موعد مباراة الوصل والأهلي السعودي والقنوات الناقلة
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
يواجه فريق الوصل الإماراتي نظيره الأهلي السعودي، اليوم الإثنين، في قمة من العيار الثقيل على إستاد زعبيل، ضمن منافسات الجولة الثانية من دوري أبطال آسيا للنخبة.
تقام المباراة الساعة 20:00 بتوقيت أبوظبي.
القنوات الناقلة:Alkass Ten HD تعليق سمير اليعقوبي.
Abu Dhabi Sports Asia 1 تعليق عامر عبدالله.
beIN Sports AFC 2 HD تعليق عصام الشوالي.
SSC EXTRA 1 HD تعليق فهد العتيبي. الأهلي السعودي يقرر إقالة يايسله.. الوصل يكتب النهاية - موقع 24أكدت وسائل إعلام سعودية، أن إدارة النادي الأهلي السعودي قررت إقالة المدرب ماتياس يايسله.
يسعى "الإمبراطور" إلى تحقيق الفوز الثاني توالياً، بعد الانتصار في الجولة الأولى على باختاكور بهدف نظيف جاء عن طريق سفيان بوفتيني، بينما يطمح الأهلي السعودي إلى الانتصار أيضاً، بعد فوزه الصعب على برسيبوليس الإيراني بهدف نظيف حمل توقيع نجمه فرانك كيسي.
ويحتل الوصل المركز الثالث في الترتيب برصيد 3 نقاط بفارق الأهداف عن المتصدرين الهلال السعودي واستقلال طهران، بينما يحتل الأهلي المركز الرابع برصيد 3 نقاط أيضاً.
وخسر الوصل أمام العين في دوري أدنوك للمحترفين 2-4، لذلك يعمل المدير الفني للفريق ميلوش على تصحيح الأخطاء، وخاصة في الجانب الدفاعي، من أجل الحد من خطورة مهاجمي الأهلي بقيادة الدولي الجزائري رياض محرز.
وشدد المدرب الصربي على أهمية التركيز على اللعب بروح قتالية عالية، والسعي لتسجيل هدف مبكر، مع عدم الاندفاع إلى الهجوم من دون حذر.
ولم يخسر الأهلي في آخر 8 مباريات أمام فرق الإمارات في البطولة، "3 انتصارات و5 تعادلات"، بل واستقبل هدفاً واحداً في كل من مبارياته الست الأخيرة ضد الفرق الإماراتية.
وفي دوري أبطال آسيا، تقابلت أندية الإمارات والسعودية 116 مرة، فازت السعودية 53 مرة، مقابل 29 فوزاً لأندية الإمارات، بينما تعادلت الكفة في 34 مباراة، وسجلت فرقنا 144 هدفاً، واستقبلت 191 هدفاً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الوصل الأهلي السعودي دوري أبطال آسيا الأهلی السعودی
إقرأ أيضاً:
قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
معتز الشامي (أبوظبي)
بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.
سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟
وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).
وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.