تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحت عنوان "الترجمة بين تحديات التكنولوجيا والنشر"، نظمت روايات مصرية للجيب التابعة للمؤسسة العربية الحديثة، بالتعاون مع منصة " اقرأ لي" صالونها الثقافي السابع،  بمبنى قنصلية بوسط القاهرة.
واستضاف الصالون كوكبة من أبرز الشخصيات في مجال الترجمة والكتابة والنشر، وهم شريف بكر، مدير دار العربي للنشر والتوزيع، والدكتورة ندى حجازي، أستاذ الترجمة الأدبية بكلية الألسن، وعلا سمير الشربيني، الكاتبة والمترجمة، وخميلة الجندي، المترجمة والمسئول عن الترجمة بدار الرواق للنشر والتوزيع، وادارت الحوار الكاتبة نوال مصطفى مستشار النشر الثقافي للمؤسسة العربية الحديثة.


وحضر الصالون العديد من الشخصيات العامة والأدبية ومنهم الدكتور حسين حمودة أستاذ الأدب العربي بجامعة القاهرة، ومحمود عبد الشكور الناقد الفني والأدبي، والعديد من الناشرين والروائيين والكتاب.
وقالت نوال مصطفى في مقدمتها للصالون:" إن الترجمة هي الجسر الذي تتناقل من خلاله المعرفة، وهي أداة الفهم الانساني بين البشر، وقد لعبت الترجمة دورا حضاريا وعلميا في اثراء الحياة منذ فجر التاريخ؛ فهي التي خلقت الحوار الحضاري بين الشعوب، وذلك من خلال الترجمات، كما انها تساهم في معرفة عميقة بين الثقافات المختلفة.
وأضافت:" هناك مقولة شهيرة للروائي البرتغالي جوزيه ساراماجو يقول فيه:" يصنع الكتاب أدبًا قوميا.. بينما يصنع المترجمون أدبًا عالميا".
ثم رحب مصطفى حمدي رئيس المؤسسة العربية الحديثة بالضيوف وقال:" إن الترجمة هي ليست أقل أهمية مما تصدره الدولة من أعمال أدبية بفروعه المختلفة من أدب بوليسي واجتماعي وخيال علمي وغيرها، وبالنسبة لنا في المؤسسة العربية الحديثة فإن الترجمة شيء مهم جدا، لأن كل لغة لديها طريقة تفكير وحوار، وفكرة أن نأخذ من هذه الروح ونترجم أمر مهم جدا، لا سيما أن معظم القراء لدينا في العالم العربي يقرأون باللغة العربية وليست لغات أخرى.
وتابع:" أنتجت المؤسسة العربية الحديثة سلسلة روايات عالمية التي قام فيها نبيل فاروق وأحمد خالد توفيق بتبسيط الأدب العالمي بدون الإخلال بالعمل المقدم، وسلسلة كتابي وراعينا في تقديمنا للترجمة أن نراعي الثقافة المصرية المقدم إليها المنتج الادبي.
وقال أحمد المقدم مدير عام المؤسسة العربية الحديثة: لأول مرة نتحدث عن الترجمة ونحن لدينا تجربتين سابقتين في الترجمة، سلسلة كتابي لحلمي مراد، روايات عالمية، ونأمل أم تكون هناك ترجمات جديدة لسلاسل جديدة ونترجم من مؤلفاتنا للغات أخرى.
