الإصابة تجبر نيكو ويليامز على مغادرة معسكر منتخب إسبانيا
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
غادر اللاعب نيكو ويليامز معسكر المنتخب الإسباني الذي يستعد لمواجهتي الدنمارك وصربيا في دوري الأمم الأوروبية، بسبب الإصابة .
وأصدر الاتحاد الإسباني بيانا قال فيه: "لن يكون مهاجم نادي أتلتيك بيلباو متاحًا للمشاركة في مباراتي الدنمارك وصربيا بسبب مخاوف من الإصابة".
وأضاف البيان: "تم استبعاد نيكو ويليامز من معسكر التدريب بسبب شعوره ببعض الانزعاج البدني ولن يكون متاحًا الآن للمباراتين الثالثة والرابعة من دوري الأمم الأوروبية".
وتابع الاتحاد الإسبانى "غادر المهاجم مقر التدريبات بعد محادثات بين الجهاز الطبي لناديه والمنتخب الوطني، ومن المقرر أن ينضم بدلا منه إلى تشكيلة لويس دي لا فوينتي، سيرجيو جوميز، لاعب ريال سوسيداد".
وجرت الحصة التدريبية لمنتخب "لاروخا" بمشاركة أبرز الأسماء على رأسهم لامين جمال نجم برشلونة وألفارو موراتا لاعب ميلان وخوسيلو لاعب الغرافة وفابيان رويث لاعب باريس سان جيرمان.
ويأمل فريق المدرب المدرب لويس دي لا فوينتي خطف الصدارة من الدنمارك التي تملك ست نقاط فيما يملك المنتخب الإسباني أربع نقاط من فوز وتعادل.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية نيكو ويليامز المنتخب الإسباني كرة القدم المنتخب الإسباني نيكو ويليامز رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
خمسة منتخبات فقط تعتمد على المدرب المحلي في كأس العرب.. وهيمنة واضحة للمدرسة الأجنبية
تتجه الأنظار إلى العاصمة القطرية الدوحة التي تستضيف منافسات كأس العرب بمشاركة 16 منتخبًا، في بطولة تشهد حضورًا لافتًا للمدربين الأجانب مقارنة بنظرائهم المحليين. ووفق المعطيات الفنية للفرق المشاركة، يظهر أن خمسة منتخبات فقط ستخوض البطولة بقيادة مدربين محليين، بينما تعتمد 11 دولة على خبرات أجنبية لقيادة منتخباتها.
المنتخبات الرديفة تظهر بمدربين محليين
وتشارك أربعة منتخبات بالصف الثاني بسبب التزام لاعبيها الأساسيين بالمشاركة في بطولة كأس الأمم الإفريقية المقبلة، وهي: مصر، المغرب، تونس، والجزائر. وقد اختارت هذه المنتخبات الاعتماد على مدربين محليين لقيادة صفّها الثاني، إلى جانب منتخب فلسطين الذي يواصل مسيرته الفنية بقيادة المدرب الوطني إيهاب أبو جزر.
ويظهر المدرب المصري المخضرم حلمي طولان على رأس الجهاز الفني للمنتخب الرديف، فيما يقود المغربي فوزي السكتيوي منتخب بلاده في البطولة، ويتولى الجزائري مجيد بوقرة مسؤولية تدريب منتخب الجزائر الرديف. أما التونسي سامي الطرابلسي، فيتميّز عن البقية بإدارة المنتخبين الأول والرديف في الوقت ذاته، في مهمة فنية مزدوجة تعكس ثقة الاتحاد التونسي في خبراته.
الأغلبية الأجنبية تفرض حضورها
في المقابل، تدخل بقية المنتخبات البطولة تحت قيادة مدربين أجانب، مع تسجيل حضور مكثف للمدرسة الأوروبية بوجود ثمانية مدربين من القارة العجوز، إلى جانب ثلاثة آخرين من إفريقيا وآسيا، ما يؤكد استمرار الاتحادات العربية في الاعتماد على الخبرات الخارجية لتطوير الأداء الفني لمنتخباتها.
السعودية تشارك بالصف الأول خلافًا للنسخة الماضية
وتحضر السعودية هذه المرة بقوة، بعدما قررت المشاركة بالصف الأول خلافًا للنسخة الماضية التي أقيمت في عام 2021 في قطر. ويقود المنتخب السعودي المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، بعد أن كان قد أسند المهمة قبل أربعة أعوام إلى مساعده لوران بونادي، الذي تولى حينها تدريب الصف الثاني من اللاعبين.
وتحمل النسخة الحالية من كأس العرب طابعًا فنيًا مختلفًا، في ظل تباين مدارس التدريب بين المنتخبات المشاركة، ووجود مزيج بين الخبرة الأوروبية والكوادر العربية، ما يمنح البطولة نكهة خاصة ويزيد من مستوى التنافس المنتظر منذ انطلاقتها يوم الإثنين.