الحجر الزراعي: للعام الخامس على التوالي مصر المصدر الأكبر للبرتقال عالميا
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
قال إسلام أبو العلا مشرف وحدة الصحة النباتية بالحجر الزراعي، إنه هذا العام تم الوصول إلى 2 مليون و235 ألف طن من الموالح لهذا العام لأول مرة، مشيرا إلى أن هذا العام الخامس على التوالي أن تكون مصر المصدر الأكبر للبرتقال على مستوي العالم.
وأضاف إسلام أبو العلا مشرف وحدة الصحة النباتية بالحجر الزراعي، خلال حواره ببرنامج “الخلاصة” المذاع عبر فضائية “المحور”، أن المنافسة دائما كانت تكون بين جنوب إفريقيا ومصر لإختلاف المواسم، ولكن نتيجة فرض قيود الإتحاد الأوروبي على بعض الأفات، تم القدرة على تغطية تلك المنافسة.
وتابع إسلام أبو العلا مشرف وحدة الصحة النباتية بالحجر الزراعي، أن موضوع فتح الأسواق هو موضوع فني بحت، ويتطلب سنوات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحجر الزراعى مصر جنوب افريقيا الاتحاد الأوروبي فتح الأسواق الصحة النباتية
إقرأ أيضاً:
"فن الزير" في العلا.. إيقاع شعبي يُجسّد التراث ويُحيي المناسبات الاجتماعية
يُعد "فن الزير" من أبرز ألوان الفنون الشعبية المتوارثة في محافظة العُلا، حيث يُجسّد جانبًا من الهوية الثقافية ويُعبّر عن التقاليد المجتمعية الراسخة في وجدان أهل المحافظة، عبر أداء جماعي يتميّز بالإيقاع المنسجم وترديد الأهازيج الشعبية في المناسبات الاجتماعية.
ويقوم هذا الفن على حلقات يؤديها الرجال، يتناوبون خلالها على ترديد القصائد والأهازيج التي تتناول موضوعات الفخر والمدح والكرم، مصحوبة بإيقاعات تصدر من آلة "الزير"، المصنوعة من جذع نخلة مجوّف يُغطّى بجلد مأخوذ من جلود الحيوانات، ويُقرع بالأيدي أو بالعصي في مشهد يعبّر عن التلاحم المجتمعي ويُجسّد جانبًا من الموروث الموسيقي الشعبي.
أخبار متعلقة كيف تستفيد من خدمات المنصة التوعوية للتأمينات الاجتماعية؟مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر يستأصل ورماً ضخماً ملتصقاً بكل أعضاء البطن بعملية دقيقة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "فن الزير" في العلا.. إيقاع شعبي يُجسّد التراث ويُحيي المناسبات الاجتماعية موروث شعبيويتميّز فن الزير في العُلا عن غيره من مناطق المملكة باختلاف أدواته ونمط أدائه، حيث احتفظ بخصوصيته في الإيقاع والأسلوب، ما يمنحه طابعًا فنيًا محليًا يعكس البيئة والثقافة الشعبية في العُلا.
وأوضح أيمن جمعة، المهتم بالموروث الشعبي، أن "فن الزير" كان يُستخدم قديمًا في أوقات الحروب لإثارة الحماسة وشحذ الهمم بين الفرسان، إلا أنه تحوّل مع مرور الزمن، وفي ظل ما تنعم به المملكة من أمن واستقرار، إلى وسيلة احتفالية تُمارَس في الأعراس والمناسبات الاجتماعية، تعبيرًا عن الفرح وروح التآلف.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "فن الزير" في العلا.. إيقاع شعبي يُجسّد التراث ويُحيي المناسبات الاجتماعية
وأشار إلى أن هذا الفن يشهد رواجًا واسعًا في فصل الصيف الذي تكثر فيه المناسبات العائلية والاجتماعية، مؤكّدًا أن الدعم الذي توليه الهيئة الملكية لمحافظة العُلا للتراث غير المادي أسهم في الحفاظ عليه، وتفعيله ضمن العديد من الفعاليات والمهرجانات الثقافية المقامة في العُلا.
ويُعد "فن الزير" اليوم أحد الرموز التراثية في العُلا، ويُدرج ضمن قائمة الفنون الشعبية التي تعبّر عن تاريخ المنطقة الثقافي، وتُجسّد تنوّع الفلكلور المحلي في المملكة.