#سواليف

أظهر #استطلاع للرأي العام الإسرائيلي أن ثلثي #الإسرائيليين لا يشعرون بالأمان بعد عام على #هجوم_السابع_من_أكتوبر.

وبحسب استطلاع أجرته “كان 11” ومعهد “كنتار”، على عيّنة شملت 653 إسرائيليا، فإن 39% من الإسرائيليين فقط، يشعرون بأن إحساسهم بالأمن الشخصي جيد، مقارنة بـ61%، نحو الثلثين، قالوا إنهم لا يشعرون بالأمن، بعد عام من بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع #غزة، والتي لا تزال مستمرة.

وأكد 71% من سكان شمالي البلاد، انعدام الأمن الشخصي.

مقالات ذات صلة ليبرمان: نتنياهو وأصحاب القرار لم يتحملوا مسؤولية الفشل 2024/10/07

وتراجعت #ثقة الأغلبية بالجيش الإسرائيلي، منذ 7 أكتوبر، وفيما يتعلق بثقة الإسرائيليين به بعد الحرب، قال 41% إن ثقتهم بالجيش قد تضررت، بينما ذكر 35% من المستطلعة آراؤهم، أن ثقتهم بالجيش تحسنت، فيما قال البقية إنهم لا يعرفون.

وجاء في استطلاع نشرته “كان” في وقت سابق الأحد أن أغلبية الإسرائيليين، يعتقدون أن إسرائيل خسرت في الحرب ضد “حماس” في قطاع غزة، أو أنهم يجدون صعوبة في الإجابة عن سؤال كهذا، فيما أكدت أغلبية ساحقة من الإسرائيليين رفضها السكن في “غلاف غزة” عندما تنتهي الحرب.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف استطلاع الإسرائيليين هجوم السابع من أكتوبر غزة ثقة

إقرأ أيضاً:

“يونيسف”: عامان من العنف في غزة دمّرا إحساس الأطفال بالأمان

الثورة نت /..

أكدَّت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن عامين من العنف الشديد والخسارة والحرمان في قطاع غزة دمّرت إحساس الأطفال بالأمان وأثّرت على نموهم النفسي والجسدي ورفاههم العام.

وأوضحت المنظمة، في تدوينة على منصة “إكس” ، اليوم الأحد ، أنها تواصل تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لمساعدة الأطفال على التعافي وإعادة بناء الأمل، مشددة على أن هذا التقدم لن يستمر ما لم تُقدَّم المساعدات الإنسانية دون قيود، ويتم التوصل إلى سلام دائم.

ونشرت المنظمة مقطع فيديو تضمن شهادات لأطفال وأسر فلسطينية من داخل المخيمات في غزة، كشفوا فيه عن معاناتهم المستمرة مع آثار الحرب.

قالت الطفلة منى (11 عاماً): “كنت خائفة جداً، وكان الأمر صعباً للغاية. حدث قصف مرة، فجلست داخل الخيمة وأخذت نفساً عميقاً.. حتى توقف القصف”.

أما الطفل أنس (15 عاماً) فقال: “في كل مرة يحدث فيها قصف أشعر بالخوف، أضع يدي على صدري وأتنفس بعمق، وهذا يجعلني أشعر ببعض الأمان والراحة”.

وأضافت الطفلة نسيم (11 عاماً): “في الماضي كنت أخاف كثيراً، ولا أستطيع الابتعاد عن والدتي أبداً”.

وأشارت ناريمان (31 عاماً)، وهي أم لعدد من الأطفال، إلى أن “أصوات القصف في المخيم تُرعب الأطفال، فهم يصرخون ليلاً بعد كل غارة ويستمرون في البكاء لأيام”.

من جانبها، قالت شيماء، وهي أخصائية صحة نفسية: “عندما نتحدث عن الأطفال في غزة، فنحن نتحدث عن ردود أفعال طبيعية لأحداث غير طبيعية. الخوف والعزلة والخجل هي استجابات لصدمات نفسية قاسية”.

وأضافت: “من خلال برنامج تعليم تقنيات التعافي (TRT)، الذي تلقينا تدريباً عليه من اليونيسف، بدأنا تدريب الأطفال على أساليب عملية تساعدهم على التخلص من الأفكار والمشاهد المؤلمة والعودة إلى ممارسة حياتهم اليومية بشكل طبيعي”.

مقالات مشابهة

  • “يونيسف”: عامان من العنف في غزة دمّرا إحساس الأطفال بالأمان
  • هل تعود الأجواء الحارة فيما تبقى من أكتوبر ؟
  • كوبا تنفي المشاركة في حرب أوكرانيا
  • كوبا تعلق على اتهامها بالتورط في حرب أوكرانيا
  • إذاعة الاحتلال: لأول مرة منذ 7 أكتوبر 2023 سيسمح بعودة سكان غزة للقطاع
  • إذاعة جيش الاحتلال: لأول مرة منذ 7 أكتوبر 2023 يُسمح بعودة سكان غزة للقطاع
  • صحف عالمية: الغزيون يشعرون بفرح ممزوج بالخوف والسيطرة على القطاع السؤال الأصعب
  • «لأول مرة منذ 7 أكتوبر 2023».. عودة سكان غزة إلى منازلهم في القطاع
  • استطلاع تاريخي: الأمريكيون يتعاطفون مع الفلسطينيين أكثر من الإسرائيليين
  • إذاعة جيش الاحتلال: لأول مرة منذ 7 أكتوبر 2023 سيسمح بعودة سكان غزة