنب الخرف.. إليك الطريقة
خلص علماء مختصون إلى أنه يجب على الانسان أن يقوم بــ”تنظيف دماغه” من أجل تجنب الإصابة بأمراض الخرف والزهايمر وما يرتبط بها، فيما تمكن العلماء من تحديد الطريقة التي يتم بها “تنظيف الدماغ” وبالتالي الحفاظ على صحته وحيويته.
وبحسب تقرير نشره موقع “هيلث دايجست” المتخصص بأخبار الطب والصحة العامة، فإن تلوث الدماغ ينجم عن قلة النوم، وعليه فإن النوم الجيد والكافي هو الطريقة الصحيحة لتنظيف الدماغ، وهو ما يحمي الانسان من الاصابة بأمراض الخرف.
ويقول التقرير الذي اطلعت عليه “العربية.نت” إن قلة النوم تؤدي إلى عدم القدرة على تذكر الأشياء أو نقص في الحافز لممارسة الروتين المعتاد، كما أن قلة النوم قد يؤثر على الجهاز المناعي للشخص، مما يجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد أو الإنفلونزا.
وفي دراسة أجريت عام 2021 تم تتبّع ما يقرب من 8000 شخص بدءاً من منتصف العمر، وتمت متابعتهم لمدة 25 عاماً، وكان خطر الإصابة بالخرف أعلى بنسبة تتراوح بين 22% و37% لدى من ناموا أقل من 6 ساعات خلال منتصف العمر، مقارنةً بمن حصلوا على 7 ساعات على الأقل.
ويؤكد التقرير إنه بدون نوم كافٍ، لا تتاح لدماغك فرصة التخلص من مواد مثل بروتينات بيتا أميلويد التي تتراكم خلال النهار.
ووفقاً لكلية الطب بجامعة هرفارد، يعتقد بعض الباحثين أن بروتينات بيتا أميلويد هذه يمكن أن تتكتل معاً، مكونةً لويحات في الدماغ قد تؤدي إلى أمراض الخرف والزهايمر، وتُعدّ مرحلة واحدة من النوم أساسية في إزالة الفضلات من الدماغ.
كيف يُنظّف النوم العميق الدماغ؟
ويقول تقرير “هيلث دايجست” إنه أثناء النوم يقوم الدماغ بتنشيط الجهاز الخاص للتخلص من الفضلات، وكما يُزيل جهازك اللمفاوي السموم من باقي أجزاء الجسم، يعتمد الدماغ على الجهاز الغليمفاوي للتخلص من المواد التي قد تُصبح سامة بمرور الوقت. وينشط هذا الجهاز بأقصى طاقته أثناء النوم العميق، المعروف أيضاً باسم نوم الموجة البطيئة. وفي هذه المرحلة، تتقلص خلايا الدماغ قليلاً، مما يُتيح مساحةً أكبر لتدفق السوائل عبر الدماغ وإخراج الفضلات منه.
ووفقاً لمقال نُشر عام 2020 في مجلة (Brain Sciences) العلمية فقد ترتبط مشاكل الجهاز الغليمفاوي بأمراض تنكسية عصبية مثل الخرف. وغالباً ما يعاني مرضى الزهايمر من صعوبة في النوم، على الرغم من أنه لم يتضح بعد ما إذا كانت قلة النوم تُساهم في المرض أم أنها علامة تحذير مبكرة تظهر قبل مشاكل الذاكرة.
ومع التقدم في السن، تقل كفاءة الجهاز الغليمفاوي بشكل طبيعي. وأحد الأسباب هو أن الدماغ يُنتج عدداً أقل من بروتينات قنوات الماء المعروفة باسم (AQP4)، والتي تُساعد على تنظيم تدفق السوائل بين خلايا الدماغ والسائل النخاعي. كما تُبطئ التغيرات الأخرى المرتبطة بالعمر، مثل ضعف نبضات الأوعية الدموية وقلة التنفس أثناء النوم، وظيفة الجهاز الغليمفاوي. وفي مرض الزهايمر، غالباً ما تكون قنوات (AQP4) مُقلصة أو غير مُتمركزة، مما يُصعّب على الدماغ التخلص من بروتينات بيتا أميلويد، التي تتراكم بدورها وتُسرّع تلف الدماغ.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب