قابيل وهابيل الشرقية.. شخص ينهي حياة شقيقه بمساعدة نجليه| ما السبب
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
"الدم بقي ميه" شهدت مدينة بلبيس بمحافظة الشرقية، واقعة مأساوية، حيث تجرد شخص ونجليه بقتل شقيق الأول وعم المتهمين، بسبب خلافات حول الميراث، بدائرة قسم شرطة بلبيس بالشرقية، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.
قابيل وهابيل الشرقية.. شخص ينهي حياة شقيقه بمساعدة نجليه| ما السبب كانت البداية بتلقي الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، إخطارًا يفيد بشأن ما تبلغ لقسم شرطة بلبيس، بورود إشارة من مستشفى بلبيس المركزي، بوصول «عبدالحميد .
وتبين من التحريات الأولية أن وراء ارتكاب الواقعة كلا من؛"عطية . أ" شقيق المجني عليه، ونجليه "أحمد"، و"محمد"، وأن المتهمين تعدوا على المجني عليه وأنهوا حياته بسبب خلافات حول الميراث.
عقب تقنين الإجراءات ونفاذا لإذن النيابة العامة، تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهمين، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة، وبالعرض على النيابة العامة قررت حبسهم على ذمة التحقيقات.
تجديد حبس المتهمين في واقعة فبركة سحر للاعب مؤمن زكرياكما أمرت جهات التحقيق المختصة بالقاهرة، اليوم الأربعاء، بـ تجديد حبس المتهمين في واقعة اللاعب مؤمن زكريا 15 يوما، على خلفية اختلاق المتهمين العثور على أعمال سحر، عبارة عن أوراق وصورة له مكتوب عليها بعض الطلاسم والعبارات غير المفهومة.
ومن جانبه قال مؤمن زكريا عن واقعة السحر المزيف؛ اللي حصل إني اكتشفت انتشار أخبار كاذبة على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن استخراج عدد من الأشخاص سحر لي من داخل المقابر أمام حوش عائلة الكابتن مجدي عبد الغني، الكائن بمقابر الإمام الشافعي دائرة قسم الخليفة، وزعموا إبطال العمل وروجوا لأخبار كاذبة عني وشهروا بي بغرض النصب علي وابتزازي، وأنا اكتشفت إن الموضوع ده منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي.
سحر اللاعب مؤمن زكرياوبسؤاله عن علاقته بالزاعمين باستخراج السحر الخاص به من داخل مقابر الإمام الشافعي دائرة القسم، قال: أنا مليش علاقة بيهم، دول مجموعة بينقلوا أخبار كاذبة للتشهير بي وابتزازي، وأطالب بإثبات الحالة واتخاذ اللازم ضد المتهمين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تجديد حبس المتهمين في واقعة فبركة سحر للاعب مؤمن زكريا تجديد حبس المتهمين في واقعة اللاعب مؤمن زكريا واقعة اللاعب مؤمن زكريا محافظة الشرقية قسم شرطة بلبيس
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من المتحف
قررت المحكمة المختصة، تأجيل محاكمة المتهمين بسرقة الاسورة الذهبية من داخل معمل الترميم المتحف المصري بالتحرير، التي يعود تاريخها لأحد ملوك الأسرة الفرعونية الـ21، لجلسة 21 ديسمبر.
وتسملت النيابة العامة التقارير الفنية الخاصة بالواقعة والتى تتعلق بتقارير خبراء الأدلة الجنائية لرفع البصمات من مكان السرقة، وكذا التقارير المتعلقة بتفريغ كاميرات المراقبة فى محيط الواقعة، وتقرير اللجنة المختصة لفحص آليات تداول القطع الأثرية داخل المتحف.
معاينة مكان سرقة الأسورة الفرعونية
وانتقلت فريق من النيابة لمعاينة محل الواقعة عقب ندب خبراء الإدارة العامة للأدلة الجنائية لرفع ما قد يُسفر عنه الفحص من أدلة مادية، كما استمعت إلى عدد من مسؤولي المتحف وأفراد تأمينه للوقوف على آلية تداول الأثر المفقود بين أقسام المتحف، وتحفظت على المستندات ذات الصلة.
اعترافات المتهمة بسرقة الأسورة
وقد كلفت النيابة العامة جهات البحث بإجراء التحريات حول الواقعة، والتي أسفرت عن تحديد الموظفة المختصة بالمعمل بوصفها مرتكبة واقعة الاختلاس، وعليه أمرت النيابة العامة بضبط الموظفة المذكورة، فتم ضبطها رفقة 3 متهمين آخرين.
وباستجواب المتهمة الأولى أقرت باختلاس الأثر من محل عملها وتسليمه للمتهم الثاني لبيعه كسوار من الذهب، بعد أن أتلفت الأحجار الكريمة المثبتة به، ثم سلمه المتهم الثاني إلى الثالث للغرض ذاته، فتوجه الأخير إلى المتهم الرابع الذي اشتراه وزنًا كقطعة من الذهب وقام بسبكه، وقد قطعت التحريات بحسن نية المتهمين الأخيرين.
وبناءً على ذلك، أمرت النيابة العامة بحبس المتهمين الأول والثاني احتياطيًا على ذمة التحقيقات، وإخلاء سبيل الآخرين بضمان مالي.
لجنة لفحص آليات تداول القطع الأثرية
وندبت النيابة العامة لجنة مختصة لفحص آليات تداول القطع الأثرية داخل المتحف، ومطابقة ما هو مُسلَّم للمعمل محل الواقعة بما هو ثابت فعليًا داخله.
وأسفر تقرير اللجنة عن رصد مخالفات أبرزها مخالفة ضوابط تنظيم العمل بمخازن الآثار المعتمدة من اللجنة الدائمة للآثار المصرية خلال عام 2023، وذلك بشأن إجراءات تسليم وتسلم القطع الأثرية؛ إذ اقتصر الأمر على إثبات الأثر بمحضر تحركه دون أي توقيعات بالتسليم أو التسلم، فضلًا عن عدم جرد خزانة المعمل بصفة يومية.
كما أوصى التقرير بإعداد سجل خاص بحركة الأثر في المعمل، وآخر للخزانة مع استيفاء التوقيعات بهما، ومنع دخول الحقائب الشخصية رفقة المرممين وتفتيشهم عند الخروج، فضلًا عن تركيب آلات تصوير داخل المعمل، وجارٍ استكمال التحقيقات للوقوف على مسؤولية القائمين على المتحف في تلك الواقع.