بعد عودتهم من احتفال ديني.. مقتل 60 شخصا على الأقل وفقدان 100 آخرون بحادثة غرق قارب في نيجيريا
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
لقي 60 شخصًا على الأقل مصرعهم وفقد 100 آخرون في نيجيريا إثر انقلاب قارب كان يقلهم من احتفال ديني بمناسبة ولادة الرسول محمد في ولاية النيجر الشمالية بنيجيريا.
وقد ذكرت وكالة إدارة الطوارئ في النيجر أن القارب انقلب مساء الثلاثاء عند الساعة 8:30، واستطاعت السلطات، حسب رئيس منطقة موكوا، جبريل عبد الله موريجي، إنقاذ حوالي 160 شخصًا.
وقال موريجي إم عمليات الإنقاذ لا تزال مستمرة، لكن لا تزال الأسباب وراء غرق القارب "مجهولة"، غير أن الاكتظاظ وسوء الصيانة غالبًا ما يكونان وراء حوادث مشابهة. فبحسب مسؤول الطوارئ، كان القارب الخشبي، المخصص لـ100 شخص، يحمل 3 أضعاف سعته قبل أن ينقلب في منطقة موكوا الريفية.
وليست الحادثة جديدة من نوعها، فقد سبق أن انقلب قارب قبل 18 شهرًا وأدى إلى مقتل أكثر من 100 شخص. وبحسب ما ذكره مدير ربان القوارب، إسماعيلا عمر، لوكالة "رويترز"، فإن فرص العثور على الناجين أصبحت "ضئيلة".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تفاصيل جديدة: خامنئي حذر نصر الله قبل أيام من الاغتيال والأمين العام لحزب الله آثر البقاء في لبنان إعصار "كراثون" يصل تايوان: مقتل شخصين وإجلاء الآلاف في المناطق المتضررة أمريكا تكمل انسحابها من أخر قواعدها العسكرية في النيجر ضحايا النيجر أفريقيا غرق سفينةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله إيران لبنان إعصار إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله إيران لبنان إعصار ضحايا النيجر أفريقيا غرق سفينة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله إيران لبنان إعصار غزة صواريخ باليستية فلاديمير بوتين روسيا تايوان الضفة الغربية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next غرق قارب
إقرأ أيضاً:
تقرير يكشف عن مقتل 65 متظاهرا برصاص الشرطة الكينية
كشفت الهيئة المستقلة لمراقبة الشرطة في كينيا عن مقتل 65 شخصا في مظاهرات اندلعت في يونيو/حزيران ويوليو/تموز الماضيين، منددة باستخدام مفرط للقوة وتعامل غير قانوني مع المحتجين.
وأفاد تقرير الهيئة -الصادر أمس الخميس- بأنها شاركت في 61 عملية تشريح لضحايا أربعة احتجاجات شهدتها البلاد، منها مظاهرات "سابا سابا" التي سجّلت أعلى عدد وفيات بلغ 41 شخصا، مقابل 23 في احتجاجات يونيو/حزيران، وشخصا واحدا خلال مظاهرة مطالِبة بالعدالة في قضية وفاة المدرّس ألبرت أوجوانغ أثناء الحجز الشرطي.
وانتقد التقرير أداء الشرطة، متهما السلطات بالتعامل مع مظاهرات سلمية كما لو كانت أعمال شغب، ونشر قوات بزيّين رسمي ومدني دون علامات تعريف أو رتب عسكرية.
كما اتهم الضباط بعدم التدخل في احتجاجات مؤيدة للحكومة، وإخفاء لوحات السيارات الرسمية وتجنب عرض الرتب والأسماء.
وقدّم التقرير توصيات إلى المفتش العام للشرطة، منها ضرورة احترام الحق في التظاهر السلمي، وتحديد هوية الضباط بوضوح، واستخدام كاميرات الجسم لتوثيق التجاوزات ومحاسبة المسؤولين.