“نوف الحميد” تكشف تفاصيل مقتل ابنها على يد خادمة في كتابها الأول.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
الرياض
كشفت الكاتبة نوف الحميد تفاصيل اصدارها الاول الذي أخرجها من عزلتها بعد مقتل ابنها على يد خادمة.
وقالت الحميد في لقاء مع قناة الإخبارية، بمعرض الكتاب:”إن اصدارها الاول يتحدث عن قصة عاشتها بالفعل، وهي مقتل ابنها على يد عاملة لديها”، مضيفة: “كان عندي عاملة وكنت أعاملها مثل أختي وإبنتي، للأسف كان عندي طفل ثاني غير عبدالرحمن المقتول، وكنت أتعب كثيراً في فترة الحمل”.
وتابعت :”فاكتشفت في النهاية إنها من حبها الشديد لطفلي هذا عبدالرحمن قتلته، وتفاصيل القصة في الكتاب ما أقدر أتكلم فيها، أنا تقريباً حاولت أفرغ معاناتي خلال 3 سنوات”.
وأردفت: “كتبت هذا الكتاب لأساعد كل إنسان مر بهذه التجربة ليتخطاها، أنا عشت 3 سنوات من أصعب سنوات حياتي، ومازلت اذكر ولدى وابكى عليه، وحتى اليوم اغلط من بين عيالي أناديه”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1727965849420.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: قتل معرض الكتاب
إقرأ أيضاً:
“بينها الهند” .. دراسة تكشف عن عدد ساعات النوم الصحية لمواطني 20 دولة
كشفت دراسة جديدة، أن مقدار النوم المثالي والصحي يختلف باختلاف البلد والثقافة، وليس هناك معيار عالمي ثابت.
وحلل الباحثون من جامعة كولومبيا البريطانية، بيانات نحو 5000 شخص من 20 دولة، وتبين أن احتياجات النوم تتباين بشكل واضح من مكان إلى آخر، ما يتناقض مع التوصية الشائعة بالحصول على 8 ساعات من النوم.
وقال الدكتور ستيفن هاين، أستاذ علم النفس ومؤلف الدراسة المنشورة في مجلة “Proceedings of the National Academy of Sciences”: “توصيات النوم يجب أن تأخذ السياق الثقافي في الاعتبار، فليست هناك كمية نوم واحدة تناسب الجميع”.
وأظهرت الدراسة أن متوسط النوم في اليابان كان 6 ساعات و18 دقيقة، بينما بلغ 7 ساعات و52 دقيقة في فرنسا (أعلى معدل)، و7 ساعات و27 دقيقة في كندا، و7 ساعات و17 دقيقة في الصين، و7 ساعات و14 دقيقة في الهند.
ولم يجد الباحثون علاقة واضحة بين قصر النوم وتراجع الصحة في الدول التي ينام فيها السكان فترات أقصر.
وذكرت الدكتورة كريستين أو، من جامعة فيكتوريا: “الأشخاص الذين ينامون وفق المعايير الثقافية لبلدانهم يتمتعون بصحة عامة أفضل، حتى لو كانت فترات النوم قصيرة”.
وأضافت أن “المثالي هو ما يتماشى مع ما يعتبر طبيعيا في ثقافة الفرد”.
كما لاحظت الدراسة أن الأشخاص في جميع البلدان ينامون في المتوسط ساعة أقل من المعدل الذي تعتبره ثقافتهم مثالياً.
وأوصى الباحثون في الدراسة بتكييف الإرشادات الصحية العامة لتناسب السياقات الثقافية المختلفة، بهدف تحقيق نتائج صحية أفضل عالميا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب