جهود مبادرة «راجع مدرستي لحياة كريمة» في تعزيز الحق بالتعليم
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تعمل المبادرة الرئاسية لدعم وتطوير الريف المصري «حياة كريمة» على مساندة المواطن المصري الأكثر احتياجا، وتهتم بتوفير الخدمة المجانية ذات الجودة العالية في كافة المجالات الحياتية المختلفة، وذلك حرصا منها على توفير حياة كريمة حقيقية للأكثر احتياجا.
دعم الطلاب من الأسر ذات الدخل المحدود والأكثر احتياجا من أجل الحصول على حقهم في التعليم من الأهداف الرئيسية لمبادرة «حياة كريمة»، من خلال مبادرات مختلفة عدة أطلقتها المنظمة، ووفقا لما جاء على الموقع الرسمي للمؤسسة، فمن تلك المبادرات هي توفير شنط مدرسية تحتوي على الأدوات التعليمية الضرورية التي يحتالج إليها الطالب، كما تغطي حياة كريمة مصروفات الدراسة وتوفير الزي المدرسي، وذلك ضمن رؤية شاملة تهدف لتأمين بيئة تعليمية محفزة ومناسبة لكل طالب.
وفي إطار عمل مؤسسة حياة كريمة على حماية الأكثر احتياجا، تعمل المؤسسة على توفير شتى السبل حتى يتسنى لكل مواطن أن يتمتع بحقوق الإنسان الأساسية، ومن تلك الحقوق «الحق في التعليم»، ومنذ بداية سبتمبر الجاري وهناك جهودا كبيرة بذلت من قِبل المؤسسة للتخفيف عن كاهل الأسر الأكثر احتياجا قبل دخول المدارس».
توفير احتياجات الطالب الأكثر احتياجاومن جانبها، قالت نهى بكر عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، في تصريح خاص لـ«الوطن»: إن حياة كريمة عملت على توفير شتى احتياجات الطالب حتى يلتحق بالمدرسة، والتخفيف عن كاهل الأكثر احتياجا لاسيما في ظل الأوضاع الاقتصادية الراهنة.
وأوضحت أن مبادرات حياة كريمة الإنسانية التي دُشنت مؤخرًا، جاءت لتجبر بخاطر المواطن المصري وتؤكد على أهمية الحق في التعليم ودعمه وتعزيزه لكل فئات المجتمع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة الحق في التعليم القومي لحقوق الإنسان الأکثر احتیاجا حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
مهم من التعليم العالي لطلبة التوجيهي
#سواليف
قال مدير #وحدة_تنسيق_القبول_الموحد، مهند الخطيب، إن معظم الاستفسارات التي ترد إلى الوحدة في الوقت الحالي تتعلق بتصنيف #طلبة_الثانوية_العامة ضمن فئتي “السنة الحالية” و”السنوات السابقة”، وذلك لتحديد من يحق له #التنافس على كامل المقاعد الجامعية ومن يتنافس على نسبة محدودة منها
وأوضح الخطيب ، الثلاثاء، أن #تصنيف_الطلبة يتم بناءً على أربع حالات رئيسية، الأولى تشمل الطالب الذي أنهى متطلبات النجاح في امتحان الثانوية العامة الأردنية لأول مرة هذا العام، وحقق نسبة لا تقل عن 50 بالمئة في جميع المواد، ومعدلاً عاماً لا يقل عن 65 بالمئة، حيث يُعتبر من طلبة السنة الحالية ويحق له التنافس على 100 بالمئة من المقاعد، بحسب بترا.
أما الحالة الثانية تتعلق بالطالب الذي نجح في الثانوية العامة في سنوات سابقة، ثم أعاد بعض المواد بهدف رفع معدله، وهذا الطالب يُصنَّف ضمن “طلبة السنوات السابقة” ويتنافس فقط على نسبة 5 بالمئة من المقاعد فيما الثالثة تخص الطالب الذي نجح لأول مرة في الدورة التكميلية الماضية، ثم أعاد بعض المواد في الدورة الصيفية الحالية، وهنا يعتمد تصنيفه على الشهادة التي يستخدمها عند تقديم طلب القبول، فإذا قدّم بناءً على نتائج الدورة التكميلية يُعتبر من السنة الحالية، أما إذا استخدم نتائج الدورة الصيفية بعد الإعادة، فيُصنَّف ضمن السنوات السابقة. وأكد الخطيب أهمية إدخال رقم الجلوس والدورة بدقة واختيار الشهادة التي يرغب المنافسة على أساسها
وفي الحالة الرابعة، أوضح الخطيب أن الطالب الذي أعاد جميع مواد الثانوية العامة أو غيّر فرع دراسته، يُعتبر من طلبة السنة الحالية، ويحق له التنافس على جميع المقاعد بنسبة 100 بالمئة