وانتقل الحديث لضيوف الصالون فقال شريف بكر مدير دار العربي للنشر والتوزيع:" بدأت حكايتي مع الترجمة بان كنت في معرض فرانكفورت كجزء من برنامج المعرض للناشرين الشباب، ومن هنا جاءت فكرة التركيز على الترجمة.
وأضاف:" في الحقيقة نحن نعاني من الصورة النمطية المأخوذة عنا، كما يعانون هم من الصورة النمطية المأخوذة عنهم، فنحن مثلا ننظر للصينيين على انهم أصحاب شكل واحد، وعرفت فيما بعد انهم ينظرون إلينا نفس النظرة ويسألون أنفسهم كيف نفرق نحن بين ملامح بعضنا.
وانتقل بكر للحديث عن الترجمة فقال:" استطعنا في دار العربي الوصول لـ 500 عنوان مترجم من 65 دولة و14 لغة، وهناك ترجمات مباشرة وهناك ترجمات عن لغة وسيطة، ولدينا في دار العربي خريطة كبيرة مفرودة وحين نستهدف ترجمات نضع "دبوس" على الدولة المراد الترجمة منها، وفي الفترة الأخيرة اقتربنا من الترجمة للعربية من لغات أخرى، وهناك حلم يراودنا في أن تكون مصر ضيف شرف لمعرض فرانكفورت للكتاب وهذا سوف يكون طفرة في مجالي الترجمة والنشر والعملة الصعبة أيضًا.
وحول سؤال طرحه مصطفى حمدي عن كيف يتم اختيار العناوين المراد ترجمتها قال شريف بكر:" نحن نبحث عن الجدية، فقد ترجمنا مثلا أعمال من النرويج قديما جدا، وهي الدولة التي حلت ضيف شرف معرض الكتاب، وجاء مبعوث من النرويج لمقابلة الناشرين المصريين بعد ذلك لتبادل الحقوق والترجمة.
وواصل:" وعرض علي مبعوث النرويج كتاب "تاريخ الجري" فرفضت ترجمته، ظنا مني أنه لن يعجب القارئ العربي، وعندما عدت للبيت فكرت لماذا أفرض وصاية على القارئ، ومن أنا لأقول إن هذا ما يحتاجه وما لا يحتاجه، واشتريت الحقوق وكانت صعبة، لكن الناشر كان مبسوطا بترجمة كتابه للعربية وهو كتاب بيست سيلر في الخارج، ولك أن تعرف أن مؤلف الكتاب عرف أنه باع من الكتاب خمسة آلاف نسخة في البداية فحسب الورق وقرر أن يزرع خمسة آلاف شجرة، لكل نسخة شجرة وهذا درس علمني اختيارات الكتب المترجمة.
واختتم:" نحن مؤسسة تعرف كيف تختار عناوينها، وهناك عناوين تبيع وأخرى لا تبيع، فمثلا قررت ترجمة كتاب مصور "كوميكس" ولم يبع، وهنا عرفت أن على كل دار نشر أن تحدد اتجاها في الترجمة فتخليت عن ترجمة الكوميكس، وفي النهاية نحن معنا النص الذي سوف نترجمه، ونادرا ما نحتاج المترجم نفسه لسؤاله عن أشياء في كتابه، فقط نختار الموضوع من خلال شخصية الدار التي تكونت عبر الترجمات، ونترجم العمل.

