"مصر اليوم في عيد".. بسمة وهبة تتفاعل مع أغاني نصر أكتوبر
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تفاعلت الإعلامية بسمة وهبة مع الأغاني الوطنية لنصر أكتوبر المجيد، في حلقة اليوم من برنامج "90 دقيقة" المذاع على قناة المحور، وذلك ضمن احتفالات الدولة المصرية الحادية والخمسين.
واستضافت الإعلامية بسمة وهبة كورال المدرج، الذي قدم عددا من الأغاني الوطنية المميزة، مثل "غني يا سمسمية"، إذ ظهرت "وهبة" بفستان من علم مصر، وتفاعل مع الأغنية، وسط سعادة الحضور، بذكرى انتصار وطنهم على دولة الاحتلال الإسرائيلي واستعادة سيناء.
كما قدم الكورال أغنية "عاش اللي قال"، للعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، وهي من تأليف محمد حمزة، وتلحين الموسيقار الراحل بليغ حمدي، وحرصت الإعلامية على ترك مكانها في الاستوديو والوقوف وسط أعضاء الكورال، لتشاركهم أداء الأغنية، كما أدى الكورال أغنية "مصر اليوم في عيد"، للراحلة شادية، وكلمات عبد الوهاب محمد وتلحين عمر الجيزاوي.
وأوضحت: "كورال المدرج سيجعلنا اليوم نعيش أجواء زمان وأغاني النصر التي كلها حماس وسعادة وحب وفخر ووطنية، وأظن أننا في حاجة إلى هذه الروح".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بسمة وهبة مصر اليوم في عيد
إقرأ أيضاً:
هل أغاني أم كلثوم حرام؟.. أزهري يكشف 3 أحكام
أكد الدكتور محمد حمودة من علماء الأزهر الشريف، أن الفن عند الفقهاء له 3 أحكام، الأول وهو مكروه كراهة تنزيه، وأن هذا يعني أنه قريب للحلال، والبعض قال إن الفن محرم، والبعض قال إنه مباح.
وأضاف العالم بالأزهر الشريف، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الأربعاء، أنه لا يمكن الحكم على كل الأغاني بأنها حرام، ولكن التعامل يكون بالكلمات الموجودة في الأغنية.
وردا على سؤال" هل أغاني أم كلثوم حرام أم حلال" وقال إنه الحكم يكون بالقطعة، أي على حسب الأغنية، وعلى حسب الكلمات الموجودة في الأغنية.
حكم الاستماع إلى الأغانيوكانت دار الإفتاء المصرية أفادت بأن الأغاني والموسيقى منها ما هو مُبَاحٌ سماعه ومنها ما هو مُحَرَّمٌ؛ وذلك لأن الغناء كلام حسنه حسن وقبيحه قبيح.
بتشجع على الإجرام.. أزهري ينفعل بسبب كلمات أغنية ويخلع العمامة
أزهري: الفن مسؤولية مجتمعية.. والتوبة من الهابط منه واجبة
ضحية يد غادرة.. المفتي ينعى أستاذا بالأزهر بعد وفاته بسبب خلاف عائلي
بوابة الأزهر الإلكترونية.. اعرف الآن نتيجة الشهادتين الابتدائية والإعدادية
وأضافت دار الإفتاء، عبر موقعها الإلكتروني، أن الموسيقى والغناء المباح: ما كان دينيًّا أو وطنيًّا أو كان إظهارًا للسرور والفرح في الأعياد والمناسبات، مع مراعاة عدم اختلاط الرجال بالنساء، وأن تكون الأغاني خاليةً من الفُحْشِ والفجور، وألا تشمل على محرم؛ كالخمر والخلاعة، وألا يكون محركًا للغرائز أو مثيرًا للشهوات، وأن تكون المعاني التي يتضمنها الغناء عفيفة وشريفة.
وتابعت دار الإفتاء "أما الموسيقى والأغاني المحرمة: فهي التي تلهي عن ذكر الله تعالى، وتتضمن أشياء منكرة ومحظورة، مثل: أن تكون باعثة على تحريك الغرائز والشهوات، أو يختلط فيها الرجال بالنساء أو يكون صوت المغني فيه تخنث وتكسر وإثارة للفتن أو تسعى إلى تدمير الحياة والأخلاق".