وسائل إعلام تكشف عن اسم وشخصية قيادي حزب الله الذي اغتاله الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
قال موقع "سكاي نيوز عربية" اليوم الخميس، نقلًا عن مصادر: إن القيادي التابع لحزب الله، والذي تم استهدافه في الغارة الجوية على ضاحية بيروت، هو محمد سرور، المعروف بـ أبو صالح، قائد الوحدة الجوية في حزب الله.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، عن تنفيذ عملية جوية محددة لاستهداف أحد قادة حزب الله في لبنان في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن العملية تمت باستخدام طائرة "إف 35".
اقرأ أيضاًبسبب القصف الإسرائيلي.. عبور 25 ألف لبناني من لبنان نحو سوريا
وزير الداخلية اللبناني: 70100 نازح موجودون داخل 533 مركزا للإيواء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لبنان حزب الله قائد الوحدة الجوية القيادي المستهدف
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يستدعي الاحتياط وينشر قواته في جميع ساحات القتال
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أنه استدعى جنود الاحتياط من وحدات عسكرية مختلفة "في إطار استعداداته للدفاع والهجوم" مع استمرار هجومه على إيران.
الهجوم الإسرائيلي على إيرانتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل لمزيد من الهجمات المضادة من إيران أو الجماعات التابعة لها على حدودها.
يستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي مسئولين عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين في هجوم كبير على إيران.
وبعد ما بدا أنه موجة أولى من الغارات خلال الليل، واصلت إسرائيل استهداف المدن في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك كرمانشاه وهمدان وقصر شيرين وكنغاور، وفقًا لما ذكرته وسائل إعلام تابعة للدولة.
أفادت إحصاءات غير رسمية نشرتها وسائل إعلام إيرانية تابعة للدولة بمقتل وإصابة العشرات في الغارات التي استهدفت العاصمة طهران أيضًا ولم تعلن السلطات الإيرانية بعد عن عدد القتلى.
ضربة إسرائيلية ضد إيرانوفجر اليوم الجمعة استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي، المنشآت العسكرية الإيرانية واغتال عددا من القادة العسكريين، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل استهدفت منشأة التخصيب الرئيسية الإيرانية في نطنز وبرنامج الصواريخ الباليستية في البلاد.
وأكد التلفزيون الرسمي الإيراني مقتل قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، بينما قال المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي إن مسئولين عسكريين وعلماء كبارا آخرين قُتلوا أيضًا.
يدفع الهجوم المنطقة إلى مرحلة جديدة وغير مؤكدة كما يمثل مقتل كبار المسئولين الإيرانيين ضربة قوية للنظام الديني الحاكم في طهران وتصعيدًا فوريًا للصراع مع إسرائيل.