فيما قالت علا سمير الشربيني عن ترجماتها: انا لدي إيمان أن الفنون تكمل بعضها، فانا كاتبة ومترجمة ومصورة ورسامة ايضًا، وكل فن من هؤلاء الفنون يكمل الحالة الإبداعية، أجد فيما أفعله حالة اكتمال، وتتفتح أمامي آفاق جديدة، وبالنسبة للترجمة فقد بدأت مع دار العربي، وأول عمل ترجمته كان عملا من بلجيكا، وهذا فتح مدارك كثيرة أمامي، وهناك سلسلة أعكف على ترجمتها وتفتح افاق جديدة وبالنسبة للترجمة فقد بدأت في ترجمة سلسلة من خمسة أجزاء في أدب الخيال العلمي، لكاتب أمريكي اسمه نيل شافان، وهناك رواية اسمها شتاء أسود وهي رواية أجيال وتحكي تاريخ إيطاليا من خلال تاريخ عائلة.
فيما قالت الدكتورة ندى حجازي أستاذ الترجمة الأدبية بكلية الألسن: أنا أترجم من وإلى اللغة العربية، وحركة الترجمة من اللغات الأخرى للغة العربية بسبب أن الناشرين المصريين يفضلون نشر الكتب باللغة العربية فقط، ولكن لدينا ترجمات مختلفة من الناحيتين فكما نحن نحب معرفة ثقافة الآخر فهم ايضًا يحبون معرفة ثقافتنا.
وتابعت:" الحقيقة انه لفت نظري باحث إسرائيلي قال إن العرب يترجمون من اللغات الأخرى لسد الفجوة في الادب العربي، وهذا غير صحيح، على العكس نتمنى زيادة الترجمات لأنها الوسيلة الوحيدة لمعرفتنا للآخر.
وأكملت:" يجب أن تكون هناك اتفاقات مع جهات خارجية ومراكز ثقافية تدعم حركة الترجمة من اللغة العربية للغات أخرى.
بدورها قالت خميلة الجندي مدير الترجمة بدار الرواق: كنت محظوظة لأن اختياري للأعمال لمترجمة في الرواق يكون على أسس بعينها فيما نحتاجه لقراءته، وبالنسبة للتطور التكنولوجي ودخول الذكاء الاصطناعي في الترجمة فأنا لا أي تأثير سلبي لان الآلة تساعدنا في الوقت وسوق النشر سريع جدا، وهي شكل من أشكال التسهيل على المترجم بديلا عن استخدام القواميس كما كان يتم قديما.
وواصلت:" هناك محاذير بالطبع وهي روح الترجمة، فالآلة مهما ترجمت فلن تصل لروح الانسان، وبالتالي فإن ترجمة الذكاء الاصطناعي تعتمد على مترجم يراجع ما تم ترجمته وغيرها.
وطرح رواد الصالون أسئلة عن الترجمة وقدم محمود عبد الشكور كلمة وحسين حمودة كلمة، وفي النهاية قدم كل ضيف من ضيوف الصالون توصية.
قال مصطفى حمدي: أعيد على فكرة طلب الكتب المترجمة والقراء يحبون كتب بعينها وهناك سوق يحتاج لهذه الكتب، وبالتالي لا بد من تكاتف دور النشر في الترجمة لتغطية كل هذه الطلبات، ولا بد ان يحدث التكامل وسيعود بالنفع على الثلاثي، الناشر والمترجم والقارئ.
فيما قالت الدكتورة ندى حجازي:" اتمني أن يكون هناك مشروع قومي لترجمة الكتب ذات القيمة.
وقالت خميلة الجندي:" نحن نحتاج لفتح طرق أكثر للناشرين ونحتاج للتعاون الي جانب فقدان المترجم للشغف في الترجمة الأدبية بسبب العائد المادي الزهيد ويجب أن يكون هناك دعم وتقدير مادي.
وقالت علا سمير الشربيني:" اتفق مع ما قيل وكمترجم اطالب بتقدير المترجم لأن الترجمة الأدبية أقل عائد وإذا كان الناشر لا يستطيع تقدير المترجم ماديا فيجب ان يكون هناك حفلات توقيع للكتب المترجمة ويوقعها المترجم بالإنابة.
واختتمت نوال مصطفى بتقديم الشكر للحضور وتأكيدها على ان هناك مترجم أمريكي تواصل معها لترجمة سلسلة ما وراء الطبيعة لأحمد خالد توفيق للإنجليزية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: البرتغالي جوزيه بوسط القاهرة صالون روايات مصرية للجيب محمود عبد الشكور المؤسسة العربیة الحدیثة الترجمة الأدبیة دار العربی عن الترجمة فی الترجمة

