يوفنتوس يستعيد ذاكرة الانتصارات أمام جنوى
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
عاد يوفنتوس لتذوق طعم الانتصارات في الدوري الإيطالي بفوزه خارج الديار على جنوى 3-0 اليوم السبت ضمن الجولة السادسة من "السيري آ".
يدين يوفنتوس الملقب بـ"البيانكونيري" بالفضل في هذا الفوز الذي تحقق على ملعب لويجي فيراريس، للنجم الصربي دوشان فلاهوفيتش، الذي تكفل بتسجيل هدفين الأول والثاني في الدقيقتين 48، من ركلة جزاء، و55، ليرفع رصيده إلى 4 أهداف يتساوى بها مع الفرنسي ماركوس تورام، مهاجم إنتر ميلان، في صدارة هدافي المسابقة.
FT | ⌛ | Tre gol e tre punti ✅
Powered by @EASPORTSFC#GenoaJuve pic.twitter.com/WqrXBIWWAh
ثم قبل نهاية الوقت الأصلي بدقيقة، اختتم الجناح البرتغالي يشكو كونيساو ثلاثية الضيوف.
وبعد 3 تعادلات متتالية، يعود فريق المدرب تياغو موتا بهذه الطريقة لدرب الانتصارات، رافعاً رصيده إلى 12 نقطة يقفز بها مؤقتاً للصدارة.
بينما هذه هي ثاني خسارة على الوالي لجنوى، الثالثة في آخر 5 مباريات، ليبقى رصيد الفريق عند 5 نقاط في المركز الـ16 مؤقتاً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية يوفنتوس جنوى يوفنتوس جنوى الدوري الإيطالي
إقرأ أيضاً:
ذاكرة العيد.. أمسية تراثية في ثقافي حمص
حمص-سانا
استعادت الأمسية التراثية بعنوان “ذاكرة العيد” التي أقامتها مديرية الثقافة بحمص حكايات العيد وعاداته وتقاليده الموروثة.
الأمسية التي أقيمت بالتعاون مع الجمعية التاريخية في قاعة سامي الدروبي بمديرية الثقافة، عُرض خلالها برومو يروي طقوس العيد في حمص، تلته جلسة حوارية عن الأخمسة الحمصية، من بينها خميس الحلاوة، وفقرة موشحات حمصية التي كانت لحن الروح في صباحات العيد لفرقة مدّاح الحبيب التي أنشدت وصلتين “ملكتي فؤادي وكلموني ولم تكترث بحالي” بإشراف الوشاح ياسر عساف.
وتحدث عضو الجمعية التاريخية الباحث في التراث غازي حسين آغا بأنه تمر على مدينة حمص في فصل الربيع من كل عام سلسلة من الأخمسة بعاداتها وتقاليدها القديمة الموروثة حيث تبدأ هذه الأعياد بخميس التائه، ثم خميس الشعنونة، وخميس المجنونة، وخميس القطط، وخميس النبات أو خميس (القلعة)، وخميس الأموات أو (خميس الحلاوة)، مشيراً إلى أن الأخير ما زالت تقاليده تمارس حتى الآن ويرتبط بزيارة المقابر، وتوزيع الحلاوة الحمصية بأنواعها للمحتاجين وللأقارب والجيران صلة للأرحام.
ويقول محمد خالد خيارة في حديثه لمراسل سانا: في العيد تفوح رائحة الورود والمحبة، وتنهض فيه أصوات المآذن وضحكات الأطفال، وفي حمص العيد حكاية متجددة بالتكبير والموشحات، وإننا نعيش هذه السنة عيداً مختلفاً عن الماضي، لشعور الناس بفرحة النصر والتحرير وعودة الأمن والأمان مع سوريا الجديدة.
ورأى بدوي دكي أن الأخمسة الحمصية هي نوع من التهاني التقليدية التي كان الناس يتبادلونها في صباح العيد التي تبدأ بأخمسك الله بالخير واليمن والبركة، وبحسب اعتقاد أهل حمص أنه بهذه المبادلة تكبر المحبة بالقلوب.
تابعوا أخبار سانا على