كيفية استخدام فلاتر الواقع المعزز في مكالمات الفيديو على WhatsApp
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أعلنت منصة Whats App عن إضافة جديدة مميزة إلى مكالمات الفيديو، وهي فلاتر الواقع المعزز، التي تمنح المستخدمين تجربة أكثر تفاعلية وإبداعية أثناء المكالمات. هذه الفلاتر مشابهة لتلك التي تتواجد في تطبيقات أخرى مثل Google Meet وZoom، حيث يمكن من خلالها إضافة تأثيرات ممتعة وخلفيات مخصصة، ما يضيف جاذبية وخصوصية إلى تجربة الفيديو التقليدية.
تتضمن الإضافة الجديدة 10 فلاتر وخلفيات مخصصة يمكن استخدامها أثناء مكالمات الفيديو. توفر هذه الفلاتر للمستخدمين إمكانية تغيير الخلفية أو تحسين الإضاءة، ما يساعد على تقديم تجربة مرئية أفضل، سواء كان الهدف إضفاء المزيد من الخصوصية أو المتعة على المحادثة. كما تحتوي الفلاتر على خيارات للتحكم بالإضاءة، ما يجعل المكالمات أكثر وضوحًا وجاذبية.
من بين الفلاتر المتاحة على WhatsApp لمكالمات الفيديو، يمكن للمستخدمين الاختيار من بين مجموعة متنوعة من التأثيرات، مثل:
بالإضافة إلى الفلاتر، يمكن للمستخدمين تغيير الخلفيات أثناء المكالمات، وتشمل الخيارات:
لاستخدام الفلاتر أثناء مكالمات الفيديو على WhatsApp، يمكن للمستخدمين ببساطة الضغط على أيقونة التأثيرات في أعلى يمين الشاشة خلال المكالمة، ثم تصفح الفلاتر والخلفيات المتاحة واختيار المناسب. هذه الميزة متاحة على كل من أجهزة أندرويد وآيفون، ومن المتوقع أن تصل إلى جميع المستخدمين تدريجيًا خلال الأسابيع القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تطبيق واتس اب مکالمات الفیدیو
إقرأ أيضاً:
كيفية الأذان والإقامة عند الجمع بين الصلاتين.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما كيفية الأذان والإقامة عند الجمع بين الصلاتين؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إنه يجوز لمن يريد الجمع بين صلاتين أن يصليهما بأذانٍ واحدٍ وإقامتين لكل صلاة منهما على مذهب الجمهور.
كما يجوز له أن يصليهما بأذانٍ وإقامةٍ لكل صلاةٍ منهما على مذهب المالكية، ويجوز أن يصليهما بأذانٍ واحدٍ وإقامةٍ واحدةٍ ولا حرج عليه؛ فالأمر فيه سَعَة، بكلِّ ذلك تَحْصُل السُّنَّة.
الحديث بين الأذان والإقامةأكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحديث داخل المسجد بين الأذان والإقامة أو بعد الصلاة ليس محرمًا، بشرط أن يكون كلامًا طيبًا وغير خارج عن حدود الأدب والشرع، موضحًا أن رسول الله نفسه كان يتحدث مع الصحابة داخل المسجد في شؤون الدعوة والغزوات.
وأضاف خلال بث مباشر عبر صفحة دار الإفتاء، أن الحديث المشروع داخل المسجد لا يُؤاخَذ عليه المسلم، لكن الأفضل الانشغال بالذكر والدعاء والقرآن عند التواجد في بيوت الله.
وفي السياق ذاته، قال الشيخ أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء، إن الحديث في أمور الدنيا داخل المسجد جائز، بشرط ألا يتضمن كلامًا محرَّمًا مثل الغيبة أو النميمة أو الألفاظ البذيئة.
وشدد على أن الأولى ترك الكلام الدنيوي خارج المسجد احترامًا لحرمة المكان الذي خُصص للعبادة والسكينة.
وبذلك تؤكد دار الإفتاء أن الكلام الطيب غير المذموم داخل المسجد لا يعد مخالفة شرعية، مع التوصية بأن يُقدِّر المسلم مكانة المسجد ويجعل حديثه فيه في إطار الذكر والطاعة ما أمكن.