إقرأ أيضاً:

ماذا ينتظر الأقصى فيما يسمى يوم خراب الهيكل؟

سيكون المسجد الأقصى المبارك يوم الأحد المقبل على موعد جديد من الانتهاكات الصاخبة، مع إحياء المتطرفين لما يسمى ذكرى "خراب الهيكل" الذي يعتبره اليهود يوم حزن وحداد على ما يسمونه تدمير "الهيكلين" الأول والثاني.

ففي العام الماضي اقتحم المسجد في المناسبة ذاتها 2958 متطرفا ومتطرفة، وتحشد الجماعات المتطرفة أنصارها هذا العام لتنفيذ اقتحام وانتهاكات مماثلة، في حين يرى مراقبون أنها ستتصاعد في ظل الصمت العربي والإسلامي المطبق، وفي ظل تربع الأحزاب المتطرفة على عرش الحكومة الإسرائيلية الحالية.

ويدّعي اليهود أن البابليين دمروا "الهيكل الأول" عام 586 قبل الميلاد، وأن الرومان دمروا "الهيكل الثاني" عام 70 للميلاد، وبالتالي يجب تلاوة نصوص من "سِفر المراثي" يوم التاسع من أغسطس/آب حسب التقويم العبري من كل عام داخل الكنس.

وتتناول هذه المرويات "احتلال البابليين للقدس وتهجير اليهود من بلادهم إلى أرض بابل (جنوب العراق) حيث مكثوا 70 عاما حتى أذن لهم ملك فارس كورش بالعودة إلى القدس وإقامة الهيكل الثاني الذي دمره الرومان لاحقا".

مستوطنون يؤدون طقوسا تلمودية في الأقصى خلال اقتحامات ذكرى خراب الهيكل العام الماضي (مواقع التواصل)إقحام الأقصى في كل مناسبة

ويصر المتطرفون على اقتحام المسجد الأقصى المبارك في هذه المناسبة، ويرفضون إحياءها في كنسهم فقط، وكان إدخال لفائف "الرثاء" وقراءتها داخل المسجد الأقصى من بين الانتهاكات التي سُجلت في الأعوام السابقة.

كما سُجّل في المناسبة ذاتها من العام المنصرم انتهاكات عدة أبرزها رفع العلم الإسرائيلي، وأداء طقس السجود الملحمي (الانبطاح الكامل واستواء الجسد على الأرض ببسط اليدين والقدمين والوجه بالكامل) جماعيا، والرقص والغناء، إضافة إلى اقتحام عدد من أعضاء الكنيست والوزير إيتمار بن غفير.

وتحلّ الذكرى هذا العام بعد أسابيع من إصدار بن غفير تعليمات لضباط الشرطة بالسماح للمستوطنين بالرقص والغناء في الساحات، وبعد إعلانه -خلال اقتحام نفذه للمسجد في مايو/أيار المنصرم- أيضا أنه "أصبح من الممكن الصلاة والسجود في جبل الهيكل".

من اقتحام الوزير المتطرف إيتمار بن غفير المسجد الأقصى فيما يسمى ذكرى خراب الهيكل العام الماضي (مواقع التواصل)أخطر أيام السنة

الأكاديمي ومسؤول الإعلام والعلاقات العامة في المسجد الأقصى سابقا عبد الله معروف قال للجزيرة نت إن الذكرى هذا العام ستكون من أخطر أيام السنة على المسجد، في ظل الاقتحامات التي ستنفذها جماعات المعبد المتطرفة حيث تعمل على أن يكون هذا اليوم هو يوم الاقتحام الأكبر.

إعلان

وبالتالي -يضيف معروف- تنبع خطورة الحدث ابتداء من أنه يحل في ظل اصطفاف الحكومة الإسرائيلية بكل أذرعها مع جماعات المعبد المتطرفة في صف واحد باتجاه تغيير الوضع القائم في الأقصى، وهو ما قام به بالفعل الوزير بن غفير.

فالوضع القائم لم يعد موجودا -وفقا للأكاديمي المقدسي- بعد أن سمح هذا الوزير المتطرف للمستوطنين بأداء الصلوات داخل الساحات في عام 2024 المنصرم، وبعد سماحه خلال العام الجاري بالرقص والغناء في أولى القبلتين.

"ستحاول جماعات المعبد المتطرفة هذا العام أن يكون اقتحامها نوعيا بشكل كبير، وتكمن خطورته في أنه سينفذ في ظل تخاذل غير مسبوق من العالمين العربي والإسلامي، وصمت مطبق على ما يجري من انتهاكات غير مسبوقة في ظل المطالبات العلنية لإقامة كنيس داخل أولى القبلتين" أضاف معروف.

