أماكن توزيع لحوم «حياة كريمة» في الإسماعيلية.. أسعار تنافسية وجودة عالية
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
أطلقت مؤسسة حياة كريمة مبادرة جديدة لتوزيع اللحوم والفراخ المجمدة بأسعار تنافسية وبسيطة، أقل من السوق، لتكون في متناول الجميع، كما أنها لحوم بلدية طازجة تخضع لرقابة بيطرية صارمة، لضمان سلامتها وجودتها.
وتتواجد المرحلة الأولى من مبادرة حياة كريمة في محافظة الإسماعيلية بعدة نقط محددة، وهي:
- بجوار استاد الإسماعيلية
- الشارع التجاري بالإسماعيلية أمام محل عيش زمان
وشهدت الأيام الأولى من المبادرة إقبالا كثيفا، وإشادات واسعة من الأهالي في المحافظات، حيث أكدوا أن المبادرة توفر اللحوم والدواجن بأسعار مخفضة، حيث يُعرض كيلو اللحمة البلدي بسعر 310 جنيهات، واللحمة المستوردة بسعر 210 جنيهات، بالإضافة إلى توفير لحوم هندية مجمدة وفراخ بأسعار مخفضة.
ولفتت المؤسسة أن هذه المبادرة تهدف إلى مواجهة جشع التجار وتخفيف الأعباء المعيشية عن كاهل المواطنين، لتكون بمثابة بشرى سارة للجميع، حيث بدأت المؤسسة بتطبيق هذه المبادرة في محافظتي الإسماعيلية والشرقية والقاهرة الكبرى، إذ جرى افتتاح منافذ بيع اللحوم البلدي بأسعار تنافسية تقل كثيرًا عن مثيلاتها في السوق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة لحوم حياة كريمة توزيع لحوم حياة كريمة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تحذر من خطورة التنمر ضمن مبادرة «صحّح مفاهيمك»
أكد الدكتور أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، أن التنمر لم يعد مجرد سلوك فردي عابر، بل أصبح ظاهرة تؤثر سلبًا على الصحة النفسية والاجتماعية، وتعكس خللاً في القيم والتربية، لافتا إلى أن ذلك جاء ضمن تقرير أصدرته مبادرة «صحح مفاهيمك» التابعة للوزارة، والتي تهدف إلى تصحيح السلوكيات المجتمعية الخاطئة، ومنها التنمر.
وأوضح رسلان، خلال مداخلة على شاشة قناة اكسترا نيوز، أن ظاهرة التنمر بات من أبرز التحديات التي تواجه المجتمع الحديث خاصة في المدارس، مشيرا إلى أن الغالبية العمرية في المجتمع تقع ضمن فئات الطفولة والمراهقة، وهي مراحل تعليمية حساسة تشهد انتشار هذه الظاهرة، مما استدعى أن تكون مكافحة التنمر أول أهداف المبادرة مع بداية العام الدراسي
وقال المتحدث باسم وزارة الأوقاف إن المبادرة لا تقتصر على تقديم محاضرة فقط، بل تُنفّذ من خلال قوافل تشمل أئمة متخصصين إلى جانب أخصائيين اجتماعيين ونفسيين، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، مؤكدا على أهمية وجود خبراء في علم نفس الطفل وعلم الاجتماع.
المتابعة المستمرة مع المدارس والحالات المكتشفةوأشار «رسلان» إلى أن المتابعة المستمرة مع المدارس والحالات المكتشفة تُعد من أهم مؤشرات نجاح المبادرة، موضحا أن الفريق يعود لمتابعة نفس الحالات عند الحاجة، لضمان تحقيق أثر حقيقي ومستدام في التصدي لظاهرة التنمر، وتقديم الدعم النفسي والمعنوي للمتضررين.