من أحاجي الأبطال ( ٧٠٣٥ ):
□□ الشقيقان وأسمى معاني العطاء.
○ العقيد الركن خالد محجوب.
○ العقيد الركن مزمـــــل محــــجــوب
□ الشقيقان من فرسان القوات المسلحة ظلا على الرباط في الثغور منذ انطلاقة الشرارة الاولى لهذه الحرب.

□ العقيد الركن خالد ظل مرابطاً بمنطقة الكدرو العسكرية مقدماً أنبل البطولات والتضحيات؛ بينما العقيد الركن مزمل ظل مدافعا مع اخوته في سلاح المهندسين.



○ كان لقاء الجيشين هو أيضا لقاء البطلين الشقيقين بعد زهاء العام ونصف في ارض العزة والكرامة بحري سر الهوى.
○ تقبل الله منكم وحفظكم الله ورعاكم.
#من_أحاجي_الحرب

عصمت محمود أحمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: العقید الرکن

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: عطاء الدنيا ليس دليلاً على محبة الله للعبد

أجاب الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، عن سؤال حول قول الرجل المؤمن لصاحب الجنتين في سورة الكهف: «فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِي خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ»، موضحًا أن التعبير القرآني يحمل أدبًا رفيعًا، إذ قال «فعسى ربي» مراعاة لمشاعر صاحبه حتى لا يدفعه إلى التطاول أو الاعتراض بقوله: «لا، ربك وحدك!»، فيرد عليه المؤمن بأدب: «ربي لوحدي وخير لي»، مؤكداً أن كلمة «خيرًا من جنتك» لا تُفهم على أنها جنة في الدنيا، لأن نعم الدنيا زائلة مهما عظمت، بينما المقصود هو الخير الأبقى في الآخرة، جنة الخلد التي لا تزول ولا تتبدل.

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال" ببرنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة "DMC" اليوم الأربعاء، أن طلب الرجل المؤمن ليس بالضرورة قصره على نعيم الدنيا أو الآخرة فقط، فالآية تحتمل رجاء الخير في الدارين، لكن نهاية السياق القرآني ترجّح أن «الخير» المقصود هو نعيم الآخرة؛ بدليل أن المؤمن نفسه قال بعدها مباشرة: «وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا»، أي أنه يعلم أن نعيم الدنيا قد يزول، وأن ما يبقى هو النعيم الدائم. وبيّن أن الفرق بين عطايا الدنيا والآخرة واسع، فالدنيا نعيمها زائل، محدودة، ويأتي معها تعبٌ وتكليف وحفظ ورعاية، وقد تكون اختبارًا للمؤمن والكافر معًا، بينما عطاء الآخرة باقٍ لا يزول، ولا مشقة فيه، وهو جزاءٌ خالصٌ للمؤمنين وحدهم، بلا حسد ولا تبعة ولا حساب.

وأوضح الشيخ خالد الجندي أن عطاء الدنيا لا يدل على محبة الله، فقد يعطيها الله لمن يحب ولمن لا يحب، بينما عطاء الآخرة دليل على الرضا والمحبة الإلهية، وأن نعيم الدنيا مرتبط بالموت ويعقبه حساب، بينما نعيم الآخرة لا موت فيه ولا انقطاع ولا سؤال عن كيفية حفظه وإنفاقه.

وأكد أن قول المؤمن: «خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ» لا يمكن أن يُفهم على أنه يطلب «جنينة مثلها»، لأن المِثل لا يكون خيرًا، أما «الخيرية» فلا تتحقق إلا في النعيم الأبدي، ومن ثم فإن المقصود بالآية هو دار البقاء وثواب الآخرة، لا جنة الدنيا المحدودة التي قد تصبح «صعيدًا زلقًا» في لحظة بحسابٍ إلهي دقيق.

اقرأ المزيد..

دينا أبو الخير: المودة والرحمة طرق فعالة للوصول للوفاء في العلاقة الزوجية حكم المراهنات في الألعاب الإلكترونية؟.. أمين الفتوى يجيب هل يجوز غلق العين في الصلاة من أجل الخشوع.. أمين الفتوى يجيب محامٍ لدى "الجنائية الدولية": قائد الجنجويد الأسبق علي كوشيب ارتكب جرائم وفظائع في السودان مستشار وزير الصحة: ننقل خبراتنا الطبية إلى جامبيا عبر المركز الطبي المصري خالد الجندي يفك شفرة الفرق بين "الترادف" و"التشابه اللفظي" ويكشف دلالات "البيداء" و"المفازة".. فيديو خالد الجندي يكشف أسرار 18 فعلاً للمجيء في العربية والفارق بين "جاء" و"أتى".. فيديو مستشار وزير الصحة: المركز الطبي المصري بداية صفحة استثنائية للانتشار في أفريقيا الشركة المصرية الأفريقية: استثمارات مصر في القارة السمراء تعزيز للقوة الناعمة نائب رئيس جامبيا: المركز الطبي المصري الجديد يعزز الشراكة بين القاهرة وبانجول

مقالات مشابهة

  • التصعيد الاسرائيلي على لبنان.. لقاء نتنياهو- ترامب المقبل سيكون حاسماً
  • الشيخ خالد الجندي يشرح سر دقة العذاب الإلهي ولماذا لا يهلك الكون كله
  • الشيخ خالد الجندي يوضح شروط التوبة الصادقة
  • خالد الجندي: عطاء الدنيا ليس دليلاً على محبة الله للعبد
  • تعيين العميد الركن هارون سيور رئيساً لفرع مخابرات الشمال
  • “برنت” يبحث مع “الصور وشكشك” دعم إنفاذ القانون والحوكمة المالية
  • كواليس لقاء برّي - لودريان... ما الذي جرى بحثه؟
  • حازوقة لا تتوقف منذ عام ونصف.. مرض غريب يصيب رجلاً في تركيا
  • السفير صلاح حليمة يكشف تفاصيل لقاء الرئيس السيسي بالقائد العام للجيش الليبي
  • مفتي الجمهورية: مواجهة الفكر الإلحادي والمتطرف تتم بالفكر أيضا