انتهاكات خطيرة لم يشهدها الأقصى منذ احتلاله.. كيف مرت ذكرى "خراب الهيكل" على المسجد الأقصى المبارك؟ pic.twitter.com/9J4QJg6fUF

— الجزيرة نت | قدس (@Aljazeeraquds) August 13, 2024

خطر متصاعد وصمت مطبق

وبالنظر إلى ما جرى خلال الأشهر الماضية وخاصة فيما يسمى "يوم القدس" أكّد الأكاديمي المقدسي أن الجماعات المتطرفة ستعسى لتسجيل رقم قياسي جديد في إحياء لهذه الذكرى، وستكون هناك محاولة للانتقال إلى مرحلة جديدة في الأقصى قد يكون عنوانها محاولة تنفيذ طقوس لا علاقة لها بالمناسبة التي يقتحم المستوطنون المسجد لأجلها.

فعلى سبيل المثال "لا يرتبط طقس ذبح القرابين الحيوانية بخراب الهيكل، لكن قد يُقدم المتطرفون على تنفيذه، كما فعلوا في عيد الفصح الصغير، وكما أدخلوا القرابين المذبوحة خلال عيد الأسابيع اليهودي في الشهر المنصرم".

ويرى معروف أن ذلك ممكنا لأن الجماعات المتطرفة ترى أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب لبدء إقامة كنيس داخل المسجد، لأن الجو العام يساعد على ذلك من صمت عربي وإسلامي على ما يجري في كل من غزة والخليل والقدس.

معروف: الرادع الوحيد للمستوطنين هو التأزيم الشعبي وما دام الاحتلال لا يدفع ثمن أفعاله فسيقوم بأي شيء في الأقصى (الجزيرة)"الرادع هو التأزيم الشعبي"

وختم الأكاديمي المقدسي حديثه للجزيرة نت بالقول إن الاحتمالات كلها مفتوحة، ولا أحد يستطيع أن يتوقع إلى أين يمكن أن تسير الأمور في مدينة القدس، طالما أن جماعات المعبد وتيار الصهيونية الدينية على رأس حكومة الاحتلال، خاصة أن "هذا الظرف الذي نمر به الآن يأتي في ظل انعدام احتمالية سقوط حكومة نتنياهو بسبب دخول الكنيست في الإجازة الصيفية التي تستمر 3 أشهر".

وبالتالي مستوى الوحشية لدى تيار الصهيونية الدينية وجماعات المعبد المتطرفة قد يكون غير مسبوق في الأقصى، "وهنا أحذر وأقول إن الرادع الوحيد للمستوطنين هو التأزيم الشعبي، وما دام الاحتلال لا يشعر أن هناك أزمة قد تحدث بسبب أفعاله ولا ثمن يدفعه، فإنه سيقوم بأي شيء باتجاه الوصول لهدفه وهو إقامة كنيس داخل المسجد في الفترة الحالية".

مقالات مشابهة

  • طارق العكاري: مصر الدولة الوحيدة في العالم لم تنسحب من دعم القضية الفلسطينية
  • 8 عوامل تحفز استخدام التقنيات الحديثة في الزراعة
  • «الشارقة الثقافية» ترصد سؤال الهوية في الرواية العربية
  • متحدث الحكومة الفلسطينية: هناك أطراف تحاول استغلال القضية الفلسطينية لتفتيت الموقف العربي
  • ضبط طبيب بيطري يمارس الطب التجميلي داخل صالون نسائي غير مرخّص
  • استمرار التحضيرات لانطلاق مهرجان أسواق إدلب 2025
  • تقييم بيئي لمعرفة حجم الضرر بالغطاء النباتي نتيجة الحرائق في اللاذقية
  • الكويت: ضبط «طبيب بيطري» يزاول مهنة الطب التجميلي داخل صالون نسائي غير مرخص
  • ماذا ينتظر الأقصى فيما يسمى يوم خراب الهيكل؟
  • الترجمة الأدبية.. جسر غزة الإنساني إلى العالم