جامعة ذمار تنعي استشهاد الدكتورالعودي
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
وقال بيان صادر عن الجاعىة " بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدرة يملؤها الحزن ويعتصرها الألم تلقينا نبأ استشهاد استاذ الصيدلة السريريه بجامعة ذمار الدكتور شوقي العودي في غارة صهيونية غادرة وجبانة استهدفته وكافة أفرد اسرته في سكنه بحي المزة في العاصمة السورية دمشق اثناء فترة عمله في الجامعة السورية
وادان البيان هذه الجريمة النكراء وجميع جرائم الكيان الصهيوني في فلسطين ولبنان وسوريا واليمن وعدد من البلدان العربية والاسلامية، كما ورفع البيان تعازية لأسرته الكريمة وجميع زملائه وتلاميذه ومحبيه سائلين المولى أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
مسير لخريجي دورات “طوفان الأقصى” من منتسبي الوحدات الأمنية في ذمار
يمانيون/ ذمار نفّذ خريجو دورات “طوفان الأقصى” من منتسبي وحدات البحث الجنائي، والأحوال المدنية، والمرور، بإدارة أمن محافظة ذمار، اليوم، مسيرًا عسكريًا في شوارع مدينة ذمار.
عكس المسير مستوى المهارات العسكرية التي تلقاها الخريجون خلال الدورات المفتوحة “طوفان الأقصى – المستوى الثاني”.
وأكّد مدير أمن المحافظة، العميد محمد المهدي، أن المسير يعكس مستوى الجاهزية العالية لمنتسبي الوحدات الأمنية، وما اكتسبوه من مهارات عالية خلال المستوى الثاني من الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى”، واستعدادهم إسناد رفاق السلاح في القوات المسلحة.
وأشار إلى جاهزية منتسبي الوحدات الأمنية للإسهام الفاعل في مواجهة العدوان، وترجمة توجيهات القيادة الثورية والسياسية في التصدي للأخطار التي تهدد الوطن، وإسناد الأشقاء في قطاع غزة، لافتًا إلى أن المسير سيعقبه مناورات عسكرية تعكس ما تلقّاه المشاركون من مهارات وخبرات عسكرية.
فيما عبّر منتسبو الأجهزة الأمنية عن جاهزيتهم واستعدادهم العالي إسناد منتسبي القوات المسلحة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، مؤكدين أنهم على العهد ماضون في إسناد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وجدّدوا التفويض لقائد الثورة في اتخاذ الخطوات المناسبة للتصدي للعدوان وأدواته ومرتزقته، وإسناد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة حتى إنهاء العدوان وفك الحصار.
شارك في المسير، نائب مدير أمن المحافظة، العميد محمد الموشكي، ومساعدا مدير الأمن العقيد حسين السفياني، والعقيد أحمد الشرفي، وقيادات الوحدات الأمنية بالمحافظة.