السويد تتهم إيران بإرسال تهديدات للمواطنين على خلفية حرق القرآن
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
اتهمت السويد إيران بإرسال رسائل نصية تحمل تهديدات إلى آلاف الأشخاص عقب عمليات إحراق القرآن، مدعية أن الحرس الثوري الإيراني قام باختراق بيانات شركة سويدية مسؤولة عن الاتصالات، مما أتاح له إرسال حوالي 15 ألف رسالة باللغة السويدية.
وذكر المدعي العام ماتس ليونغكفيست أن تحقيقًا أوليًا أجرته وكالة الأمن الداخلي السويدية "سابو" أظهر أن "الحرس الثوري الإيراني" هو من نفذ الاختراق.
وبحسب مدير "سابو" فريدريك هالستروم، كانت الغاية من تلك الرسائل "تصوير السويد كدولة معادية للإسلام وإثارة الفتنة".
كما أشار المدعي العام إلى أن وسائل إعلام محلية نشرت تقارير في آب/أغسطس الماضي تتحدث عن تلقي عدد كبير من رسائل التهديد باللغة السويدية، حيث حذرت محرقي القرآن وصفتهم بأنهم "شياطين".
Relatedباكستان: اقتحموا مركز شرطة وأعدموا سائحاً بسبب تدنيسه للقرآن"الجيش الوحيد في العالم الذي يوثق جرائمه".. جندي إسرائيلي يحرق نسخة من القرآن والجيش يفتح تحقيقاً بتهمة تدنيس القرآن.. مسلمون ثاروا غضبا واعتدوا على مسيحي وأحرقوا منزله في باكستانمن جهته، صرّح وزير العدل غونار سترومر لوكالة الأنباء السويدية بأن هدف إيران من هذا العمل هو زعزعة استقرار السويد.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ترامب يُبدي تذمره من زيلينسكي: "أفضل بائع متجول في التاريخ" أمطار غزيرة تضرب شمال شرق إيطاليا: 280 عملية إنقاذ وفِيضانات تجتاح بادوفا في خطوة احترازية.. ألمانيا تشدد تدابير الحماية الشخصية لكبار السياسيين أدلة قضائية السويد إيران الحرس الثوري الإيراني القرآن الكريمالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة إسرائيل فيضانات سيول أوكرانيا سفر لبنان غزة إسرائيل فيضانات سيول أوكرانيا سفر لبنان السويد إيران الحرس الثوري الإيراني القرآن الكريم غزة إسرائيل فيضانات سيول أوكرانيا سفر لبنان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله البيئة فرنسا إيطاليا أمن السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
متحدث الحرس البلدي: لسنا من يحدد أسعار الأضاحي المحلية والمستوردة
أكد الناطق باسم جهاز الحرس البلدي امحمد الناعم؛ بدء حملة لمراقبة أسواق بيع الأضاحي من الناحيتين الصحية والتنظيمية في كافة المدن الليبية.
وقال “الناعم” في تصريح نقلته شبكة لام، إننا “سنقوم بتجهيز نقاط بيطرية بالتعاون مع وزارة الزراعة والصحة الحيوانية والشرطة الزراعية للتأكد من خلو الأسواق من الأمراض الشائعة التي تصيب الأغنام”.
وأردف؛ “لم تحدد لنا تسعيرة نمطية سواء للأغنام المحلية أو المستوردة، من قبل المراقبات التابعة لوزارة الاقتصاد”.
وختم موضحًا؛ “نحن جهة رقابية ولسنا من يحدد الأسعار والسوق الآن قابل للعرض والطلب بين التجار والمواطنين”.
الوسوممتحدث الحرس البلدي