مصرع فتاة سقطت من شرفة المنزل بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
شيع أهالي الاسماعيلية عقب صلاة الجمعة، اليوم الجمعة، جثمان فتاة في الواحد وعشرين من عمرها كانت قد لقى مصرعه ليلة أمس أثر سقوطها من شرفة منزلها في التاسعة من مساء أمس.
توافد على المسجد عدد من الأهالي بعدما تم نشر قصة الفتاة روان الحافظة لكتاب الله والتي كانت أدت صلاة العشاء ليلة أمس الخميس، ثم قامت بتتبع شقيقتها الصغرى التي ذهبت لشراء احتياجات المنزل من شرفة المنزل ولكن توازنها اختل وسقطت من الشرفة من الدور التاسع لتلقى مصرعها وهي على وضوئها بملابس الصلاة.
ويقول شقيق روان " ان روان كانت تستعد لصلاة العشاء واختها الصغيرة ٩ سنوات كانت نزلت تجيب حاجه من تحت البيت .وروان قالت لها هصلي على ماتطلعي صلت العشا وراحت تبص على اختها من الشباك .ولان السرير تحت الشباك طلعت كالعاده تبص عليها اختل توازنها وقعت من الشباك من الدور التاسع"
وأكد أن شقيقته كانت بارة بأبيها وأمها وانها كانت طيبة وجابرة خواطر الناس بابتسامتها الرقيقة ولا ليها في صحاب ولا نت ولا اي حاجه هدوء وأدب الدنيا فيها"
وكان اللواء محمد عامر مدير أمن الإسماعيلية تلقي إخطارا يفيد إصابة فتاة بغيبوبة تامة إثر سقوطها من مرتفع أمام مدرسة طه حسين بشارع الثلاثيني بحي أول الإسماعيلية.
وقالت مصادر طبية أن فتاة تدعي روان . ع، ٢١ سنة سقطت من مرتفع وأصيبت بغيبوبة تامة، ونقلت الي مجمع الإسماعيلية الطبي لتلقي العلاج اللازم.ولكن لفظت أنفاسها الأخيرة أثناء محاولة أسعارها.
تم تحرير محضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة لتتولي التحقيقات والتي أمرت بدفن جثمان الفقيدة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسماعيليه بالإسماعيلية صلاة الجمعة أهالي الاسماعيلية مدرسة طه حسين الجمعة اليوم
إقرأ أيضاً:
سقوط شاب من شرفة منزله بالطابق الثالث في الكوثر بسوهاج
شهد قسم الكوثر بمحافظة سوهاج، واقعة مأساوية راح ضحيتها شاب في العقد الثالث من العمر، إثر سقوطه من شرفة شقته بالطابق الثالث.
مما أسفر عن إصابته بكسر في الجمجمة ونزيف داخلي بالمخ، ولفظ أنفاسه الأخيرة عقب وصوله إلى المستشفى.
وتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء دكتور حسن عبدالعزيز، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة الكوثر.
يفيد بورود إشارة من مستشفى اليوم الواحد بوصول المدعو "مهند ع. م. ج"، 25 عامًا، سائق، ويقيم بدائرة القسم، مصابًا بكسر في الجمجمة ونزيف بالمخ، وتوفي فور وصوله.
وبالانتقال والفحص، أفاد والده البالغ من العمر 50 عامًا، ويعمل سائقًا، ووالدته "أسماء ع. أ. م"، 45 عامًا، ربة منزل، ويقيمان بذات الناحية، أن نجلهم كان يجلس على سور شرفة الشقة سكنهم بالطابق الثالث، واختل توازنه وسقط أرضًا، ما أدى إلى إصابته ووفاته.
وأكد ذوو الشاب المتوفى، أنهم لا يتهمون أحدًا بالتسبب في الحادث، كما نفوا وجود أي شبهة جنائية.
وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.